إنترميلان يستقبل كييفو في مباراة الفرصة الأخيرة للمدرب رانييري
«يونايتد» و«سيتي» ... صراع على زعامة مانشستر اليوم


واين روني... ورقة رابحة في يد «يونايتد» على زعامة مانشستر (ا ف ب)




نيقوسيا - ا ف ب - تتجه الانظار اليوم نحو ملعب «اولد ترافورد» في مانشستر حيث يقام «دربي» المدينة بين مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي ضمن المرحلة التاسعة من بطولة انكلترا في كرة القدم.
يريد «يونايتد» ان يضرب عصفورين بحجر واحد، الاول الحاق الهزيمة بغريمه والثاني انتزاع الصدارة منه بفارق نقطة واحدة.
وما يزيد من اهمية المباراة انها المرة الاولى التي يلتقي فيها الفريقان وهما يحتلان المركز الاول والثاني منذ 1968 عندما توج «سيتي» باللقب المحلي و»يونايتد» باللقب الاوروبي.
تؤكد المؤشرات في الاشهر الاخيرة ان المواجهة بين طرفي المدينة ستصبح منافسة قوية على اللقب في السنوات المقبلة كما كانت الحال بين ليفربول وايفرتون ضمن المدينة الواحدة في الثمانينات.
وكان «سيتي» وجه الرسالة الاولى باتجاه منافسه بفوزه عليه 1 -صفر في نصف نهائي كأس انكلترا الموسم الماضي قبل ان يرفع الكأس في النهائي، بيد ان «الشياطين الحمر» ردوا الصاع صاعين عندما قلبوا تخلفهم صفر- 2 في مباراة درع المجتمع مطلع الموسم ليخرجوا فائزين 3-2.
وكان «سيتي» انتزع الصدارة الاسبوع الماضي بفوزه على استون فيلا 4-1 مستغلا تعادل «يونايتد» مع ليفربول 1-1.
لكن اذا اراد «سيتي» ان يوسع الفارق عن «يونايتد»، فعليه ان يتفوق على منافسه في «اولد ترافورد» حيث حصد صاحب الارض 73 نقطة من اصل 75 وفاز 24 مرة وتعادل مرة في المباريات الـ25 الاخيرة فيه.
لم يخسر «يونايتد» على ارضه منذ ابريل 2010 عندما سقط امام تشلسي.
ويحل تشلسي ضيفا على كوينز بارك رينجرز اليوم.
ويستمر ايقاف الاسباني فرناندو توريس في مباراته الاخيرة، وبالتالي فإن الباب مفتوح لعودة دانيال ستاريدج الى التشكيلة الاساسية الى جانب العاجي ديدييه دروغبا.
ويلتقي اليوم ايضا ارسنال مع ستوك، فولهام مع ايفرتون، وبلاكبيرن مع توتنهام.
وكان ولفرهامبتون قلب تأخره بهدفين الى تعادل ثمين مع ضيفه سوانسي سيتي 2-2 في افتتاح المرحلة امس.
اسبانيا
يسعى ليفانتي الى مواصلة تألقه وتحقيق فوزه السادس تواليا عندما يحل على فياريال في المرحلة التاسعة من الدوري الاسباني.
ويسعى فياريال لتناسي الهزيمة امام مانشستر سيتي (1-2) الثلاثاء في دوري الابطال لانه تلقى هدفا في الوقت بدل الضائع.
ويلعب فالنسيا مع اتلتيك بلباو الذي نجح اخيرا وبقيادة مدربه الارجنتيني مارسيلو بييلسا بتسجيله فوزين تواليا في الدوري.
ويلعب اليوم ايضا بيتيس مع رايو فاليكانو، سوسييداد مع خيتافي، اتلتيكو مدريد مع مايوركا، واوساسونا مع سرقسطة.
إيطاليا
تتجه الانظار الى ملعب «جوسيبي مياتزا» حيث سيكون مدرب انترميلان كلاوديو رانييري تحت المجهر لانه مطالب بالفوز على كييفو اليوم في المرحلة الثامنة من الدوري الايطالي والا سيصبح ضحية اخرى من ضحايا مالك النادي ماسيمو موراتي وذلك بعد خسارة «نيراتزوري» لمباراتيه الاخيرتين امام نابولي في ارضه (صفر- 3) وكاتانيا (1-2).
