مدير أعماله أكد تعافيه النهائي بعد شهرين
جورج وسوف إلى مستشفى بحنِّس لتلقي العلاج الفيزيائي


| بيروت - من طارق ضاهر |
بعد أكثر من عشرين يوماً على دخوله المستشفى إثر تعرضه لجلطة دماغية، علمت «الراي» أن حالة المطرب جورج وسوف تحسنت وسيتم نقله بعد أيام قليلة من مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت إلى مستشفى «بحنّس» لمتابعة العلاج الفيزيائي.
وفي اتصال مع مدير أعمال الوسوف، ميشال حايك، أكد لـ «الراي» أن عملية نقل «سلطان الطرب» إلى مستشفى «بحنّس» تأتي استكمالاً للعلاج الذي تلقاه، وبعدما شهدت حالته الصحية تحسناً كبيراً، إذ سيخضع لعلاج فيزيائي ليده ورجله اليسرى بهدف إعادة شد الأعصاب التي تأذت بفعل العارض الصحي الذي ألمّ به.
وتابع حايك: «تخطينا الأمور الصعبة ووصلنا إلى مرحلة جيدة من العلاج والوسوف يستعيد عافيته بشكل ملحوظ، وسيتم نقله إلى مستشفى بحنّس بعد إجازة عيد الأضحى المبارك»، لافتاً إلى أن الأطباء أكدوا عودة «ابو وديع» إلى وضعه الصحي الطبيعي بعد شهر أو اثنين كحد أقصى.
وكان الوسوف تعرض لجلطة دماغية نتجت عن ارتفاع في ضغط الدم، ما استدعى إدخاله مستشفى «الشامي» في سورية، قبل أن يُنقل إلى الجامعة الأميركية في بيروت، علماً أن اشاعات كثيرة سرت حينها عن وفاته، خصوصاً بعد تسريب صورة له داخل المستشفى التقطتها إحدى ممرضات «الشامي» واستغلتها بعض الشركات وقامت ببيعها عبر الهواتف المحمولة مقابل دولار واحد.
بعد أكثر من عشرين يوماً على دخوله المستشفى إثر تعرضه لجلطة دماغية، علمت «الراي» أن حالة المطرب جورج وسوف تحسنت وسيتم نقله بعد أيام قليلة من مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت إلى مستشفى «بحنّس» لمتابعة العلاج الفيزيائي.
وفي اتصال مع مدير أعمال الوسوف، ميشال حايك، أكد لـ «الراي» أن عملية نقل «سلطان الطرب» إلى مستشفى «بحنّس» تأتي استكمالاً للعلاج الذي تلقاه، وبعدما شهدت حالته الصحية تحسناً كبيراً، إذ سيخضع لعلاج فيزيائي ليده ورجله اليسرى بهدف إعادة شد الأعصاب التي تأذت بفعل العارض الصحي الذي ألمّ به.
وتابع حايك: «تخطينا الأمور الصعبة ووصلنا إلى مرحلة جيدة من العلاج والوسوف يستعيد عافيته بشكل ملحوظ، وسيتم نقله إلى مستشفى بحنّس بعد إجازة عيد الأضحى المبارك»، لافتاً إلى أن الأطباء أكدوا عودة «ابو وديع» إلى وضعه الصحي الطبيعي بعد شهر أو اثنين كحد أقصى.
وكان الوسوف تعرض لجلطة دماغية نتجت عن ارتفاع في ضغط الدم، ما استدعى إدخاله مستشفى «الشامي» في سورية، قبل أن يُنقل إلى الجامعة الأميركية في بيروت، علماً أن اشاعات كثيرة سرت حينها عن وفاته، خصوصاً بعد تسريب صورة له داخل المستشفى التقطتها إحدى ممرضات «الشامي» واستغلتها بعض الشركات وقامت ببيعها عبر الهواتف المحمولة مقابل دولار واحد.