مفتتحا ملتقى «واشوقاه» الثامن تحت شعار «أولا... دائما... وأبدا»
براك: الإسلام قدّم للبشرية ابتكارات وإبداعات في الكثير من المجالات

... ومتوسطا المشاركين في الافتتاح

براك يقص شريط افتتاح الملتقى (تصوير جلال معوض)




| كتب عبدالله راشد |
شدد وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المساعد لشؤون الدراسات الاسلامية والقرآن الكريم عبدالله مهدي براك، على ضرورة التقاء وتكاتف جميع الجهود، سواء أكانت جهودا رسمية او شعبية، من اجل الوجه المشرق للحضارة الاسلامية، التي تسعى حملات شرسة لتشويه صورتها، وتشكيك الاجيال الشابة بعظمة الدين الاسلامي الحنيف.
وقال براك خلال رعايته افتتاح الملتقى الجماهيري «واشوقاه» الثامن تحت شعار «اولا... دائما... وأبدا» صباح امس، الذي يستمر لمدة اسبوع في المسجد الكبير «لابد من الوقوف صفا واحدا كاخوة متحابين متعاونين، لنشكل جبهة صلبة في وجه من يريد بنا او بديننا سوءا، ومن هذا المنطلق جاء هذا الملتقى الجماهيري بشعاره الطيب الذي وضع ديننا الحنيف دين الاسلام موضعه بما قدم ومازال يقدم للبشرية من ابتكارات وابداعات وتطوير للعديد من الادوات والاختراعات في الكثير من المجالات».
واشار براك الى تحقيق رسالة دور القرآن الكريم المتمثلة في تعزيز الجانبين الثقافي والشرعي في المجتمع من خلال الملتقى، اضافة إلى بث روح المنافسة والابداع بين مراكز دور القرآن الكريم من خلال المشاركة السنوية بملتقى «واشوقاه»، والتأكيد على الدلالات القرآنية والنبوية بالمشاهدة والتقريب، بالاضافة إلى استغلال الطاقات والمواهب الابداعية لدى موظفات ودارسات دور القرآن الكريم.
وبين ان الملتقى يعد وسيلة تعليمية تربوية لرواده من طلبة المدارس، اضافة إلى توضيح الاثر البالغ لضرب الامثال في القرآن والسنة على حياة الانسان، كما يعتبر الملتقى وسيلة للدفاع عن الكتاب والسنة وشخص النبي صلى الله عليه وسلم وسط هجمات اعداء الدين، مع اعطاء الصورة الجميلة والشيقة لمعاني القرآن والسنة المطهرة، وأخيرا تعزيز قيم حب الله ورسوله.
وأوضح الاثر الكبير على الضيوف والمشاركين فيه، اذ يعرف بمراكز دور القرآن الكريم ودورها واثرها في نشر الوعي الشرعي والتثقيفي في المجتمع، ويظهر لزائريه فضل ديننا الحنيف وأهمية تدبر القرآن ومعايشة معانيه، وما يحمله من اعجاز علمي عظيم تظهره العروض الشيقة المعدة من قبل المراكز المشاركة، وكذلك يعطي صورة جليلة لسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وشكر براك «مدير ادارة الدراسات الاسلامية محمد العمر، الذي لم يألُ جهدا في انجاح هذه الفعاليات، والشكر موصول للجنة قطاف التي انجزت هذا الملتقى الذي نعيش اجواءه».
شدد وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المساعد لشؤون الدراسات الاسلامية والقرآن الكريم عبدالله مهدي براك، على ضرورة التقاء وتكاتف جميع الجهود، سواء أكانت جهودا رسمية او شعبية، من اجل الوجه المشرق للحضارة الاسلامية، التي تسعى حملات شرسة لتشويه صورتها، وتشكيك الاجيال الشابة بعظمة الدين الاسلامي الحنيف.
وقال براك خلال رعايته افتتاح الملتقى الجماهيري «واشوقاه» الثامن تحت شعار «اولا... دائما... وأبدا» صباح امس، الذي يستمر لمدة اسبوع في المسجد الكبير «لابد من الوقوف صفا واحدا كاخوة متحابين متعاونين، لنشكل جبهة صلبة في وجه من يريد بنا او بديننا سوءا، ومن هذا المنطلق جاء هذا الملتقى الجماهيري بشعاره الطيب الذي وضع ديننا الحنيف دين الاسلام موضعه بما قدم ومازال يقدم للبشرية من ابتكارات وابداعات وتطوير للعديد من الادوات والاختراعات في الكثير من المجالات».
واشار براك الى تحقيق رسالة دور القرآن الكريم المتمثلة في تعزيز الجانبين الثقافي والشرعي في المجتمع من خلال الملتقى، اضافة إلى بث روح المنافسة والابداع بين مراكز دور القرآن الكريم من خلال المشاركة السنوية بملتقى «واشوقاه»، والتأكيد على الدلالات القرآنية والنبوية بالمشاهدة والتقريب، بالاضافة إلى استغلال الطاقات والمواهب الابداعية لدى موظفات ودارسات دور القرآن الكريم.
وبين ان الملتقى يعد وسيلة تعليمية تربوية لرواده من طلبة المدارس، اضافة إلى توضيح الاثر البالغ لضرب الامثال في القرآن والسنة على حياة الانسان، كما يعتبر الملتقى وسيلة للدفاع عن الكتاب والسنة وشخص النبي صلى الله عليه وسلم وسط هجمات اعداء الدين، مع اعطاء الصورة الجميلة والشيقة لمعاني القرآن والسنة المطهرة، وأخيرا تعزيز قيم حب الله ورسوله.
وأوضح الاثر الكبير على الضيوف والمشاركين فيه، اذ يعرف بمراكز دور القرآن الكريم ودورها واثرها في نشر الوعي الشرعي والتثقيفي في المجتمع، ويظهر لزائريه فضل ديننا الحنيف وأهمية تدبر القرآن ومعايشة معانيه، وما يحمله من اعجاز علمي عظيم تظهره العروض الشيقة المعدة من قبل المراكز المشاركة، وكذلك يعطي صورة جليلة لسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وشكر براك «مدير ادارة الدراسات الاسلامية محمد العمر، الذي لم يألُ جهدا في انجاح هذه الفعاليات، والشكر موصول للجنة قطاف التي انجزت هذا الملتقى الذي نعيش اجواءه».