في محاضرة بمركز تنمية مجتمع الفنطاس
الشطي: متطلبات الوسطية الدعاء لهذا الوطن المعطاء



| كتب غازي الخشمان |
قال رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة جامعة الكويت الدكتور بسام الشطي، ان الدين الاسلامي هو دين الوسطية، من متطلبات الوسطية الدعاء لهذا الوطن المعطاء الذي يقدم الخدمات الكثيرة للشعب، والتي لاتقدمها غالبية الدول في العالم، كالخدمات المقدمة للمعاقين، والمطلقات، والخدمات الصحية، وغيرها الكثير».
وشدد الشطي، في المحاضرة التي ألقاها ضمن فعاليات أنشطة مراكز تنمية المجتمع النصف سنوية لعام 2012، تحت عنوان «الوسطية في الاسلام»، بمركز تنمية مجتمع الفنطاس، امس، على ضرورة الحرص على مصالح هذا الوطن الغالي، واعادة النظر لكويتنا الحبيبة، والى جوانبها المشرقة في مجال الدعوة الى الله تعالى، بألا يخلو أي مسجد من حلقة لتحفيظ القرآن الكريم، وأن يكون المواطن سفيرا أمام الخارج في أخلاقه، وقدوة حسنة في تعامله مع الآخرين، اقتداء برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
ودعا رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة جامعة الكويت الدكتور بسام الشطي، المواطنين الى ضرورة التعليم والعمل، وألا يكون الفرد أنانيا في المجتمع، وان يكون مواطنا صالحا، وأن يلتزم بالصلاة، لانها عماد الدين، وتنهى عن الفحشاء والمنكر.
قال رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة جامعة الكويت الدكتور بسام الشطي، ان الدين الاسلامي هو دين الوسطية، من متطلبات الوسطية الدعاء لهذا الوطن المعطاء الذي يقدم الخدمات الكثيرة للشعب، والتي لاتقدمها غالبية الدول في العالم، كالخدمات المقدمة للمعاقين، والمطلقات، والخدمات الصحية، وغيرها الكثير».
وشدد الشطي، في المحاضرة التي ألقاها ضمن فعاليات أنشطة مراكز تنمية المجتمع النصف سنوية لعام 2012، تحت عنوان «الوسطية في الاسلام»، بمركز تنمية مجتمع الفنطاس، امس، على ضرورة الحرص على مصالح هذا الوطن الغالي، واعادة النظر لكويتنا الحبيبة، والى جوانبها المشرقة في مجال الدعوة الى الله تعالى، بألا يخلو أي مسجد من حلقة لتحفيظ القرآن الكريم، وأن يكون المواطن سفيرا أمام الخارج في أخلاقه، وقدوة حسنة في تعامله مع الآخرين، اقتداء برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
ودعا رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة جامعة الكويت الدكتور بسام الشطي، المواطنين الى ضرورة التعليم والعمل، وألا يكون الفرد أنانيا في المجتمع، وان يكون مواطنا صالحا، وأن يلتزم بالصلاة، لانها عماد الدين، وتنهى عن الفحشاء والمنكر.