ويأمل رانييري ان ينجح فريقه في نقل المستوى الجيد الذي يقدمه على الساحة الاوروبية الى الدوري المحلي، وذلك لان «نيراتزوري» في وضع جيد ضمن مجموعته في دوري الابطال بعد ان حقق الثلاثاء فوزه الثاني تواليا وجاء على مضيفه ليل الفرنسي بهدف.
ويعاني انتر من تدهور على المستوى الدفاعي والارقام تتحدث عن نفسها: 13 هدفا في 6 مباريات في الدوري المحلي، ما يجعله صاحب اسوأ دفاع في «سيري آ» بعدما اهتزت شباكه بمعدل اكثر من هدفين في المباراة الواحدة.
حاول موراتي الذي كان يتمنى لو بقي البرتغالي جوزيه مورينيو مع الفريق بعد ان قاده الى ثلاثية الدوري والكأس المحليين ودوري الابطال العام 2010، ان يتدارك الموقف فلجأ الى الحل الذي اشتهر به منذ وصوله الى سدة الرئاسة وهو تغيير المدرب، فأقال جانبييرو غاسبيريني وعين رانييري.
واعتقد الجميع ان الصدمة المعنوية التي احدثها قدوم مدرب جديد اعطت ثمارها بعدما حقق الفريق فوزين تواليا بقيادة رانييري، الاول على بولونيا (1-3) في الدوري المحلي والثاني على سسكا موسكو الروسي (2-3) في دوري الابطال، والانتصاران كانا خارج قواعده.
لكن سرعان ما عادت الجماهير الى ارض الواقع بعد تلقي هزيمتين على التوالي في الدوري المحلي امام نابولي وكاتانيا، ما جعل الفريق قابعا في المركز 17 بانتصار واحد (4 نقاط).
يمكن القول أن انتر لا يعاني مشكلة في هجومه رغم افتقاده الى الكاميروني صامويل ايتو المنتقل الى الدوري الروسي وفشل الاوروغوياني دييغو فورلان في الارتقاء الى مستوى التوقعات، اذ يقوم خط المقدمة الى حد ما بالمطلوب بقيادة الارجنتيني دييغو ميليتو وباتزيني، لكن المهاجمين اصيبو بالاحباط نتيجة اخطاء زملائهما في الدفاع، وابرز دليل على ذلك ما حصل في مباراة سسكا موسكو عندما تقدم الفريق بهدفين قبل ان يضطر في نهاية المطاف الى القتال لتحقيق فوزه الاول وتعويض خسارته في الجولة الاولى امام ضيفه طرابزون سبور التركي (صفر- 1).
وتكرر السيناريو السبت قبل الماضي امام كاتانيا بعد ان افتتح «نيراتزوري» التسجيل قبل مرور عشر دقائق على البداية، لكنه عاد وتلقى هدفين في خمس دقائق بسبب تواضع اداء البرازيلي لوسيو والارجنتيني وولتر صامويل الذي تعرض للاصابة وسيغيب اليوم. ويأمل رانييري ان يهديه لاعبوه الفوز على كييفو لانه احتفل الخميس بميلاده الـ59.
من جهته، يسعى ميلان حامل اللقب ايضا الى نقل مستواه الاوروبي الى الساحة المحلية عندما يواجه مضيفه ليتشي ويأمل فريق المدرب ماسيميليانو اليغري ان يشق طريقه نحو النصف الاول من الترتيب لانه يقبع في المركز 13 بـ8 نقاط.
وكان ميلان تغلب الاربعاء على باتي بوريسوف البيلاروسي 2 -صفر في دوري الابطال بعد ان حقق ايضا فوزا كبيرا على باليرمو في المرحلة السابقة من الدوري 3 -صفر.
