«خُط الصعيد» ... هرب أم قتل؟


| الأقصر (مصر) - «الراي» |
تضاربت الروايات بين مواطني مدينة الأقصر (جنوب مصر) حول مصير ياسر الحمبولي، والشهير بـ «خُط الصعيد»، بعد اصابته باصابات بالغة في كتفه وفخذه ومقتل نجله، واصابة أحد مساعديه في هجوم قوات الشرطة على وكر كان يختبئ به وسط زراعات القصب يوم الاثنين الماضي.
شهود عيان من قرى القباحي والحبيل ونجع الخطاطبة أكدوا لـ «الراي» رؤيتهم شخصا ملثما يحمله شخصان من معاونيه أحدهما يحمل بندقية آلية ويتجهان به الى الجبل، ورجحت روايات أخرى وفاته متأثرا باصابته، يأتي ذلك فيما استمر حصار قوات الشرطة لمنطقة زراعات القصب وسط توقعات باقتحامها للبحث عن الحمبولي و6 من أفراد عصابته.
تضاربت الروايات بين مواطني مدينة الأقصر (جنوب مصر) حول مصير ياسر الحمبولي، والشهير بـ «خُط الصعيد»، بعد اصابته باصابات بالغة في كتفه وفخذه ومقتل نجله، واصابة أحد مساعديه في هجوم قوات الشرطة على وكر كان يختبئ به وسط زراعات القصب يوم الاثنين الماضي.
شهود عيان من قرى القباحي والحبيل ونجع الخطاطبة أكدوا لـ «الراي» رؤيتهم شخصا ملثما يحمله شخصان من معاونيه أحدهما يحمل بندقية آلية ويتجهان به الى الجبل، ورجحت روايات أخرى وفاته متأثرا باصابته، يأتي ذلك فيما استمر حصار قوات الشرطة لمنطقة زراعات القصب وسط توقعات باقتحامها للبحث عن الحمبولي و6 من أفراد عصابته.