«ميديا بوكس» و«الراي» و«RPM» تعلن الجوائز في حفل كبير 10 الجاري
منافسة مشتعلة على لقب «سيارة العام»


صورة الجائزة

حاتم الحاج





| كتب عماد المرزوقي |
أعلنت «ميديا بوكس» ومجلة «آر بي أم RPM» عن انتهاء التصويت نهاية شهر سبتمبر، لاختيار افضل سيارات العام.
وقال المدير التنفيذي لشركة «ميديا بوكس» حاتم الحاج انه بدأ الفرز الآلي لتحديد السيارات الفائزة بالجوائز التي ستسلم خلال حفل كبير يحضره جميع وكلاء السيارات في الكويت وحدد الموعد في 10 اكتوبر الجاري.
واضاف الحاج ان مسابقة اختيار افضل السيارات الجديدة في الكويت والتي دخلت السوق في 2010 ستكون مميزة هذا العام خصوصا بعد توسيع قاعدة المصوتين وادراج فئات جديدة من السيارات المتنافسة. وذكر ان التصويت بدأ منذ مارس الماضي وانتهى في آخر سبتمبر لاعطاء المصوتين فرصة اكبر للادلاء باصواتهم في مسابقة هي النسخة الثانية من نوعها والتي تقام هذه السنة بالشراكة مع «مجموعة الراي الاعلامية».
وبين الحاج ان الشراكة مع مجموعة «الراي» مكنت من اعداد جيد للمسابقة متوقعا ان النتائج ستكون مبهرة وان الحفل سيكون في مستوى الحدث. واكد على تمسكه بالشراكة مع «الراي» لتنظيم المسابقة واكسابها الشعبية التي تحظى بها في دول اخرى من المنطقة.
وبين الحاج ان التصويت في المسابقة سيكون على موديل السيارات لـ2010. وقال ان المسابقة تلبي طموحات عاشقي السيارات ووكلاء السيارات ايضا حتى يعرف كلاهما تطلعات الآخر. وأضاف ان الكويتيين يعشقون السيارات ومن الغريب عدم تخصيص جائزة لاختيار افضل السيارات منوها ان السوق الكويتي اتسع اخيرا للعديد من الماركات الكثيرة والجديدة للسيارات.
ولفت الحاج الى ان الجوائز الممنوحة تمثل جزءاً من التقدير السنوي من مجلة «آر بي أم RPM» للانجازات البارزة في مجال صناعة السيارات والعاملين في هذه الصناعة.
وتم تصنيف السيارات المشاركة الى 25 فئة، ومن المفروض ان تصل ثلاث سيارات من كل فئة للتصفيات النهائية، ليبلغ عدد السيارات المرشحة للقب افضل سيارة لعام 2010 الى ما مجموعه 66 سيارة، وتم حساب النتائج الكترونيا على أساس دراسة استقصائية اجرتها مجلة «آر بي أم» وشركة «سيرفي مونكي» العالمية المتخصصة في مجال التصويت الالكتروني.
وأهم الجوائز التي تعطى في العام لأفضل السيارات تعطيها المجلات التي تعتمد على سبر آراء قرائها لكن نحن اعتمدنا على قرائنا وعلى سبر آراء نحو 250 ألف كويتي وغير كويتي مقيمين بالكويت واعمارهم فوق 18 سنة عبر مراسلتهم عبر البريد الالكتروني وقد دعمتنا في ذلك شراكتنا مع «سرفي اند مونكي» المعروفة بدقة احصائياتها وبصدقية وشفافية نتائج التصويت الالكتروني التي تتوصل إليها.
وأكد ان «ميديا بوكس» ومجموعة «الراي» حريصان على أن تكون مصداقية التصويت 100 في المئة وهذا ما حصل فعلا. واشار الى ان «المتفاعلين مع التصويت تزايد عددهم في الفترة الأخيرة حيث اتسعت قاعدة المصوتين بشكل لافت وهذه اشارة على اهتمام الناس بالمسابقة».