ويلعب اليوم ايضا كالياري مع نابولي، بولونيا مع لاتسيو، روما مع باليرمو، بارما مع اتالانتا، سيينا مع تشيزينا، واودينيزي مع نوفارا.
ألمانيا
يحل بايرن ميونيخ ضيفا على هانوفر السابع اليوم في المرحلة العاشرة من الدوري الالماني.
ويبتعد الفريق البافاري بفارق مريح نوعا ما في الصدارة.
وسيحاول باير ليفركوزن ان يستغل عرضه الجيد في مواجهة فالنسيا الاسباني في دوري الابطال (2-1) ليحسم موقعته مع شالكه اليوم ايضا. وكان اوغسبورغ اجبر فيردر بريمن على التعادل 1-1 الجمعة، ويوم امس فاز بوروسيا دورتموند على كولن 5/صفر، كايزر سلوترن على فرايبورغ 1/صفر، وهوفنهايم على بوروسيا مونشنغلادباخ 1/صفر، فيما تعادل هرتا برلين مع ماينتس صفر - صفر ونورمبرغ مع شتوتغارت 2-2.
فرنسا
سيحاول ليون وليل اللذان تعرضا للهزيمة في دوري الابطال منتصف الاسبوع الماضي التعويض في المرحلة 11 من الدوري الفرنسي اليوم. وتبدو الفرصة مواتية امام باريس سان جرمان للابتعاد في الصدارة لانه يستضيف ديجون المتواضع اليوم ايضا. ولن تكون مهمة ليون سهلة لانه سيحل ضيفا على ليل في مواجهة صعبة للطرفين.
فالدانو: هكذا يفوز الـ «ريال»
مدريد - د ب ا - دعا الأرجنتيني خورخي فالدانو، مدير كرة القدم السابق في نادي ريال مدريد الأسباني، «الفريق الملكي» الى توظيف طاقته في التغلب على برشلونة في الملعب ووضع الشكاوى التافهة خلف ظهره.
وكان فالدانو أقيل من منصبه بسبب خلافاته مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو لكنه يصر على أن حبه للنادي لم يتأثر: «كرة القدم مليئة بالعواطف وأصبحت أكثر صراحة مذ تركت ريال. أريد أن أرى ريال يعود إلى أيام مجده».
وختم: «لا يجب ان يستسلم ريال مدريد، لكن عليه أن يوظف طاقته للتغلب على برشلونة وليس لكراهيته».
يريد «يونايتد» ان يضرب عصفورين بحجر واحد، الاول الحاق الهزيمة بغريمه والثاني انتزاع الصدارة منه بفارق نقطة واحدة.
وما يزيد من اهمية المباراة انها المرة الاولى التي يلتقي فيها الفريقان وهما يحتلان المركز الاول والثاني منذ 1968 عندما توج «سيتي» باللقب المحلي و»يونايتد» باللقب الاوروبي.
تؤكد المؤشرات في الاشهر الاخيرة ان المواجهة بين طرفي المدينة ستصبح منافسة قوية على اللقب في السنوات المقبلة كما كانت الحال بين ليفربول وايفرتون ضمن المدينة الواحدة في الثمانينات.
وكان «سيتي» وجه الرسالة الاولى باتجاه منافسه بفوزه عليه 1 -صفر في نصف نهائي كأس انكلترا الموسم الماضي قبل ان يرفع الكأس في النهائي، بيد ان «الشياطين الحمر» ردوا الصاع صاعين عندما قلبوا تخلفهم صفر- 2 في مباراة درع المجتمع مطلع الموسم ليخرجوا فائزين 3-2.
وكان «سيتي» انتزع الصدارة الاسبوع الماضي بفوزه على استون فيلا 4-1 مستغلا تعادل «يونايتد» مع ليفربول 1-1.
لكن اذا اراد «سيتي» ان يوسع الفارق عن «يونايتد»، فعليه ان يتفوق على منافسه في «اولد ترافورد» حيث حصد صاحب الارض 73 نقطة من اصل 75 وفاز 24 مرة وتعادل مرة في المباريات الـ25 الاخيرة فيه.
لم يخسر «يونايتد» على ارضه منذ ابريل 2010 عندما سقط امام تشلسي.
