شارع الصحافة / أصحاب المعاشات يطالبون الحكومة برد أموالهم المنهوبة وإسرائيل تنقل سفارتها إلى القاهرة الجديدة

عصام شرف

إحدى المظاهرات ضد الغلاء




|القاهرة - من محمود متولي |
«باقة مختارة من أبرز مانشرته صحافة القاهرة الأسبوعية نستعرض خلالها أهم العناوين وأجرأ المانشيتات التي تتناول الملفات والخبايا الساخنة على الساحة المصرية.
وهذه جولة سريعة نستعرض فيها طائفة من أبرز ماجاء في صحافة المحروسة الأسبوعية».
* من جريدة «الشارع» نطالع خبرا بعنوان «إسرائيل تنقل سفارتها إلى القاهرة الجديدة» ذكرت فيه نقلا عن مصدر أمني ان مسؤولين من جهاز الاستخبارات الإسرائيلية العسكرية «الشاباك» زاروا مصر أخيرا وعاينوا بأنفسهم 3 مواقع لنقل السفارة الإسرائيلية إليها في القاهرة الجديدة ومصر الجديدة والمعادي وقد استقروا على اختيار موقع القاهرة الجديدة على بعد كيلو مترات قليلة من الجامعة الأميركية وأوضح المصدر أن السفارة الجديدة ستبنى من الصفر على غرار نظيرتها في العاصمة الأردنية عمان وستحاط بسورين أمنيين وسيبنى بداخلها طابقان تحت الأرض إضافة إلى 3 مبان: الأول إداري للقيام بمتابعة الأعمال الديبلوماسية الخاصة بالسفارة والثاني سكني لأفراد وعائلات الديبلوماسيين وعلى رأسهم السفير الجديد يعقوب أميناي الذي سيكون أول من يدخل المجمع الجديد خلفا ليتسحاق ليفانون الذي ستنتهي مدته في نوفمبر المقبل بينما يخصص الطابق الثالث للمركز الثقافي الإسرائيلي عوضا عن الموجود في حي الدقي في الجيزة.
* وتحت عنوان «أصحاب المعاشات يطالبون الحكومة برد أموالهم ويرفضون تطبيق قانون غالي المشبوه » نشرت جريدة «العربي» ملفا ساخنا قالت فيه: إن قضية المعاشات والأموال التي نهبها وزير المالية الأسبق الهارب الدكتور يوسف بطرس غالي من أصحاب المعاشات والشيوخ والأرامل والأيتام محل الاهتمام والتي بدأت أحداثها منذ عهد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عاطف عبيد «محبوس حاليا» والتي تبلغ 436 مليار جنيه حتى العام 2010.
وتابعت:بدلا من أن تتدخل حكومة الثورة في تسوية هذه الأموال أو جدولتها لإعادتها لأصحابها أقرت القانون الذي أصدره غالي المحكوم عليه بالسجن 40 عاما.
وتضيف وزيرة التأمينات والشؤون الاجتماعية في حكومة عاطف عبيد الدكتورة ميرفت التلاوي... ماقام به غالي بضم أموال المعاشات للخزانة العامة بأنه أكبر سرقة في التاريخ لمعاشات الشعب المصري.
* وتحت عنوان «فتيات مصر يرفضن الزواج من أبناء الرؤساء بعد سجن علاء وجمال» نشرت مجلة «الأهرام العربي» استطلاعا للرأي أظهرن 70 في المئة من شريحة الاستطلاع يرفض الزواج من أبناء الرؤساء بسبب الابتعاد عن مشاكل السياسة والبحث عن الحياة الطبيعية والخوف من المساءلة القانونية.
وقالت المجلة: إن أي فتاة لم تتوقع أن تسأل عن مدى موافقتها على الزواج من ابن رئيس الجمهورية ليس لخطورة السؤال ولكن لغرابته خصوصا أن الزواج من ابن رئيس الجمهورية كان حلما وطموحا لا تصل إليه أي فتاة.
ورأت أن أبناء الرؤساء في الوطن العربي ليسوا كأقرانهم في الدول الغربية فهم شركاء في الحكم ولهم من السلطة والنفوذ والجاه الكثير وبعد ثورة يناير في مصر وثورات الربيع العربي وما أعقبها من مطاردة الحكومات ورؤوس الفساد ومحاكمة الحاكم وأبنائه كما هي الحال في مصر تغيرت النظرة الحالية والرأي المؤيد للزواج من أبناء الرؤساء.
