بدء


يتصف الأديب بالكثير من الصفات الإنسانية، التي إن فقدها كلها أو جزءاً منها، أصبح أديبا غير معنيا بالإنسان في كل احواله، ولعل من أبرز هذه الصفات التي يتعين على الأديب التحلي بها، الإخلاص لإبداعه، والبعد عن الرياء والنفاق، والتملق، بالإضافة إلى الصدق في كل كلمة يخطها قلمه، والقرب من الوجدان الإنساني العام، حتى وإن اختار العزلة طريقا تسلكه حياته، إلى جانب التواصل مع الكلمة بكل أحلامها وتطلعاتها وتوهجها.
مدحت علام
[email protected]
مدحت علام
[email protected]