مدير «الموانئ»: ناصر المحمد ضرب مثلاً في الصبر والتحمّل وطول البال


أعرب المدير العام لمؤسسة الموانئ الشيخ الدكتور صباح جابر العلي عن «اعتزازه وتقديره للجهود التي بذلها سمو الشيخ ناصر المحمد خلال توليه منصب رئيس مجلس الوزراء في الفترة من فبراير 2006 حتى نوفمبر الماضي».
وأوضح الشيخ جابر العلي في تصريح صحافي ان «سمو الشيخ ناصر المحمد قائد فذ وأب حنون نذر حياته لخدمة وطنه وشعبه بكل الحب والتفاني»، موضحا انه «كان بشوش الوجه أمام جميع المواطنين إذ يحسب لسموه تواصله الشعبي مع المواطنين، فهو دائم التواصل معهم في مناسبات المواساة والأفراح والعزاء، ويعرف عن سموه دقته وتميزه بقوة ذاكرته في معرفة الناس وأسمائهم في اطار خط اجتماعي اتخذه لنفسه مسلكا، وممارسة جعلته مقربا على الدوام من أفئدة أفراد المجتمع كمسؤول ورجل حكم».
وأضاف ان «سمو الشيخ ناصر المحمد سخي الطبع وكريم يواصل الكبير والصغير يحب أن يرى جميع الكويتيين بخير ونعمة، لذلك يفرح به أهل الكويت بأي مناسبة يحضرها، والأهم من ذلك طيبة قلبه وتواضعه وحبه الشديد لكل الأفراد، وهذا ليس بغريب على أحد أبناء الأسرة، ولم يقتصر سؤالنا عن سموه للمواطنين بل للوافدين ممن عملوا معه والجميع أشادوا بقيادته وحبه للعمل وكرمه وعلاقته الطيبة مع الموظفين وتواضعه الجميل، نعم فقد قيل الكثير في حق سموه».
وقال ان «سموه من الرجال الذين عملوا بكل صدق وأمانة واخلاص واقتدار وهو من خيرة مثقفي الأمة، ورجل المواقف الكبيرة والمسؤولة الذي ضرب مثلا في الصبر والتحمل والاناة وطول البال، وقدم كذلك مثالا في الحكم بالشدة في موضع الشدة واللين في موضع اللين حرصا على الكويت وأمنها واستقرارها وازدهارها».
وأوضح الشيخ جابر العلي في تصريح صحافي ان «سمو الشيخ ناصر المحمد قائد فذ وأب حنون نذر حياته لخدمة وطنه وشعبه بكل الحب والتفاني»، موضحا انه «كان بشوش الوجه أمام جميع المواطنين إذ يحسب لسموه تواصله الشعبي مع المواطنين، فهو دائم التواصل معهم في مناسبات المواساة والأفراح والعزاء، ويعرف عن سموه دقته وتميزه بقوة ذاكرته في معرفة الناس وأسمائهم في اطار خط اجتماعي اتخذه لنفسه مسلكا، وممارسة جعلته مقربا على الدوام من أفئدة أفراد المجتمع كمسؤول ورجل حكم».
وأضاف ان «سمو الشيخ ناصر المحمد سخي الطبع وكريم يواصل الكبير والصغير يحب أن يرى جميع الكويتيين بخير ونعمة، لذلك يفرح به أهل الكويت بأي مناسبة يحضرها، والأهم من ذلك طيبة قلبه وتواضعه وحبه الشديد لكل الأفراد، وهذا ليس بغريب على أحد أبناء الأسرة، ولم يقتصر سؤالنا عن سموه للمواطنين بل للوافدين ممن عملوا معه والجميع أشادوا بقيادته وحبه للعمل وكرمه وعلاقته الطيبة مع الموظفين وتواضعه الجميل، نعم فقد قيل الكثير في حق سموه».
وقال ان «سموه من الرجال الذين عملوا بكل صدق وأمانة واخلاص واقتدار وهو من خيرة مثقفي الأمة، ورجل المواقف الكبيرة والمسؤولة الذي ضرب مثلا في الصبر والتحمل والاناة وطول البال، وقدم كذلك مثالا في الحكم بالشدة في موضع الشدة واللين في موضع اللين حرصا على الكويت وأمنها واستقرارها وازدهارها».