بلدية العاصمة تحرّر 40 مخالفة للمقاهي والمطاعم والمخابز في المرقاب
الحملة شملت المخابز
نفذت بلدية محافظة العاصمة، حملة تفتيشية شاملة على المقاهي الواقعة في منطقة المرقاب، والتي ضم فريقها مراقبات، الأغذية والأسواق والنظافة العامة وفريق الطوارئ، بالتعاون مع إدارة العلاقات العامة بالبلدية، والتي استهدفت القضاء على مختلف التجاوزات والمخالفات التي يقوم بها أصحاب المقاهي بالمنطقة، واسفرت عن تحرر 40 مخالفة. وأشار رئيس فريق الطوارئ بفرع بلدية محافظة العاصمة طارق القطان، الى قيام فريق الطوارئ بتحرير (29) مخالفة، وغلق أحد المطاعم والمخابز، فيما قامت مراقبة النظافة العامة بتحرير (11) مخالفة، ليصل المجموع الى 40 مخالفة».
وأضاف «اشتملت المخالفات التي تم تحريرها على العمل من دون شهادات صحية، وعدم التقيد بشروط النظافة العامة، وعدم التقيد بالزى الرسمي، وإعداد وتحضير أغذية في أماكن غير صحية، بالإضافة إلى استغلال مساحات ونظافة عامة».
وبين القطان، أن «الحملات متواصلة في مختلف مجالات العمل حفاظاً على صحة وسلامة المستهلكين وتطبيقاً للوائح وأنظمة البلدية»، مشيراً إلى أن الفريق يقوم بصفة دائمة بعمليات التفتيش على مختلف المقاهي والمطاعم والأسواق المركزية والمخازن، للتأكد من تطبيق كافة الاشتراطات الصحية وحصول العاملين فيها على الشهادات الصحية التي تؤهلهم للعمل فيها.
ولفت الى أن «الجولات التفتيشية لا تخضع لأماكن أو أزمنة معينة، وهي غير مرتبطة بمواعيد محددة، ويتم تنفيذها وفق أسس وضوابط من خلال تحديد مواقع الخلل والعمل على إصلاحها»، مشيراً إلى أن الحملات والجولات التفتيشية التي يعمل فريق الطوارئ على تنفيذها مستمرة طوال العام، وأن الهدف ليس تحرير مخالفات، بقدر ما يكون استيفاء كافة المحلات لقوانين وأنظمة البلدية، مشددا على أهمية الالتزام بها تجنباً للمساءلة القانونية.
من جانبه، قال مراقب الأغذية والأسواق، جزا الديحاني، ان «فريق المفتشين يقوم بالكشف على جميع المحلات الغذائية الواقعة تحت مسؤولية بلدية المحافظة بصفة يومية، ويتم تصعيد الحملات التفتيشية المفاجئة، تحسبا من قيام بعض اصحاب النفوس الضعيفة بتصريف مواد غذائية فاسدة أوكونها منتهية الصلاحية، وفق آلية عمل تغطي جميع المناطق بالمحافظة، بهدف استتباب النظام وفرض هيبة القانون على الجميع».
من جهة أخرى، قال مراقب النظافة العامة مشعل العازمي، إن «تشكيل فريق الحملة من خلال التعاون مع مختلف المراقبات بفرع بلدية العاصمة، أثمر عن تحقيق تلك المخالفات كل في اختصاصه»، مشيرا إلى أن مثل هذه الحملات تؤكد على هيبة البلدية، وعلى ضرورة الالتزام بما نصت عليه اللوائح والأنظمة.
وأضاف أن «الحملات التفتيشية متواصلة في مجالات النظافة العامة، خاصة وأن العاصمة تعتبر واجهة البلاد، ومن الضروري تكثيف مثل هذه الحملات حتى تكون رادعاً للمتجاوزين»، مؤكداً على ضرورة تعاون الجميع من أجل المحافظة على النظافة في كافة الميادين والساحات العامة.
من جهته، قال مدير إدارة العلاقات العامة بالبلدية راشد الحشان، إن «البلدية لا تألو جهداً في تطبيق القانون والمحافظة على صحة المواطنين والمقيمين، من خلال الجولات التفتيشية التي تقوم بها الأجهزة الرقابية في المحافظات».
وأشار الى أن البلدية ماضية في القضاء على الظواهر السلبية الموجودة في البلاد على مختلف الأصعدة، خاصة ما يتعلق منها بمجالات الأغذية وتفعيل كافة القوانين والأنظمة لردع المتجاوزين والمخالفين، مشيراً إلى إن الحملات التفتيشية متواصلة على مدار الساعة، ويتم تنفيذها وفق آلية عمل محددة ليشمل المحلات والمخازن الغذائية في نطاق المحافظة، وأنها تتركز على التحقق من مدى صلاحية المواد الغذائية المتداولة والمعروضة للبيع والمخزنة، والتأكد من سلامة وصولها للمستهلكين مطابقة للاشتراطات الصحية.
وضم فريق الحملة، من طوارئ العاصمة، كلا من: رئيس الفريق طارق القطان، ورئيس النوبة عبدالله الشطي، ومشرف نوبة طلال القصاب، وفلاح القحطاني، وحمد الحساوي، ومن مراقبة الأغذية والأسواق: المراقب جزا الديحاني، ومحمد القريدي، وعلي غلوم، وناصر سليمان العازمي، وناصر القراوي، ومن مراقبة النظافة العامة: مراقب عام النظافة مشعل العازمي، ومساعد المراقب صلاح الفرحان، ومن مركز المدينة: رئيس المركز سعد القطان، ونائب رئيس المركز عدنان علي، ومشرف النوبة (أ) أنور البكر، ومصطفى الشيرازي، ووليد الكندري، وناصر الشريده، ومن مكتب مدير عام البلدية: خالد الشهاب، وأنور العيدان من إدارة التنسيق والمتابعة، وأحمد عبدالراضي، وأزهار فاروقي، من إدارة العلاقات العامة.