* وتحت عنوان «مصر تتغاضى عن 20 مليار دولار قيمة نهب إسرائيل لبترول سيناء» نشرت جريدة «الأسبوع» تقريرا استهلته بطرح سؤال يقول... لماذا لم تطالب مصر إسرائيل حتى الآن بتعويض عن عمليات النهب المنظم التي قامت بها الأخيرة لبترول سيناء بعد احتلالها في العام 1967م؟ ردا على مطالبة إسرائيل مصر بتعويض بعد التفجير الذي وقع أخيرا واستهدف محطة الغاز بمنطقة النجاح في العريش.
وقال خبير الاتفاقيات البترولية المحامي عصام حمدي طه: إن ماقامت به إسرائيل من استغلال الثروات الموجودة في شبه جزيرة سيناء عقب احتلالها في العام 1967م مخالفة صريحة للمعاهدات والمواثيق الدولية بعد سيطرتها على العديد من حقول البترول على الساحل الغربي لشبه جزيرة سيناء وكان إنتاجها في العام 1966 يبلغ 87.156 برميل يوميا.
* ومن نافذة مجلة «المصور» نطل على خبر بعنوان « مليار محمول جديد» قالت فيه: إن شركات المحمول الثلاث بدأت في تطبيق الخطة الجديدة بزيادة أرقام خطوط المحمول من 10 إلى 11 رقما وذلك لرفع معدل السعة الرقمية من نحو 80 مليون رقم في الوقت الحالي والتي اقتربت من النفاد إلى نحو مليار رقم يكفي احتياجات لمشتركين لأكثر من 20 عاما.
وقال الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم الاتصالات: إن الترقيم الجديد أصبح ضرورة ملحة بسبب الارتفاع المتلاحق في عدد مستخدمي المحمول شهريا لدرجة أن الجهاز اضطر لإضافة الكود «015» منذ فترة نظرا لقرب انتهاء الأرقام المتاحة، مشيرا إلى أن هذا الحل وفر نحو 30 مليون رقم تم توزيعها على شركات المحمول لكن مع ظهور العديد من التطبيقات للمحمول في مجالات الصحة والتعليم والتجارة والصناعة كان لابد من التفكير في خطة لتوفير الأرقام بحيز أكبر ولمدة زمنية طويلة.
* وتحت عنوان «داعية سلفي: تناولت حبوب منع الحمل خطأ فأنجبت 17 ابنا» نشرت مجلة «روزاليوسف» خبرا طريفا نسبت فيه إلى الداعية السلفي محمد محمد شرف الدين قوله: إنه تعاطى أقراص منع الحمل عن طريق الخطأ وعندما شكا للطبيب عن سوء حالته بعد تناوله عقارا للعلاج اكتشف الطبيب أنه يتعاطى أقراص منع الحمل وعندما دعا الله أنجب توأما حتى وصل عدد أبنائه إلى 17 وهو متزوج من سيدتين.
وتابعت:إذا كانت عادة إنجاب عدد محدود من الأبناء متأصلة في فكر التيارات الدينية استنادا إلى تفسير خاطئ لحديث «تكاثروا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم» حاول الداعية أن يروج هذا الفكر بين الناس حتى إنه قال: «إلهي من لم يصل على النبي أن يتزوج والده على والدته أو يتزوج الرجل على زوجته مضيفا «طبعا لن يصلي أحد».
قانون «الغدر» يهدّد «شرف»
* وتحت عنوان «قانون الغدر يهدد بطرد عصام شرف من رئاسة الوزراء» نشرت جريدة «الخميس» خبرا قالت فيه: إن قانون الغدر يطارد رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف والذي تلح القوى السياسية المختلفة على إقراره كضمانة أساسية لاستقرار الحياة السياسية في الفترة المقبلة فبمقتضى هذا القانون سيتم عزل كل من تعاون مع النظام السابق أو كان قياديا في الحزب الوطني المنحل.
وأوضحت أن شرف لم يكن وزيرا للنقل فقط في عهد حكومة أحمد نظيف المحبوس حاليا والتي استمر فيها من يوليو 2004 وحتى ديسمبر 2005 لكنه أيضا كان واحدا من قيادات أمانة السياسات بالحزب الوطني المنحل التي كان يرأسها نجل الرئيس السابق جمال مبارك وقدم شرف خلال مشاركته في أمانة السياسات أبحاثا عدة وضعها في خدمة مشروع جمال مبارك للتوريث.
وكشفت عن أن شرف كان متعاونا للغاية مع أقطاب النظام السابق خصوصا رئيس ديوان رئيس الجمهورية الأسبق والمحبوس حاليا الدكتور زكريا عزمي وهو ما أثبتته وثائق قضائية كما ساند شرف شقيق عزمي أثناء حملته الانتخابية في محافظة الشرقية خلال انتخابات 2005 وأكدت أنه في حال إقرار قانون العزل سيطبق على شرف وسيجد نفسه مطرودا من وظيفته.
