ماتيوس لا يعتقد بأنه سيصبح مدربا لمنتخب بلاده
لوف يدعو الألمان إلى عدم المبالغة!

لوثار ماتيوس


برلين - ا ف ب و د ب ا - بعد نجاح الفريق في بلوغ نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2012 عبر مسيرة تاريخية، يأمل منتخب ألمانيا لكرة القدم بقيادة مدربه يواكيم لوف في انهاء العام الحالي بأفضل شكل ممكن.
وحجز المنتخب مقعده في «يورو 2012» بجدارة واحتل المركز الأول في مجموعته (الاولى) ضمن التصفيات محققا عشرة انتصارات في عشر مباريات.
وبينما تتصارع ثمانية منتخبات أخرى على المقاعد الأربعة الباقية من خلال الملحق المقرر يومي الجمعة (ذهابا) والثلاثاء (ايابا) المقبلين، سيكون هدف منتخب ألمانيا انهاء مباريات العام الحالي بانتصارين جديدين على حساب أوكرانيا وهولندا وديا في الموعدين نفسيهما.
واعترف لوف بأن فريقه سيكون أحد المرشحين بقوة للفوز بلقب «يورو 2012» ليكون الأول له منذ 1996 تاريخ احرازه آخر لقب كبير تمثل في كأس الأمم الأوروبية في انكلترا.
ورغم ذلك، قال لوف (51 عاما) ان على مشجعي الفريق ألا يتعاملوا مع الوضع بمشاعر مبالغ بها وألا يعتبروا المنتخب الحالي أفضل من أي منتخب ألماني حصد الألقاب في الماضي: «عشرة انتصارات متتالية في التصفيات كانت أمرا ايجابيا لكني أحذر دائما من الرضا الزائد أو الاحساس بالتفوق التام»، وأضاف: «التوقعات تزايدت لكننا ندرك وجود العديد من المرشحين للمنافسة على اللقب».
ويرى لوف أن الفريق الآخر المرشح لاحراز اللقب بقوة هو منتخب أسبانيا وكذلك منتخب هولندا الذي يحل ضيفا على الألمان الثلاثاء المقبل في مباراة ودية أخرى.
كما يرى أن المنتخب الفرنسي أيضا سيكون ضمن المرشحين مثلما هو الحال بالنسبة لايطاليا وانكلترا.
وتلتقي ألمانيا بفرنسا في مباراة ودية أخرى في مدينة بريمن في فبراير المقبل.
ويسعى لوف الى استغلال مباراتيه أمام أوكرانيا وهولندا لاكساب لاعبيه المزيد من الخبرة وتجربة بعض الخطط وخصوصا الدفع بالثنائي الموهوب مسعود أوزيل وماريو غوتزه سويا ضمن التشكيل الأساسي للمرة الأولى.
كما يسعى الى الدفع بالثنائي ماريو غوميز وميروسلاف كلوزه سويا مع التحول الى طريقة اللعب 4-4-2، خصوصا ان الاول يتصدر قائمة هدافي الدوري الألماني بينما يتألق الثاني مع لاتسيو الايطالي.
يدرك لوف نفسه أنه بحاجة الى الفوز مع الفريق بأي لقب حتى يأخذ مكانه في سجلات التاريخ لكنه قال ان اختيار القائمة النهائية لـ«يورو 2012» سيكون أسهل مما كان عليه في الماضي كونه يختار حاليا من بين مجموعة تضم 30 لاعبا جاهزا لخوض البطولة: «في الماضي، كنت أحتاج الى التفكير طويلا لأني لم أكن مقتنعا بالاختيار في مركز أو اثنين. لكننا لن نعاني من هذه المشكلة (في يورو 2012)».
من جهة أخرى، استبعد الالماني لوثار ماتيوس مدرب منتخب بلغاريا السابق ان يصبح مدربا لمنتخب بلاده.
