تعليم... سر


ذكر معالي وزير التربية وزير التعليم العالي في لقاء سابق انه يريد في التعليم المنافسة على مستوى العالم، فالدراسة لم تتم من فراغ والتعديلات التي تمت قد تمت دراستها منذ 2006 وتم تطبيقها 2009 في النظام الموحد وفي شهر ابريل عام 2010 تم تطبيق القرارات الجديدة. فالقرارات الجديدة من مصلحة الطالب حيث الاختبارات اربع فترات قد تساعد فيها توزيع الدرجات والشفهي 4 درجات و التحريري 20 درجة والنهاية 70 درجة بيد الطالب وليست بيد المعلم، حيث قام معالي الوزير بمقابلة مع بعض الطلاب ومناقشتهم، وقد وجد المشكلة في توصيل معلومة خاطئة للطلاب او الفهم الخاطئ حين قيل الهدف من هذه القرارات «عدم الوصول للجامعة» رد معالي الوزير نافيا لهذه الاشاعة وانه قام بزيادة البعثات والتعليم وزيادة الطاقة الاستيعابية و ةالمكانية للجامعات، حيث صدر قرار لمدير الجامعة في 25 /9 /2011 بدراسة موضوع وضع جامعات في الشمال والجنوب والوسط وقد حدد اماكنها معالي الوزير احمد المليفي وبهذا حل مشكلة الطاقة المكانية والاستيعابية والمرورية للطلاب بنقل 1102 موظف اداري من جامعة الخالدية لمبان اخرى وبخطابه قائلا «لا يريد الطالب دخول الجامعة فقط بل يريد ان يجد نفسه في تخصصه الذي يريده».
والمشكلة الاخرى التي يعاني منها الطلاب هي مادة اللغة الانكليزية حيث اضافة القصة مع منهج الطالب والاختبار ما جعل هناك صعوبة على الطلاب فقام بمناقشة المسؤولين لحل هذه المشكله لكي لا تؤثر سلبيا على الطالب، واكد قائلا انه لا يتدخل بالقرارات فهو قرار اللجنة من 2009 /2010 وستطبق جميع اللوائح على الطلاب في حالة الغياب وان انخفاض الدرجة من يد المعلم من مصلحة الطالب ولمحاربة الدروس الخصوصية ومعالجة ايام الدراسة في زيادة عدد الحصص واعطاء الطالب حقه. فالطالب يحتاج للمعلم والمعلم يحتاج للطالب اذا كانت علاقة درجات ومصالح فهذه مشكلة ويتوجب ان تكون علاقة صداقة وعلاقة ابوية بين المعلم والطالب والقرار يطبق على جميع مراحل الثانوية الى نهاية خطابه.
لكن التعليم في الكويت يسير في اتجاه خاطئ في الوقت الحالي على عكس سيره بالسابق باتجاه صحيح حيث بالوقت السابق كان المنهج يعتمد على (المدرس) وليس الكتاب والدورس المثالية، مع احمد قلم... انا اصلي مع ابي في المسجد... نحن نصوم شهر رمضان. وعلى التالي تم تطوير المنهج الى...انا عبير انا سالم...الله ربي محمد رسولي.... انا وابي نذهب الى المسجد.وعلى مدى التطوير ( امل فراشة بيضاء اسراء فراشة ملونة) فالطلاب لم يستطيعوا التمييز بين (امل) اسم فتاة وفراشة (حشرة طائرة) بالاضافة الى المنهج الالكتروني الذي اقره معالي الوزير المليفي نظام (less paper ) المعتمد على الحاسب الالي الذي سيؤدي الى عدم قدرة الطالب على الكتابة (بقلم وورق).اين محو الامية؟ اضافة الى ذالك يسير على خطط غير مدروسة حيث الدراسة معتمدة على الحواسيب فلو انقطعت الكهرباء سوف تنقطع جميع الحواسيب الالية لدى الطلبة والمدرسة وتتعطل آلية التدريس.
النظام الجديد لم يقيم من قبل الطلبة فقط بأنه نظام غير ناجح بل من المعلمين واولياء الامور نستمع لهذا الحديث في البيت واماكن العمل والتجمعات عادة.
فالمدرسة اليوم لم تعد البيت الثاني للطالب فقد قيل من بعض الطلبة «غبت ولا داومت ماراح يتغير شي الكل مأكول حقه»!! من الحلول المقترحة دراسة المنهج و جعل الطالب والمعلم والكتاب من ضمن المنهج وليس الكتاب فقط المسمى «منهج» وارجاع النظام القديم او التقدم في وسائل التعليم.
بقلم هيا محمد ابراهيم الزايد
كلية الاداب
جامعة الكويت
والمشكلة الاخرى التي يعاني منها الطلاب هي مادة اللغة الانكليزية حيث اضافة القصة مع منهج الطالب والاختبار ما جعل هناك صعوبة على الطلاب فقام بمناقشة المسؤولين لحل هذه المشكله لكي لا تؤثر سلبيا على الطالب، واكد قائلا انه لا يتدخل بالقرارات فهو قرار اللجنة من 2009 /2010 وستطبق جميع اللوائح على الطلاب في حالة الغياب وان انخفاض الدرجة من يد المعلم من مصلحة الطالب ولمحاربة الدروس الخصوصية ومعالجة ايام الدراسة في زيادة عدد الحصص واعطاء الطالب حقه. فالطالب يحتاج للمعلم والمعلم يحتاج للطالب اذا كانت علاقة درجات ومصالح فهذه مشكلة ويتوجب ان تكون علاقة صداقة وعلاقة ابوية بين المعلم والطالب والقرار يطبق على جميع مراحل الثانوية الى نهاية خطابه.
لكن التعليم في الكويت يسير في اتجاه خاطئ في الوقت الحالي على عكس سيره بالسابق باتجاه صحيح حيث بالوقت السابق كان المنهج يعتمد على (المدرس) وليس الكتاب والدورس المثالية، مع احمد قلم... انا اصلي مع ابي في المسجد... نحن نصوم شهر رمضان. وعلى التالي تم تطوير المنهج الى...انا عبير انا سالم...الله ربي محمد رسولي.... انا وابي نذهب الى المسجد.وعلى مدى التطوير ( امل فراشة بيضاء اسراء فراشة ملونة) فالطلاب لم يستطيعوا التمييز بين (امل) اسم فتاة وفراشة (حشرة طائرة) بالاضافة الى المنهج الالكتروني الذي اقره معالي الوزير المليفي نظام (less paper ) المعتمد على الحاسب الالي الذي سيؤدي الى عدم قدرة الطالب على الكتابة (بقلم وورق).اين محو الامية؟ اضافة الى ذالك يسير على خطط غير مدروسة حيث الدراسة معتمدة على الحواسيب فلو انقطعت الكهرباء سوف تنقطع جميع الحواسيب الالية لدى الطلبة والمدرسة وتتعطل آلية التدريس.
النظام الجديد لم يقيم من قبل الطلبة فقط بأنه نظام غير ناجح بل من المعلمين واولياء الامور نستمع لهذا الحديث في البيت واماكن العمل والتجمعات عادة.
فالمدرسة اليوم لم تعد البيت الثاني للطالب فقد قيل من بعض الطلبة «غبت ولا داومت ماراح يتغير شي الكل مأكول حقه»!! من الحلول المقترحة دراسة المنهج و جعل الطالب والمعلم والكتاب من ضمن المنهج وليس الكتاب فقط المسمى «منهج» وارجاع النظام القديم او التقدم في وسائل التعليم.
بقلم هيا محمد ابراهيم الزايد
كلية الاداب
جامعة الكويت