«باقة مختارة من أبرز مانشرته صحافة القاهرة الأسبوعية نستعرض خلالها أهم العناوين وأجرأ المانشيتات التي تتناول الملفات والخبايا الساخنة على الساحة المصرية.
وهذه جولة سريعة نستعرض فيها طائفة من أبرز ماجاء في صحافة المحروسة الأسبوعية».
* من جريدة «الشارع» نطالع خبرا بعنوان «إسرائيل تنقل سفارتها إلى القاهرة الجديدة» ذكرت فيه نقلا عن مصدر أمني ان مسؤولين من جهاز الاستخبارات الإسرائيلية العسكرية «الشاباك» زاروا مصر أخيرا وعاينوا بأنفسهم 3 مواقع لنقل السفارة الإسرائيلية إليها في القاهرة الجديدة ومصر الجديدة والمعادي وقد استقروا على اختيار موقع القاهرة الجديدة على بعد كيلو مترات قليلة من الجامعة الأميركية وأوضح المصدر أن السفارة الجديدة ستبنى من الصفر على غرار نظيرتها في العاصمة الأردنية عمان وستحاط بسورين أمنيين وسيبنى بداخلها طابقان تحت الأرض إضافة إلى 3 مبان: الأول إداري للقيام بمتابعة الأعمال الديبلوماسية الخاصة بالسفارة والثاني سكني لأفراد وعائلات الديبلوماسيين وعلى رأسهم السفير الجديد يعقوب أميناي الذي سيكون أول من يدخل المجمع الجديد خلفا ليتسحاق ليفانون الذي ستنتهي مدته في نوفمبر المقبل بينما يخصص الطابق الثالث للمركز الثقافي الإسرائيلي عوضا عن الموجود في حي الدقي في الجيزة.
* وتحت عنوان «أصحاب المعاشات يطالبون الحكومة برد أموالهم ويرفضون تطبيق قانون غالي المشبوه » نشرت جريدة «العربي» ملفا ساخنا قالت فيه: إن قضية المعاشات والأموال التي نهبها وزير المالية الأسبق الهارب الدكتور يوسف بطرس غالي من أصحاب المعاشات والشيوخ والأرامل والأيتام محل الاهتمام والتي بدأت أحداثها منذ عهد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عاطف عبيد «محبوس حاليا» والتي تبلغ 436 مليار جنيه حتى العام 2010.
وتابعت:بدلا من أن تتدخل حكومة الثورة في تسوية هذه الأموال أو جدولتها لإعادتها لأصحابها أقرت القانون الذي أصدره غالي المحكوم عليه بالسجن 40 عاما.
وتضيف وزيرة التأمينات والشؤون الاجتماعية في حكومة عاطف عبيد الدكتورة ميرفت التلاوي... ماقام به غالي بضم أموال المعاشات للخزانة العامة بأنه أكبر سرقة في التاريخ لمعاشات الشعب المصري.
* وتحت عنوان «فتيات مصر يرفضن الزواج من أبناء الرؤساء بعد سجن علاء وجمال» نشرت مجلة «الأهرام العربي» استطلاعا للرأي أظهرن 70 في المئة من شريحة الاستطلاع يرفض الزواج من أبناء الرؤساء بسبب الابتعاد عن مشاكل السياسة والبحث عن الحياة الطبيعية والخوف من المساءلة القانونية.
وقالت المجلة: إن أي فتاة لم تتوقع أن تسأل عن مدى موافقتها على الزواج من ابن رئيس الجمهورية ليس لخطورة السؤال ولكن لغرابته خصوصا أن الزواج من ابن رئيس الجمهورية كان حلما وطموحا لا تصل إليه أي فتاة.
ورأت أن أبناء الرؤساء في الوطن العربي ليسوا كأقرانهم في الدول الغربية فهم شركاء في الحكم ولهم من السلطة والنفوذ والجاه الكثير وبعد ثورة يناير في مصر وثورات الربيع العربي وما أعقبها من مطاردة الحكومات ورؤوس الفساد ومحاكمة الحاكم وأبنائه كما هي الحال في مصر تغيرت النظرة الحالية والرأي المؤيد للزواج من أبناء الرؤساء.
* وتحت عنوان «مصر تتغاضى عن 20 مليار دولار قيمة نهب إسرائيل لبترول سيناء» نشرت جريدة «الأسبوع» تقريرا استهلته بطرح سؤال يقول... لماذا لم تطالب مصر إسرائيل حتى الآن بتعويض عن عمليات النهب المنظم التي قامت بها الأخيرة لبترول سيناء بعد احتلالها في العام 1967م؟ ردا على مطالبة إسرائيل مصر بتعويض بعد التفجير الذي وقع أخيرا واستهدف محطة الغاز بمنطقة النجاح في العريش.