ويحل تشلسي ضيفا على كوينز بارك رينجرز اليوم.
ويستمر ايقاف الاسباني فرناندو توريس في مباراته الاخيرة، وبالتالي فإن الباب مفتوح لعودة دانيال ستاريدج الى التشكيلة الاساسية الى جانب العاجي ديدييه دروغبا.
ويلتقي اليوم ايضا ارسنال مع ستوك، فولهام مع ايفرتون، وبلاكبيرن مع توتنهام.
وكان ولفرهامبتون قلب تأخره بهدفين الى تعادل ثمين مع ضيفه سوانسي سيتي 2-2 في افتتاح المرحلة امس.
اسبانيا
يسعى ليفانتي الى مواصلة تألقه وتحقيق فوزه السادس تواليا عندما يحل على فياريال في المرحلة التاسعة من الدوري الاسباني.
ويسعى فياريال لتناسي الهزيمة امام مانشستر سيتي (1-2) الثلاثاء في دوري الابطال لانه تلقى هدفا في الوقت بدل الضائع.
ويلعب فالنسيا مع اتلتيك بلباو الذي نجح اخيرا وبقيادة مدربه الارجنتيني مارسيلو بييلسا بتسجيله فوزين تواليا في الدوري.
ويلعب اليوم ايضا بيتيس مع رايو فاليكانو، سوسييداد مع خيتافي، اتلتيكو مدريد مع مايوركا، واوساسونا مع سرقسطة.
إيطاليا
تتجه الانظار الى ملعب «جوسيبي مياتزا» حيث سيكون مدرب انترميلان كلاوديو رانييري تحت المجهر لانه مطالب بالفوز على كييفو اليوم في المرحلة الثامنة من الدوري الايطالي والا سيصبح ضحية اخرى من ضحايا مالك النادي ماسيمو موراتي وذلك بعد خسارة «نيراتزوري» لمباراتيه الاخيرتين امام نابولي في ارضه (صفر- 3) وكاتانيا (1-2).
ويأمل رانييري ان ينجح فريقه في نقل المستوى الجيد الذي يقدمه على الساحة الاوروبية الى الدوري المحلي، وذلك لان «نيراتزوري» في وضع جيد ضمن مجموعته في دوري الابطال بعد ان حقق الثلاثاء فوزه الثاني تواليا وجاء على مضيفه ليل الفرنسي بهدف.
ويعاني انتر من تدهور على المستوى الدفاعي والارقام تتحدث عن نفسها: 13 هدفا في 6 مباريات في الدوري المحلي، ما يجعله صاحب اسوأ دفاع في «سيري آ» بعدما اهتزت شباكه بمعدل اكثر من هدفين في المباراة الواحدة.
حاول موراتي الذي كان يتمنى لو بقي البرتغالي جوزيه مورينيو مع الفريق بعد ان قاده الى ثلاثية الدوري والكأس المحليين ودوري الابطال العام 2010، ان يتدارك الموقف فلجأ الى الحل الذي اشتهر به منذ وصوله الى سدة الرئاسة وهو تغيير المدرب، فأقال جانبييرو غاسبيريني وعين رانييري.
واعتقد الجميع ان الصدمة المعنوية التي احدثها قدوم مدرب جديد اعطت ثمارها بعدما حقق الفريق فوزين تواليا بقيادة رانييري، الاول على بولونيا (1-3) في الدوري المحلي والثاني على سسكا موسكو الروسي (2-3) في دوري الابطال، والانتصاران كانا خارج قواعده.
لكن سرعان ما عادت الجماهير الى ارض الواقع بعد تلقي هزيمتين على التوالي في الدوري المحلي امام نابولي وكاتانيا، ما جعل الفريق قابعا في المركز 17 بانتصار واحد (4 نقاط).
