بمشاركة 100 مهني في القطاعات الحكومية
«كي بي إم جي» يعقد دورة تدريبية حول المعايير الدولية للتقارير المالية
رشيد القناعي
صافي المطوع
قام مكتب كي بي ام جي صافي المطوع وشركاه بعقد الدورة التدريبية السنوية لعملاء المكتب حول المعايير الدولية للتقارير المالية بفندق شيراتون الكويت.
واجتذبت الدورة التدريبية التي تستمر على مدار يومين نحو 100 مهني من مختلف قطاعات الأعمال والهيئات الحكومية.
وقام بتقديم الدورة التدريبية يوسف حسن، الشريك المتخصص في المعايير الدولية للتقارير المالية بادارة الممارسة المهنية (DPP) بمكتب كي بي ام جي بدولة الامارات العربية المتحدة.
وقام يوسف خلال الدورة التدريبية بالتركيز على المعايير الجديدة وأحدث تطورات مجلس معايير المحاسبة الدولية، بما في ذلك المعايير التي مازالت في طور الاعداد. وتحديداً، ركز على المعايير الصادرة أخيراً مثل: المعيار الدولي للتقارير المالية رقم 10 «البيانات المالية المجمعة»، والمعيار الدولي للتقارير المالية رقم 11 «الترتيبات المشتركة»، والمعيار الدولي للتقارير المالية رقم 12 «الافصاح عن حصص الملكية في المنشآت الأخرى».
وقام يوسف بتغطية المعيار الدولي للتقارير المالية رقم 13 الذي يحدد تعريف القيمة العادلة ويضع اطاراً منفرداً للمعايير الدولية للتقارير المالية لقياس القيمة العادلة ويتطلب الافصاح عن طرق قياس القيمة العادلة.
وتجدر الاشارة الى أنه على الرغم من بدء سريان تلك المعايير اعتباراً من سنة 2013، الا أن الأثر المحتمل لتطبيق تلك المعايير سوف يتطلب من المنشآت أن تقوم بمراجعة عملية حصر المعلومات المالية لديها استعداداً لتطبيق تلك المعايير عند بدء سريانها.
وشهدت الدورة التدريبية تفاعلاً من قبل المشاركين حيث تبادل العديد منهم التجارب والخبرات الخاصة والتحديات في هذا المجال كما رحبوا بالاقتراحات المقدمة من قبل الآخرين وفريق عمل «كي بي ام جي».
وتزداد أهمية المعايير الدولية للتقارير المالية مع قيام العديد من الدول باتخاذ المعايير الدولية للتقارير المالية كأساس للمعايير المحاسبية الوطنية أو ادراجها ضمن المعايير الوطنية القائمة. ويلعب مكتب «كي بي ام جي» دوراً هاماً في مساعدة قطاع عريض من الشركات والهيئات على مواجهة الفرص والتحديات وتطوير أدائهم وزيادة قيمتهم.
وتحدث الشريك الرئيسي بمكتب كي بي ام جي في الكويت، صافي المطوع معلقاً على الدورة التدريبية أن الاقبال هذا العام يعد غير مسبوق مما يعكس حرص المختصين بأمور المحاسبة والمال على مواكبة آخر التطورات في المعايير.
وأضاف ان مكتب كي بي ام جي ملتزم بتقديم المساعدة والمشورة للمتخصصين في الأمور المحاسبية والمالية من خلال تقديم رؤية كي بي ام جي حول المعايير الدولية للتقارير المالية في الوقت المناسب. وأعرب صافي عن سعادته وترحيبه بهذا الاقبال وتطلع مكتب «كي بي ام جي» الى تقديم برامج مماثلة في المستقبل.
وذكر الشريك التنفيذى بمكتب كي بي ام جي في الكويت الدكتور رشيد القناعي أن سنة 2011 كانت هادئة نسبياً في ما يتعلق بالمعايير الجديدة التي بدأ سريانها، الا أن مجلس معايير المحاسبة الدولية قد أصدر عدداً من المعايير الجديدة المهمة التي سوف يسري تطبيقها خلال السنوات المقبلة ومن المهم لقطاعات الأعمال أن تتفهم تأثيرها من الآن.