وقال خبير الاتفاقيات البترولية المحامي عصام حمدي طه: إن ماقامت به إسرائيل من استغلال الثروات الموجودة في شبه جزيرة سيناء عقب احتلالها في العام 1967م مخالفة صريحة للمعاهدات والمواثيق الدولية بعد سيطرتها على العديد من حقول البترول على الساحل الغربي لشبه جزيرة سيناء وكان إنتاجها في العام 1966 يبلغ 87.156 برميل يوميا.
* ومن نافذة مجلة «المصور» نطل على خبر بعنوان « مليار محمول جديد» قالت فيه: إن شركات المحمول الثلاث بدأت في تطبيق الخطة الجديدة بزيادة أرقام خطوط المحمول من 10 إلى 11 رقما وذلك لرفع معدل السعة الرقمية من نحو 80 مليون رقم في الوقت الحالي والتي اقتربت من النفاد إلى نحو مليار رقم يكفي احتياجات لمشتركين لأكثر من 20 عاما.
وقال الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم الاتصالات: إن الترقيم الجديد أصبح ضرورة ملحة بسبب الارتفاع المتلاحق في عدد مستخدمي المحمول شهريا لدرجة أن الجهاز اضطر لإضافة الكود «015» منذ فترة نظرا لقرب انتهاء الأرقام المتاحة، مشيرا إلى أن هذا الحل وفر نحو 30 مليون رقم تم توزيعها على شركات المحمول لكن مع ظهور العديد من التطبيقات للمحمول في مجالات الصحة والتعليم والتجارة والصناعة كان لابد من التفكير في خطة لتوفير الأرقام بحيز أكبر ولمدة زمنية طويلة.
* وتحت عنوان «داعية سلفي: تناولت حبوب منع الحمل خطأ فأنجبت 17 ابنا» نشرت مجلة «روزاليوسف» خبرا طريفا نسبت فيه إلى الداعية السلفي محمد محمد شرف الدين قوله: إنه تعاطى أقراص منع الحمل عن طريق الخطأ وعندما شكا للطبيب عن سوء حالته بعد تناوله عقارا للعلاج اكتشف الطبيب أنه يتعاطى أقراص منع الحمل وعندما دعا الله أنجب توأما حتى وصل عدد أبنائه إلى 17 وهو متزوج من سيدتين.
وتابعت:إذا كانت عادة إنجاب عدد محدود من الأبناء متأصلة في فكر التيارات الدينية استنادا إلى تفسير خاطئ لحديث «تكاثروا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم» حاول الداعية أن يروج هذا الفكر بين الناس حتى إنه قال: «إلهي من لم يصل على النبي أن يتزوج والده على والدته أو يتزوج الرجل على زوجته مضيفا «طبعا لن يصلي أحد».
قانون «الغدر» يهدّد «شرف»
* وتحت عنوان «قانون الغدر يهدد بطرد عصام شرف من رئاسة الوزراء» نشرت جريدة «الخميس» خبرا قالت فيه: إن قانون الغدر يطارد رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف والذي تلح القوى السياسية المختلفة على إقراره كضمانة أساسية لاستقرار الحياة السياسية في الفترة المقبلة فبمقتضى هذا القانون سيتم عزل كل من تعاون مع النظام السابق أو كان قياديا في الحزب الوطني المنحل.
وأوضحت أن شرف لم يكن وزيرا للنقل فقط في عهد حكومة أحمد نظيف المحبوس حاليا والتي استمر فيها من يوليو 2004 وحتى ديسمبر 2005 لكنه أيضا كان واحدا من قيادات أمانة السياسات بالحزب الوطني المنحل التي كان يرأسها نجل الرئيس السابق جمال مبارك وقدم شرف خلال مشاركته في أمانة السياسات أبحاثا عدة وضعها في خدمة مشروع جمال مبارك للتوريث.
وكشفت عن أن شرف كان متعاونا للغاية مع أقطاب النظام السابق خصوصا رئيس ديوان رئيس الجمهورية الأسبق والمحبوس حاليا الدكتور زكريا عزمي وهو ما أثبتته وثائق قضائية كما ساند شرف شقيق عزمي أثناء حملته الانتخابية في محافظة الشرقية خلال انتخابات 2005 وأكدت أنه في حال إقرار قانون العزل سيطبق على شرف وسيجد نفسه مطرودا من وظيفته.