مراكز الخدمة في العاصمة تنتظر الفرج من التكدس
| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
معاناة التكدس سواء بسواء من المشرفين على مراكز الخدمة في محافظة العاصمة الكائنة في الدعية، أو من المراجعين، وذلك بسبب ضيق المكان.
المراجعون للمركز صباحاً وعصراً يكادون يختنقون من الاصطفاف في مكان ضيق، علاوة على الضوضاء التي يحدثونها، وما تجلبه من تشتيت انتباه للمشرفين على المركز من أبناء وزارة الداخلية.
فالمراجع الذي يريد إجازة سوق أو دفتر سيارة، أو الجنسية أو دفتر المرور ما عليه إلا الصبر طويلاً وطويلاً وبموازاة ذلك ليس على الاداريين في مركز الخدمة الذين يتحلون بالصبر سوى مزيد من الصبر لاستخدامهم جهاز فاكس واحداً، لانجاز مهامهم في خدمة المواطنين.
وإلى حين قدوم الفرج بمكان فسيح، ما على المراجعين والإداريين إلا التكدس، وعلى جهاز فاكس واحد أيضاً.
معاناة التكدس سواء بسواء من المشرفين على مراكز الخدمة في محافظة العاصمة الكائنة في الدعية، أو من المراجعين، وذلك بسبب ضيق المكان.
المراجعون للمركز صباحاً وعصراً يكادون يختنقون من الاصطفاف في مكان ضيق، علاوة على الضوضاء التي يحدثونها، وما تجلبه من تشتيت انتباه للمشرفين على المركز من أبناء وزارة الداخلية.
فالمراجع الذي يريد إجازة سوق أو دفتر سيارة، أو الجنسية أو دفتر المرور ما عليه إلا الصبر طويلاً وطويلاً وبموازاة ذلك ليس على الاداريين في مركز الخدمة الذين يتحلون بالصبر سوى مزيد من الصبر لاستخدامهم جهاز فاكس واحداً، لانجاز مهامهم في خدمة المواطنين.
وإلى حين قدوم الفرج بمكان فسيح، ما على المراجعين والإداريين إلا التكدس، وعلى جهاز فاكس واحد أيضاً.
