«العلاج الطبيعي» كرّمت داعمي مسيرتها

شهادة تكريم

المكرّمون في الاحتفال (تصوير كرم ذياب)




| كتب سلمان الغضوري |
كرمت جمعية العلاج الطبيعي الكويتية، جميع من ساهموا في دعمها خلال مسيرتها، ومنذ إنشائها في العام 1993، وذلك في الحفل السنوي الأول الذي نظمته الجمعية مساء أول من أمس، في قاعة المؤتمرات بفندق موفنبيك المنطقة الحرة، وبحضور عدد من القيادين والشخصيات والعاملين في مجال العلاج الطبيعي.
وقال رئيس جمعية العلاج الطبيعي الكويتية، الدكتور شاكر المغربي، إن «الجمعية كرمت أعضاء المجلس السابق والوزراء السابقين الذين توالوا على حقيبة وزارة الصحة، وكذلك المسؤولين والقياديين من العاملين في مجال الصحة، ورجال الإعلام والصحافة، والمسؤولين في ديوان الخدمة المدنية، وكل من دعم الجمعية من المؤسسات المدنية والشركات».
وأضاف المغربي، ان «مسيرة العمل بالعلاج الطبيعي قديمة، وليست جديدة، كما أن خريجي المهنة توالوا عليها منذ أوائل الستينات في القرن الماضي، حتى وصل عدد العاملين فيها من المواطنين إلى 350 عاملا في هذا المجال، وهم في ازدياد».
من جهته، قال مدير إدارة الشؤون القانونية الدكتور محمود عبدالهادي، إن «وزارة الصحة متعاونة بشكل دائم مع الجمعيات المتعلقة بالمهن الطبية والتمريضية والمهن المعونة والمساعدة».
وأضاف «لن نتأخر عن طلباتهم المشروعة، طالما كانت وفق القانون، ونحن ندرس طلباتهم، وإن كان لهم حق، فإننا عبر تواصلنا معهم ومع ديوان الخدمية المدنية سنطالب به».
وأشار إلى أن المعالجين الطبيعيين من الفئات المهمة التي تسعى الوزارة دائماً الى أن توفر لهم العمل تحت ظروف صحية ليقدموا أقصى طاقاتهم.
من جانب آخر، وفي رد عبدالهادي، على تساؤل حول الأحكام القضائية التي يتم تنفيذها في الفترة الأخيرة بإسناد إدارة مستشفيات أو إدارات، لأطباء أقاموا دعاوى على الوزارة، قال: «الوزارة في هذه الفترة تقوم باتخاذ إجراءاتها القانونية لتنفيذ الأحكام، ومنها الحكم الذي حصل عليه الدكتور جمال السلطان، وعملت الوزارة إشكال في هذا الحكم، والقضاء سيفصل إما بالتنفيذ أو الوقف».
كرمت جمعية العلاج الطبيعي الكويتية، جميع من ساهموا في دعمها خلال مسيرتها، ومنذ إنشائها في العام 1993، وذلك في الحفل السنوي الأول الذي نظمته الجمعية مساء أول من أمس، في قاعة المؤتمرات بفندق موفنبيك المنطقة الحرة، وبحضور عدد من القيادين والشخصيات والعاملين في مجال العلاج الطبيعي.
وقال رئيس جمعية العلاج الطبيعي الكويتية، الدكتور شاكر المغربي، إن «الجمعية كرمت أعضاء المجلس السابق والوزراء السابقين الذين توالوا على حقيبة وزارة الصحة، وكذلك المسؤولين والقياديين من العاملين في مجال الصحة، ورجال الإعلام والصحافة، والمسؤولين في ديوان الخدمة المدنية، وكل من دعم الجمعية من المؤسسات المدنية والشركات».
وأضاف المغربي، ان «مسيرة العمل بالعلاج الطبيعي قديمة، وليست جديدة، كما أن خريجي المهنة توالوا عليها منذ أوائل الستينات في القرن الماضي، حتى وصل عدد العاملين فيها من المواطنين إلى 350 عاملا في هذا المجال، وهم في ازدياد».
من جهته، قال مدير إدارة الشؤون القانونية الدكتور محمود عبدالهادي، إن «وزارة الصحة متعاونة بشكل دائم مع الجمعيات المتعلقة بالمهن الطبية والتمريضية والمهن المعونة والمساعدة».
وأضاف «لن نتأخر عن طلباتهم المشروعة، طالما كانت وفق القانون، ونحن ندرس طلباتهم، وإن كان لهم حق، فإننا عبر تواصلنا معهم ومع ديوان الخدمية المدنية سنطالب به».
وأشار إلى أن المعالجين الطبيعيين من الفئات المهمة التي تسعى الوزارة دائماً الى أن توفر لهم العمل تحت ظروف صحية ليقدموا أقصى طاقاتهم.
من جانب آخر، وفي رد عبدالهادي، على تساؤل حول الأحكام القضائية التي يتم تنفيذها في الفترة الأخيرة بإسناد إدارة مستشفيات أو إدارات، لأطباء أقاموا دعاوى على الوزارة، قال: «الوزارة في هذه الفترة تقوم باتخاذ إجراءاتها القانونية لتنفيذ الأحكام، ومنها الحكم الذي حصل عليه الدكتور جمال السلطان، وعملت الوزارة إشكال في هذا الحكم، والقضاء سيفصل إما بالتنفيذ أو الوقف».