وأضاف «اشتملت المخالفات التي تم تحريرها على العمل من دون شهادات صحية، وعدم التقيد بشروط النظافة العامة، وعدم التقيد بالزى الرسمي، وإعداد وتحضير أغذية في أماكن غير صحية، بالإضافة إلى استغلال مساحات ونظافة عامة».
وبين القطان، أن «الحملات متواصلة في مختلف مجالات العمل حفاظاً على صحة وسلامة المستهلكين وتطبيقاً للوائح وأنظمة البلدية»، مشيراً إلى أن الفريق يقوم بصفة دائمة بعمليات التفتيش على مختلف المقاهي والمطاعم والأسواق المركزية والمخازن، للتأكد من تطبيق كافة الاشتراطات الصحية وحصول العاملين فيها على الشهادات الصحية التي تؤهلهم للعمل فيها.
ولفت الى أن «الجولات التفتيشية لا تخضع لأماكن أو أزمنة معينة، وهي غير مرتبطة بمواعيد محددة، ويتم تنفيذها وفق أسس وضوابط من خلال تحديد مواقع الخلل والعمل على إصلاحها»، مشيراً إلى أن الحملات والجولات التفتيشية التي يعمل فريق الطوارئ على تنفيذها مستمرة طوال العام، وأن الهدف ليس تحرير مخالفات، بقدر ما يكون استيفاء كافة المحلات لقوانين وأنظمة البلدية، مشددا على أهمية الالتزام بها تجنباً للمساءلة القانونية.
من جانبه، قال مراقب الأغذية والأسواق، جزا الديحاني، ان «فريق المفتشين يقوم بالكشف على جميع المحلات الغذائية الواقعة تحت مسؤولية بلدية المحافظة بصفة يومية، ويتم تصعيد الحملات التفتيشية المفاجئة، تحسبا من قيام بعض اصحاب النفوس الضعيفة بتصريف مواد غذائية فاسدة أوكونها منتهية الصلاحية، وفق آلية عمل تغطي جميع المناطق بالمحافظة، بهدف استتباب النظام وفرض هيبة القانون على الجميع».
من جهة أخرى، قال مراقب النظافة العامة مشعل العازمي، إن «تشكيل فريق الحملة من خلال التعاون مع مختلف المراقبات بفرع بلدية العاصمة، أثمر عن تحقيق تلك المخالفات كل في اختصاصه»، مشيرا إلى أن مثل هذه الحملات تؤكد على هيبة البلدية، وعلى ضرورة الالتزام بما نصت عليه اللوائح والأنظمة.
وأضاف أن «الحملات التفتيشية متواصلة في مجالات النظافة العامة، خاصة وأن العاصمة تعتبر واجهة البلاد، ومن الضروري تكثيف مثل هذه الحملات حتى تكون رادعاً للمتجاوزين»، مؤكداً على ضرورة تعاون الجميع من أجل المحافظة على النظافة في كافة الميادين والساحات العامة.
من جهته، قال مدير إدارة العلاقات العامة بالبلدية راشد الحشان، إن «البلدية لا تألو جهداً في تطبيق القانون والمحافظة على صحة المواطنين والمقيمين، من خلال الجولات التفتيشية التي تقوم بها الأجهزة الرقابية في المحافظات».
وأشار الى أن البلدية ماضية في القضاء على الظواهر السلبية الموجودة في البلاد على مختلف الأصعدة، خاصة ما يتعلق منها بمجالات الأغذية وتفعيل كافة القوانين والأنظمة لردع المتجاوزين والمخالفين، مشيراً إلى إن الحملات التفتيشية متواصلة على مدار الساعة، ويتم تنفيذها وفق آلية عمل محددة ليشمل المحلات والمخازن الغذائية في نطاق المحافظة، وأنها تتركز على التحقق من مدى صلاحية المواد الغذائية المتداولة والمعروضة للبيع والمخزنة، والتأكد من سلامة وصولها للمستهلكين مطابقة للاشتراطات الصحية.
وضم فريق الحملة، من طوارئ العاصمة، كلا من: رئيس الفريق طارق القطان، ورئيس النوبة عبدالله الشطي، ومشرف نوبة طلال القصاب، وفلاح القحطاني، وحمد الحساوي، ومن مراقبة الأغذية والأسواق: المراقب جزا الديحاني، ومحمد القريدي، وعلي غلوم، وناصر سليمان العازمي، وناصر القراوي، ومن مراقبة النظافة العامة: مراقب عام النظافة مشعل العازمي، ومساعد المراقب صلاح الفرحان، ومن مركز المدينة: رئيس المركز سعد القطان، ونائب رئيس المركز عدنان علي، ومشرف النوبة (أ) أنور البكر، ومصطفى الشيرازي، ووليد الكندري، وناصر الشريده، ومن مكتب مدير عام البلدية: خالد الشهاب، وأنور العيدان من إدارة التنسيق والمتابعة، وأحمد عبدالراضي، وأزهار فاروقي، من إدارة العلاقات العامة.
