تأويل سور القرآن العظيم في الرؤيا


من رأى كأنه يقرأ أو يسمع لسورة «الدخان».
ربما تدل على إدراك شهر رمضان وليلة القدر.
قال الله تعالى: «إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ» «3»
وربما تدل على الحذر من الشبهات والغفلة عن ذكر الله عزوجل.
قال الله تعالى: «بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ» «9»
وربما تدل على ظهور الأخبار والحذر من الخلافات العائلية.
قال الله تعالى: «فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ» «10»
وربما تدل على سوء الخاتمة لمن كان منافقا أو مشركا.
قال الله تعالى: «كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ» «25» وربما تدل على أكل المال الحرام من ربا وغيره. قال الله تعالى: «إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ» «43/44»
وربما تدل على الأمن والأمان لصاحب الرؤيا.
قال الله تعالى: «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِين» «51»
وربما تدل على الزواج من امرأة طاهرة عفيفة.
قال الله تعالى: «كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ» «54»
وربما تدل على الدعوة إلى الله تعالى.
قال الله تعالى: «فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون» «58»
والله أعلم.
ربما تدل على إدراك شهر رمضان وليلة القدر.
قال الله تعالى: «إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ» «3»
وربما تدل على الحذر من الشبهات والغفلة عن ذكر الله عزوجل.
قال الله تعالى: «بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ» «9»
وربما تدل على ظهور الأخبار والحذر من الخلافات العائلية.
قال الله تعالى: «فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ» «10»
وربما تدل على سوء الخاتمة لمن كان منافقا أو مشركا.
قال الله تعالى: «كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ» «25» وربما تدل على أكل المال الحرام من ربا وغيره. قال الله تعالى: «إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ» «43/44»
وربما تدل على الأمن والأمان لصاحب الرؤيا.
قال الله تعالى: «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِين» «51»
وربما تدل على الزواج من امرأة طاهرة عفيفة.
قال الله تعالى: «كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ» «54»
وربما تدل على الدعوة إلى الله تعالى.
قال الله تعالى: «فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون» «58»
والله أعلم.