دروب المحبة

تصغير
تكبير
عبدالرحمن بن بديع



أنا ليتني من خوض بعض الدروب ارتحت

اشوف الهلاك. وسكته جيت زابنها

توهمت حتى في دروب المحبة طحت

وانا في سنيني لوله. سالي عنها

قبل طيحتي في ادروبها المهلكه. قد صحت

ومن صاح له من علةٍ مانجى منها

ويا آحب من عانقت. وآحب من صافحت

أنا أبيّن اصروح الغلا. وانت تدفنها

اريد السبب يومنك ولعتني ثم رحت

اجل ليش تدخل في علاقة. وتركنها

وعاهدتني بالله واقسمت لي. واصبحت

نقيض العهود اللي يصدق امبينها

وهقويتني. وادبحتبي في الهوا. وادبحت

وحبيت لجلك ناس. ما كنت اواطنها

وذلحين يامشكاي. سهرتني. وامرحت

وسكنت عبرات الضماير مساكنها

ولو قلت ما من ظلم. باقول ظلم بحت

ظليمة قهر في داخل الصدر حاضنها

انا ليتني يوم استشكيت منك. افلحت

ولكن جلست ال طاعني. لين مكنها

وادانك مكذبني بما يُحتبه. وافصحت

بيكفيك. ما قالت هل الحب بالسنها

والى اللحين ظني فوق. ما بيه ينزل تحت

احذرك قبل اخرب الوضع. واعلنها

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي