لماذا تُصرّ رئيسة اللجنة على «التأمين الصحي» و«المستشفيات الخاصة»؟
الوعلان رداً على اتهامات رولا بتقاعسه: المتقاعس من يحاول تمرير المشاريع المشبوهة
هاجم النائب مبارك الوعلان رئيس اللجنة الصحية النائبة الدكتور رولا دشتي باعتبارها «تحاول انتقاء بعض القوانين على حساب القوانين المهمة» متسائلاً: «لماذا الاصرار على التأمين الصحي الذي يهم بعض الشركات ولماذا الاصرار على انشاء مستشفيات خاصة دون غيرها».
واعتبر الوعلان في رده على تصريح دشتي حول اتهامه بعدم حضور اجتماعات اللجنة الصحية ان «استعجال الدكتورة في تمرير بعض بنود جدول الاعمال اصبح يثير علامة استفهام كبيرة».
وقال ان «تدليس الحقائق وتغييبها اصبح اسلوباً ومنهجاً للنائبة المحترمة، فقولها اننا تسلمنا دعوة في 5 سبتمبر غير صحيح على الاطلاق فلم يستلم مكتبنا اي دعوة ولايوجد توقيع لاحد السكرتارية او ختم المكتب على الاقل مع العلم ان في هذا التوقيت نحن غير موجودين بحكم الاجازة».
وقال: «لابد ان يعرف اهل الكويت من يحاول تمرير المشاريع والصفقات المشبوهة كما يمرر المعلومات المغلوطة ولدينا صورة من السجل العام والبريد تفيد بعدم تسلمنا اي دعوة او خطاب وهذا ليس بغريب على رئيسة اللجنة كما حذرناها بكتاب سابق في 28/ 3/ 2011 من استمراء هذا الاسلوب بالعمل بما يعيق حقيقة التعاون الذي تتشدق به من وقت لاخر».
وبيّن الوعلان ان «حالة الانتقاء والتفرد التي تبثها رئيسة اللجنة انعكست على اداء اللجنة منذ ان تسلمتها فأين الاقتراحات بقوانين ومشاريعها المهمة ولماذا الاصرار على بعض القوانين كقانون التأمين الصحي الذي يهم بعض الشركات بالاضافة الى بعض المشاريع المرتبطة بانشاء مستشفيات خاصة دون غيرها من المشاريع المهمة»، مؤكداً ان «الاستعجال في تمرير بعض بنود جدول الاعمال دون غيرها اصبح عليه علامة استفهام كبيرة وهو ما حذرنا مراراً منه وهذا جلي من خلال انتقاد النواب لاداء اللجنة».
وقال الوعلان ان «الدخول مع الدكتورة رولا دشتي في سجال لا يعني لنا شيئاً سوى ابراز الحقيقة للشارع الكويتي الذي يعرفها تماماً»، مؤكداً ان «دور الدكتورة المحترمة خلال الفترة الماضية وخاصة باللجنة تحكمه الارقام ولغة الانجازات التي تصب في مصلحة المواطن الكويتي»، وقال: «نحن نعمل دون تقاعس ليس كما اتهمتنا الدكتورة ولتعرف ان من يتقاعس هو من يحاول تمرير المشاريع والقوانين المشبوهة ونحن من وقف ضد الهدر بالمال العام بكافة اشكاله وصوره سواء عن طريق القروض المشبوهة او الحسابات المتورمة».
وقدم الوعلان صورة من سجل توزيع الدعوات لا يتضمن توقيعه على تسلم الدعوة لحضور اجتماع اللجنة فيما عرض كتاب اعتذار وتحفظاً موجهاً الى رئيس اللجنة يبدي فيه اعتراضه على ارسال الدعوات في وقت متأخر وقبل موعد اللجنة بـ 24 ساعة.
واعتبر الوعلان في رده على تصريح دشتي حول اتهامه بعدم حضور اجتماعات اللجنة الصحية ان «استعجال الدكتورة في تمرير بعض بنود جدول الاعمال اصبح يثير علامة استفهام كبيرة».
وقال ان «تدليس الحقائق وتغييبها اصبح اسلوباً ومنهجاً للنائبة المحترمة، فقولها اننا تسلمنا دعوة في 5 سبتمبر غير صحيح على الاطلاق فلم يستلم مكتبنا اي دعوة ولايوجد توقيع لاحد السكرتارية او ختم المكتب على الاقل مع العلم ان في هذا التوقيت نحن غير موجودين بحكم الاجازة».
وقال: «لابد ان يعرف اهل الكويت من يحاول تمرير المشاريع والصفقات المشبوهة كما يمرر المعلومات المغلوطة ولدينا صورة من السجل العام والبريد تفيد بعدم تسلمنا اي دعوة او خطاب وهذا ليس بغريب على رئيسة اللجنة كما حذرناها بكتاب سابق في 28/ 3/ 2011 من استمراء هذا الاسلوب بالعمل بما يعيق حقيقة التعاون الذي تتشدق به من وقت لاخر».
وبيّن الوعلان ان «حالة الانتقاء والتفرد التي تبثها رئيسة اللجنة انعكست على اداء اللجنة منذ ان تسلمتها فأين الاقتراحات بقوانين ومشاريعها المهمة ولماذا الاصرار على بعض القوانين كقانون التأمين الصحي الذي يهم بعض الشركات بالاضافة الى بعض المشاريع المرتبطة بانشاء مستشفيات خاصة دون غيرها من المشاريع المهمة»، مؤكداً ان «الاستعجال في تمرير بعض بنود جدول الاعمال دون غيرها اصبح عليه علامة استفهام كبيرة وهو ما حذرنا مراراً منه وهذا جلي من خلال انتقاد النواب لاداء اللجنة».
وقال الوعلان ان «الدخول مع الدكتورة رولا دشتي في سجال لا يعني لنا شيئاً سوى ابراز الحقيقة للشارع الكويتي الذي يعرفها تماماً»، مؤكداً ان «دور الدكتورة المحترمة خلال الفترة الماضية وخاصة باللجنة تحكمه الارقام ولغة الانجازات التي تصب في مصلحة المواطن الكويتي»، وقال: «نحن نعمل دون تقاعس ليس كما اتهمتنا الدكتورة ولتعرف ان من يتقاعس هو من يحاول تمرير المشاريع والقوانين المشبوهة ونحن من وقف ضد الهدر بالمال العام بكافة اشكاله وصوره سواء عن طريق القروض المشبوهة او الحسابات المتورمة».
وقدم الوعلان صورة من سجل توزيع الدعوات لا يتضمن توقيعه على تسلم الدعوة لحضور اجتماع اللجنة فيما عرض كتاب اعتذار وتحفظاً موجهاً الى رئيس اللجنة يبدي فيه اعتراضه على ارسال الدعوات في وقت متأخر وقبل موعد اللجنة بـ 24 ساعة.