يمكن القول أن انتر لا يعاني مشكلة في هجومه رغم افتقاده الى الكاميروني صامويل ايتو المنتقل الى الدوري الروسي وفشل الاوروغوياني دييغو فورلان في الارتقاء الى مستوى التوقعات، اذ يقوم خط المقدمة الى حد ما بالمطلوب بقيادة الارجنتيني دييغو ميليتو وباتزيني، لكن المهاجمين اصيبو بالاحباط نتيجة اخطاء زملائهما في الدفاع، وابرز دليل على ذلك ما حصل في مباراة سسكا موسكو عندما تقدم الفريق بهدفين قبل ان يضطر في نهاية المطاف الى القتال لتحقيق فوزه الاول وتعويض خسارته في الجولة الاولى امام ضيفه طرابزون سبور التركي (صفر- 1).
وتكرر السيناريو السبت قبل الماضي امام كاتانيا بعد ان افتتح «نيراتزوري» التسجيل قبل مرور عشر دقائق على البداية، لكنه عاد وتلقى هدفين في خمس دقائق بسبب تواضع اداء البرازيلي لوسيو والارجنتيني وولتر صامويل الذي تعرض للاصابة وسيغيب اليوم. ويأمل رانييري ان يهديه لاعبوه الفوز على كييفو لانه احتفل الخميس بميلاده الـ59.
من جهته، يسعى ميلان حامل اللقب ايضا الى نقل مستواه الاوروبي الى الساحة المحلية عندما يواجه مضيفه ليتشي ويأمل فريق المدرب ماسيميليانو اليغري ان يشق طريقه نحو النصف الاول من الترتيب لانه يقبع في المركز 13 بـ8 نقاط.
وكان ميلان تغلب الاربعاء على باتي بوريسوف البيلاروسي 2 -صفر في دوري الابطال بعد ان حقق ايضا فوزا كبيرا على باليرمو في المرحلة السابقة من الدوري 3 -صفر.
ويلعب اليوم ايضا كالياري مع نابولي، بولونيا مع لاتسيو، روما مع باليرمو، بارما مع اتالانتا، سيينا مع تشيزينا، واودينيزي مع نوفارا.
ألمانيا
يحل بايرن ميونيخ ضيفا على هانوفر السابع اليوم في المرحلة العاشرة من الدوري الالماني.
ويبتعد الفريق البافاري بفارق مريح نوعا ما في الصدارة.
وسيحاول باير ليفركوزن ان يستغل عرضه الجيد في مواجهة فالنسيا الاسباني في دوري الابطال (2-1) ليحسم موقعته مع شالكه اليوم ايضا. وكان اوغسبورغ اجبر فيردر بريمن على التعادل 1-1 الجمعة، ويوم امس فاز بوروسيا دورتموند على كولن 5/صفر، كايزر سلوترن على فرايبورغ 1/صفر، وهوفنهايم على بوروسيا مونشنغلادباخ 1/صفر، فيما تعادل هرتا برلين مع ماينتس صفر - صفر ونورمبرغ مع شتوتغارت 2-2.
فرنسا
سيحاول ليون وليل اللذان تعرضا للهزيمة في دوري الابطال منتصف الاسبوع الماضي التعويض في المرحلة 11 من الدوري الفرنسي اليوم. وتبدو الفرصة مواتية امام باريس سان جرمان للابتعاد في الصدارة لانه يستضيف ديجون المتواضع اليوم ايضا. ولن تكون مهمة ليون سهلة لانه سيحل ضيفا على ليل في مواجهة صعبة للطرفين.
فالدانو: هكذا يفوز الـ «ريال»
مدريد - د ب ا - دعا الأرجنتيني خورخي فالدانو، مدير كرة القدم السابق في نادي ريال مدريد الأسباني، «الفريق الملكي» الى توظيف طاقته في التغلب على برشلونة في الملعب ووضع الشكاوى التافهة خلف ظهره.
وكان فالدانو أقيل من منصبه بسبب خلافاته مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو لكنه يصر على أن حبه للنادي لم يتأثر: «كرة القدم مليئة بالعواطف وأصبحت أكثر صراحة مذ تركت ريال. أريد أن أرى ريال يعود إلى أيام مجده».
وختم: «لا يجب ان يستسلم ريال مدريد، لكن عليه أن يوظف طاقته للتغلب على برشلونة وليس لكراهيته».