صبت جام غضبها عليه على مرأى من رجال الأمن
امرأة ضبطت مع سوري بـ «مخل»: «ياكذاب قلت إنك... مواطن»!


| كتب عزيز العنزي |
لم تهتم لضبطها في وضع مخل... بل اهتمت وصبت جام غضبها على شريكها الذي ضبطت معه في سيارة كونه كذب عليها وادعى بأنه مواطن... وهو سوري الجنسية!
الواقعة حصلت في السالمية على مرأى من رجال أمن مخفر المنطقة الذين كانوا توجهوا بناء على معلومة تفيد أن هناك من يرتكب الفاحشة داخل سيارة مركونة في مكان مظلم.
ووفق مصدر أمني فإن «رجال أمن مخفر السالمية وفور وصولهم ومفاجأتهم لمن كانا في داخل السيارة، وهما رجل وامرأة ارتابا من (الكبسة) وعندما طلب إليهما تقديم ثبوتياتهما بعد أن (احتشما)، صعقت (المرأة) لدى سماعها بأن شريكها وافد سوري وهو الذي كان أوهمها بأنه مواطن وابن عائلة، فراحت تشتم وتولول وتشبعه من الكلام أرذله، أوله يا منافق، ويا كذاب ويا نصاب ويا ابن (...)».
وتابع المصدر «ان رجال الأمن صعقوا لما سمعوه من المرأة التي لم تخف على سمعتها من اقبالها على ارتكاب فعل فاضح - حتى ولو في مكان مظلم - بل كان جل اهتمامها على برستيجها، وهو الأمر الذي أثار حنقها نتيجة كذبه عليها، خصوصا بعد أن استسلمت له واعتبرته صادقاً في نواياه، ولكن الحق على... الجنسية».
ومضى «ان رجال الأمن أحالوا المواطنة والمنتحل لجنسية، إلى مباحث الآداب لاتخاذ الإجراءات اللازمة».
لم تهتم لضبطها في وضع مخل... بل اهتمت وصبت جام غضبها على شريكها الذي ضبطت معه في سيارة كونه كذب عليها وادعى بأنه مواطن... وهو سوري الجنسية!
الواقعة حصلت في السالمية على مرأى من رجال أمن مخفر المنطقة الذين كانوا توجهوا بناء على معلومة تفيد أن هناك من يرتكب الفاحشة داخل سيارة مركونة في مكان مظلم.
ووفق مصدر أمني فإن «رجال أمن مخفر السالمية وفور وصولهم ومفاجأتهم لمن كانا في داخل السيارة، وهما رجل وامرأة ارتابا من (الكبسة) وعندما طلب إليهما تقديم ثبوتياتهما بعد أن (احتشما)، صعقت (المرأة) لدى سماعها بأن شريكها وافد سوري وهو الذي كان أوهمها بأنه مواطن وابن عائلة، فراحت تشتم وتولول وتشبعه من الكلام أرذله، أوله يا منافق، ويا كذاب ويا نصاب ويا ابن (...)».
وتابع المصدر «ان رجال الأمن صعقوا لما سمعوه من المرأة التي لم تخف على سمعتها من اقبالها على ارتكاب فعل فاضح - حتى ولو في مكان مظلم - بل كان جل اهتمامها على برستيجها، وهو الأمر الذي أثار حنقها نتيجة كذبه عليها، خصوصا بعد أن استسلمت له واعتبرته صادقاً في نواياه، ولكن الحق على... الجنسية».
ومضى «ان رجال الأمن أحالوا المواطنة والمنتحل لجنسية، إلى مباحث الآداب لاتخاذ الإجراءات اللازمة».