«فتح» تتهم «حماس» بالانقلاب على «إعلان الدوحة»
| القدس - من زكي أبو الحلاوة ومحمد أبو خضير |
اتهمت حركة «فتح»، امس، قيادات حركة «حماس» برفض إعلان الدوحة «والانقلاب عليه بهدف إبقاء الأمور على ما هي عليه للمحافظة على امتيازاتها الخاصة ومواقعهم غير المشروعة».
وقال الناطق باسم «فتح» أحمد عساف للإذاعة الفلسطينية: «رغم كل ممارسات «حماس» إلا أن حركة فتح مصرة على إتمام المصالحة وتحقيق الوحدة وإنهاء الانقسام». وأضاف أن «المعتقلين من الحركة في سجون «حماس» يعانون ظروفا صعبة جدا»، مشيرا إلى أن «أجهزة «حماس» تضع المعتقلين الـ 12 في غرفة لا تتجاوز مساحتها الأربعة أمتار وهي لا تتسع لـ 5 أشخاص».
الى ذلك، نفى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، ياسر عبد ربه، امس، تقارير تحدثت عن نية وزير الخارجية الأردني ناصر جودة نقل الرسالة الفلسطينية بخصوص تحديد شروط استئناف مفاوضات السلام إلى إسرائيل بعد اطلاع الجانب الأميركي عليها.
وقال للإذاعة الفلسطينية إن هذه التقارير «عبارة عن توقعات وتقديرات وحتى الآن لا توجد رسالة بصيغة نهائية ولم تسلم مثل هذه الرسالة»، مؤكدا أنه عند تسليمها «سيتم ذلك بطريقة مباشرة فلسطينية - إسرائيلية ومن دون وسطاء».
في غضون ذلك، أكد مكتب تنسيق الشؤون الانسانية لدى الامم المتحدة ان السلطات الإسرائيلية واصلت المضي قدما في سلسلة من المبادرات التي تهدف «إضفاء صفة الشرعية» على البؤر الاستيطانية بموجب القانون الإسرائيلي.
اتهمت حركة «فتح»، امس، قيادات حركة «حماس» برفض إعلان الدوحة «والانقلاب عليه بهدف إبقاء الأمور على ما هي عليه للمحافظة على امتيازاتها الخاصة ومواقعهم غير المشروعة».
وقال الناطق باسم «فتح» أحمد عساف للإذاعة الفلسطينية: «رغم كل ممارسات «حماس» إلا أن حركة فتح مصرة على إتمام المصالحة وتحقيق الوحدة وإنهاء الانقسام». وأضاف أن «المعتقلين من الحركة في سجون «حماس» يعانون ظروفا صعبة جدا»، مشيرا إلى أن «أجهزة «حماس» تضع المعتقلين الـ 12 في غرفة لا تتجاوز مساحتها الأربعة أمتار وهي لا تتسع لـ 5 أشخاص».
الى ذلك، نفى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، ياسر عبد ربه، امس، تقارير تحدثت عن نية وزير الخارجية الأردني ناصر جودة نقل الرسالة الفلسطينية بخصوص تحديد شروط استئناف مفاوضات السلام إلى إسرائيل بعد اطلاع الجانب الأميركي عليها.
وقال للإذاعة الفلسطينية إن هذه التقارير «عبارة عن توقعات وتقديرات وحتى الآن لا توجد رسالة بصيغة نهائية ولم تسلم مثل هذه الرسالة»، مؤكدا أنه عند تسليمها «سيتم ذلك بطريقة مباشرة فلسطينية - إسرائيلية ومن دون وسطاء».
في غضون ذلك، أكد مكتب تنسيق الشؤون الانسانية لدى الامم المتحدة ان السلطات الإسرائيلية واصلت المضي قدما في سلسلة من المبادرات التي تهدف «إضفاء صفة الشرعية» على البؤر الاستيطانية بموجب القانون الإسرائيلي.
