علاء رستم... «يعود» بديوانه الشعري الأول

غلاف الديوان

علاء رستم




في إطلالته الشعرية الاولى بديوان «هل نعود» استطاع الشاعر الدكتور علاء رستم الولوج الى عوالم شعرية خاصة ذات أبعاد انسانية، تتضمن الكثير من الرؤى والأفكار، تلك التي تتغلغل في الروح الانسانية من أجل استشراف ملامح خاصة.
ورستم - الذي يعمل طبيب أسنان - حرص في ديوانه الاول على ان تكون تجربته رومانسية في معظمها، مع إضفاء روح فلسفية على البعض الآخر ليقول في نص «على أرفف الذكرى»:
على أرفف الذكرى
على جدران المكان
طويت كتاب أيامنا
وهربت لصحراء النسيان
فلفحتني شمس الوحدة
ويتواصل رستم في سياق شعري مع الكثير من المفردات، تلك التي تتفاعل مع الجمال في صور فنية عدة، كي يجسد قلمه رؤى تتسم بالصدق والإخلاص للحياة، ليقول في نص «على الشاطئ»:
على الشاطئ
الأمواج تأتي بذكراك
الرياح تقلب صفحاتك
النسائم تغمرني بعطرك
والشعاع دافئ كأحضانك
أشعر بقربك، أتلمس إحساسك
فأغمض عيني لأغفو
وأنام حتى أراك
والشاعر الدكتور علاء نجيب رستم مصري، من مواليد القاهرة، حاصل على بكالوريوس طب الأسنان، ولديه موهبة في الرسم، ولقد شارك في الكثير من المعارض الفنية، كما انه يكتب الشعر والقصة القصيرة.
ويعود ديوانه «هل نعود» باكورة أعماله الشعرية، والذي يشي بموهبة واضحة، ورؤى تتشكل عبر خيالات شعرية جامحة.
ورستم - الذي يعمل طبيب أسنان - حرص في ديوانه الاول على ان تكون تجربته رومانسية في معظمها، مع إضفاء روح فلسفية على البعض الآخر ليقول في نص «على أرفف الذكرى»:
على أرفف الذكرى
على جدران المكان
طويت كتاب أيامنا
وهربت لصحراء النسيان
فلفحتني شمس الوحدة
ويتواصل رستم في سياق شعري مع الكثير من المفردات، تلك التي تتفاعل مع الجمال في صور فنية عدة، كي يجسد قلمه رؤى تتسم بالصدق والإخلاص للحياة، ليقول في نص «على الشاطئ»:
على الشاطئ
الأمواج تأتي بذكراك
الرياح تقلب صفحاتك
النسائم تغمرني بعطرك
والشعاع دافئ كأحضانك
أشعر بقربك، أتلمس إحساسك
فأغمض عيني لأغفو
وأنام حتى أراك
والشاعر الدكتور علاء نجيب رستم مصري، من مواليد القاهرة، حاصل على بكالوريوس طب الأسنان، ولديه موهبة في الرسم، ولقد شارك في الكثير من المعارض الفنية، كما انه يكتب الشعر والقصة القصيرة.
ويعود ديوانه «هل نعود» باكورة أعماله الشعرية، والذي يشي بموهبة واضحة، ورؤى تتشكل عبر خيالات شعرية جامحة.