واجتذبت الدورة التدريبية التي تستمر على مدار يومين نحو 100 مهني من مختلف قطاعات الأعمال والهيئات الحكومية.
وقام بتقديم الدورة التدريبية يوسف حسن، الشريك المتخصص في المعايير الدولية للتقارير المالية بادارة الممارسة المهنية (DPP) بمكتب كي بي ام جي بدولة الامارات العربية المتحدة.
وقام يوسف خلال الدورة التدريبية بالتركيز على المعايير الجديدة وأحدث تطورات مجلس معايير المحاسبة الدولية، بما في ذلك المعايير التي مازالت في طور الاعداد. وتحديداً، ركز على المعايير الصادرة أخيراً مثل: المعيار الدولي للتقارير المالية رقم 10 «البيانات المالية المجمعة»، والمعيار الدولي للتقارير المالية رقم 11 «الترتيبات المشتركة»، والمعيار الدولي للتقارير المالية رقم 12 «الافصاح عن حصص الملكية في المنشآت الأخرى».
وقام يوسف بتغطية المعيار الدولي للتقارير المالية رقم 13 الذي يحدد تعريف القيمة العادلة ويضع اطاراً منفرداً للمعايير الدولية للتقارير المالية لقياس القيمة العادلة ويتطلب الافصاح عن طرق قياس القيمة العادلة.
وتجدر الاشارة الى أنه على الرغم من بدء سريان تلك المعايير اعتباراً من سنة 2013، الا أن الأثر المحتمل لتطبيق تلك المعايير سوف يتطلب من المنشآت أن تقوم بمراجعة عملية حصر المعلومات المالية لديها استعداداً لتطبيق تلك المعايير عند بدء سريانها.
وشهدت الدورة التدريبية تفاعلاً من قبل المشاركين حيث تبادل العديد منهم التجارب والخبرات الخاصة والتحديات في هذا المجال كما رحبوا بالاقتراحات المقدمة من قبل الآخرين وفريق عمل «كي بي ام جي».
وتزداد أهمية المعايير الدولية للتقارير المالية مع قيام العديد من الدول باتخاذ المعايير الدولية للتقارير المالية كأساس للمعايير المحاسبية الوطنية أو ادراجها ضمن المعايير الوطنية القائمة. ويلعب مكتب «كي بي ام جي» دوراً هاماً في مساعدة قطاع عريض من الشركات والهيئات على مواجهة الفرص والتحديات وتطوير أدائهم وزيادة قيمتهم.
وتحدث الشريك الرئيسي بمكتب كي بي ام جي في الكويت، صافي المطوع معلقاً على الدورة التدريبية أن الاقبال هذا العام يعد غير مسبوق مما يعكس حرص المختصين بأمور المحاسبة والمال على مواكبة آخر التطورات في المعايير.
وأضاف ان مكتب كي بي ام جي ملتزم بتقديم المساعدة والمشورة للمتخصصين في الأمور المحاسبية والمالية من خلال تقديم رؤية كي بي ام جي حول المعايير الدولية للتقارير المالية في الوقت المناسب. وأعرب صافي عن سعادته وترحيبه بهذا الاقبال وتطلع مكتب «كي بي ام جي» الى تقديم برامج مماثلة في المستقبل.
وذكر الشريك التنفيذى بمكتب كي بي ام جي في الكويت الدكتور رشيد القناعي أن سنة 2011 كانت هادئة نسبياً في ما يتعلق بالمعايير الجديدة التي بدأ سريانها، الا أن مجلس معايير المحاسبة الدولية قد أصدر عدداً من المعايير الجديدة المهمة التي سوف يسري تطبيقها خلال السنوات المقبلة ومن المهم لقطاعات الأعمال أن تتفهم تأثيرها من الآن.