وقال ماتيوس، قائد منتخب المانيا سابقا والفائز بكأس العالم 1990، في مقابلة نشرتها صحيفة «اكسبرس» التي تصدر في كولن، ان «مستقبله كمدرب هو خارج المانيا».
وحجز المنتخب مقعده في «يورو 2012» بجدارة واحتل المركز الأول في مجموعته (الاولى) ضمن التصفيات محققا عشرة انتصارات في عشر مباريات.
وبينما تتصارع ثمانية منتخبات أخرى على المقاعد الأربعة الباقية من خلال الملحق المقرر يومي الجمعة (ذهابا) والثلاثاء (ايابا) المقبلين، سيكون هدف منتخب ألمانيا انهاء مباريات العام الحالي بانتصارين جديدين على حساب أوكرانيا وهولندا وديا في الموعدين نفسيهما.
واعترف لوف بأن فريقه سيكون أحد المرشحين بقوة للفوز بلقب «يورو 2012» ليكون الأول له منذ 1996 تاريخ احرازه آخر لقب كبير تمثل في كأس الأمم الأوروبية في انكلترا.
ورغم ذلك، قال لوف (51 عاما) ان على مشجعي الفريق ألا يتعاملوا مع الوضع بمشاعر مبالغ بها وألا يعتبروا المنتخب الحالي أفضل من أي منتخب ألماني حصد الألقاب في الماضي: «عشرة انتصارات متتالية في التصفيات كانت أمرا ايجابيا لكني أحذر دائما من الرضا الزائد أو الاحساس بالتفوق التام»، وأضاف: «التوقعات تزايدت لكننا ندرك وجود العديد من المرشحين للمنافسة على اللقب».
ويرى لوف أن الفريق الآخر المرشح لاحراز اللقب بقوة هو منتخب أسبانيا وكذلك منتخب هولندا الذي يحل ضيفا على الألمان الثلاثاء المقبل في مباراة ودية أخرى.
كما يرى أن المنتخب الفرنسي أيضا سيكون ضمن المرشحين مثلما هو الحال بالنسبة لايطاليا وانكلترا.
وتلتقي ألمانيا بفرنسا في مباراة ودية أخرى في مدينة بريمن في فبراير المقبل.
ويسعى لوف الى استغلال مباراتيه أمام أوكرانيا وهولندا لاكساب لاعبيه المزيد من الخبرة وتجربة بعض الخطط وخصوصا الدفع بالثنائي الموهوب مسعود أوزيل وماريو غوتزه سويا ضمن التشكيل الأساسي للمرة الأولى.
كما يسعى الى الدفع بالثنائي ماريو غوميز وميروسلاف كلوزه سويا مع التحول الى طريقة اللعب 4-4-2، خصوصا ان الاول يتصدر قائمة هدافي الدوري الألماني بينما يتألق الثاني مع لاتسيو الايطالي.
يدرك لوف نفسه أنه بحاجة الى الفوز مع الفريق بأي لقب حتى يأخذ مكانه في سجلات التاريخ لكنه قال ان اختيار القائمة النهائية لـ«يورو 2012» سيكون أسهل مما كان عليه في الماضي كونه يختار حاليا من بين مجموعة تضم 30 لاعبا جاهزا لخوض البطولة: «في الماضي، كنت أحتاج الى التفكير طويلا لأني لم أكن مقتنعا بالاختيار في مركز أو اثنين. لكننا لن نعاني من هذه المشكلة (في يورو 2012)».
من جهة أخرى، استبعد الالماني لوثار ماتيوس مدرب منتخب بلغاريا السابق ان يصبح مدربا لمنتخب بلاده.
وقال ماتيوس، قائد منتخب المانيا سابقا والفائز بكأس العالم 1990، في مقابلة نشرتها صحيفة «اكسبرس» التي تصدر في كولن، ان «مستقبله كمدرب هو خارج المانيا».