حقق 27.4 مليون دينار ... حصة السهم منها 11 فلساً
«الخليج»: 165 في المئة نمو أرباح 9 أشهر
علي الرشيد البدر
أعلن بنك الخليج أمس تحقيق أرباح صافية بلغت 27.4 مليون دينار للأشهر التسعة الأولى من عام 2011، مقابل 10.4 مليون دينار عن الفترة نفسها من العام السابق، أي بزيادة نسبتها 165 في المئة. وبلغت ربحية السهم 11 فلساً.
وارتفعت موجودات البنك كما في نهاية سبتمبر 2011 بنسبة 5 في المئة، وازداد مجموع الودائع بواقع 4 في المئة، في حين ارتفع مجموع حقوق المساهمين بنسبة 8 في المئة، وذلك مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
ورأى رئيس مجلس إدارة بنك الخليج علي الرشيد البدر «أن أرباح الربع الثالث تؤكد استمرار النتائج الجيدة التي تم تحقيقها في النصف الأول من هذا العام والتي تعكس النمو في قاعدة العملاء، والأرباح التشغيلية وصافي الأرباح من العمليات المصرفية الأساسية».
وأضاف «استطعنا خلال السنتين الماضيتين تعزيز وضع البنك، فقد تمكنا من تقوية الميزانية العمومية لمصرفنا بصورة ملحوظة، وقطعنا شوطاً بعيداً في التصدي للتحديات التي واجهها البنك، وحققنا نتائج مرضيةً من خلال إعادة التركيز على أعمالنا الأساسية في مجالي الخدمات المصرفية الشخصية والخدمات المصرفية للشركات، بالإضافة إلى التحسن الواضح في الخدمة المقدمة للعملاء».
واعتبر البدر أن «تلك النتائج تأتي تعبيراً عن الجهود المتواصلة التي بذلها جميع موظفي البنك نحو التميز في الخدمة المقدمة، مع التركيز على مهاراتنا الأساسية». وأضاف «الأهم من ذلك أننا شهدنا زيادةً في الأموال المودعة لدى مصرفنا من قبل العملاء، مما يشير إلى مدى النجاح الذي حققناه في سعينا نحو استعادة ثقة عملائنا والتوسع في قاعدة العملاء».
وقال البدر «أطلق بنك الخليج أخيراً حملته الجديدة (نعدك) ليقدم لعملائه أفضل وأسرع الخدمات المالية في الكويت وهي التي تهدف إلى إبراز خدماته المصرفية المتميزة لعملائه والتطوير المستمر فيها».
وارتفعت موجودات البنك كما في نهاية سبتمبر 2011 بنسبة 5 في المئة، وازداد مجموع الودائع بواقع 4 في المئة، في حين ارتفع مجموع حقوق المساهمين بنسبة 8 في المئة، وذلك مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
ورأى رئيس مجلس إدارة بنك الخليج علي الرشيد البدر «أن أرباح الربع الثالث تؤكد استمرار النتائج الجيدة التي تم تحقيقها في النصف الأول من هذا العام والتي تعكس النمو في قاعدة العملاء، والأرباح التشغيلية وصافي الأرباح من العمليات المصرفية الأساسية».
وأضاف «استطعنا خلال السنتين الماضيتين تعزيز وضع البنك، فقد تمكنا من تقوية الميزانية العمومية لمصرفنا بصورة ملحوظة، وقطعنا شوطاً بعيداً في التصدي للتحديات التي واجهها البنك، وحققنا نتائج مرضيةً من خلال إعادة التركيز على أعمالنا الأساسية في مجالي الخدمات المصرفية الشخصية والخدمات المصرفية للشركات، بالإضافة إلى التحسن الواضح في الخدمة المقدمة للعملاء».
واعتبر البدر أن «تلك النتائج تأتي تعبيراً عن الجهود المتواصلة التي بذلها جميع موظفي البنك نحو التميز في الخدمة المقدمة، مع التركيز على مهاراتنا الأساسية». وأضاف «الأهم من ذلك أننا شهدنا زيادةً في الأموال المودعة لدى مصرفنا من قبل العملاء، مما يشير إلى مدى النجاح الذي حققناه في سعينا نحو استعادة ثقة عملائنا والتوسع في قاعدة العملاء».
وقال البدر «أطلق بنك الخليج أخيراً حملته الجديدة (نعدك) ليقدم لعملائه أفضل وأسرع الخدمات المالية في الكويت وهي التي تهدف إلى إبراز خدماته المصرفية المتميزة لعملائه والتطوير المستمر فيها».