ولا يمكن للشخص الواحد ان يصوت مرتين كما ان شركة «سيرفي اند مونكي» ألغت العديد من الأصوات التي اتت من جهة واحدة وتحرص على ان يكون التصويت نزيها ويشمل كل الشرائح والفئات الموزعة حسب العمر والجنسية والعمل. ولا يقبل استكمال شروط التصويت الا بالاجابة عن أسئلة ضرورية كالاسم الحقيقي والمهنة والهاتف ويتم احيانا التأكد من هوية بعض المصوتين للحرص على مصداقية المعلومات التي ستحدد فوز السيارات المتنافسة في المسابقة.
وسيكون التصويت بالاضافة للسيارات على اختيار سيارة الأحلام وأفضل وكيل سيارات بالكويت.
أعلنت «ميديا بوكس» ومجلة «آر بي أم RPM» عن انتهاء التصويت نهاية شهر سبتمبر، لاختيار افضل سيارات العام.
وقال المدير التنفيذي لشركة «ميديا بوكس» حاتم الحاج انه بدأ الفرز الآلي لتحديد السيارات الفائزة بالجوائز التي ستسلم خلال حفل كبير يحضره جميع وكلاء السيارات في الكويت وحدد الموعد في 10 اكتوبر الجاري.
واضاف الحاج ان مسابقة اختيار افضل السيارات الجديدة في الكويت والتي دخلت السوق في 2010 ستكون مميزة هذا العام خصوصا بعد توسيع قاعدة المصوتين وادراج فئات جديدة من السيارات المتنافسة. وذكر ان التصويت بدأ منذ مارس الماضي وانتهى في آخر سبتمبر لاعطاء المصوتين فرصة اكبر للادلاء باصواتهم في مسابقة هي النسخة الثانية من نوعها والتي تقام هذه السنة بالشراكة مع «مجموعة الراي الاعلامية».
وبين الحاج ان الشراكة مع مجموعة «الراي» مكنت من اعداد جيد للمسابقة متوقعا ان النتائج ستكون مبهرة وان الحفل سيكون في مستوى الحدث. واكد على تمسكه بالشراكة مع «الراي» لتنظيم المسابقة واكسابها الشعبية التي تحظى بها في دول اخرى من المنطقة.
وبين الحاج ان التصويت في المسابقة سيكون على موديل السيارات لـ2010. وقال ان المسابقة تلبي طموحات عاشقي السيارات ووكلاء السيارات ايضا حتى يعرف كلاهما تطلعات الآخر. وأضاف ان الكويتيين يعشقون السيارات ومن الغريب عدم تخصيص جائزة لاختيار افضل السيارات منوها ان السوق الكويتي اتسع اخيرا للعديد من الماركات الكثيرة والجديدة للسيارات.
ولفت الحاج الى ان الجوائز الممنوحة تمثل جزءاً من التقدير السنوي من مجلة «آر بي أم RPM» للانجازات البارزة في مجال صناعة السيارات والعاملين في هذه الصناعة.
وتم تصنيف السيارات المشاركة الى 25 فئة، ومن المفروض ان تصل ثلاث سيارات من كل فئة للتصفيات النهائية، ليبلغ عدد السيارات المرشحة للقب افضل سيارة لعام 2010 الى ما مجموعه 66 سيارة، وتم حساب النتائج الكترونيا على أساس دراسة استقصائية اجرتها مجلة «آر بي أم» وشركة «سيرفي مونكي» العالمية المتخصصة في مجال التصويت الالكتروني.
وأهم الجوائز التي تعطى في العام لأفضل السيارات تعطيها المجلات التي تعتمد على سبر آراء قرائها لكن نحن اعتمدنا على قرائنا وعلى سبر آراء نحو 250 ألف كويتي وغير كويتي مقيمين بالكويت واعمارهم فوق 18 سنة عبر مراسلتهم عبر البريد الالكتروني وقد دعمتنا في ذلك شراكتنا مع «سرفي اند مونكي» المعروفة بدقة احصائياتها وبصدقية وشفافية نتائج التصويت الالكتروني التي تتوصل إليها.
وأكد ان «ميديا بوكس» ومجموعة «الراي» حريصان على أن تكون مصداقية التصويت 100 في المئة وهذا ما حصل فعلا. واشار الى ان «المتفاعلين مع التصويت تزايد عددهم في الفترة الأخيرة حيث اتسعت قاعدة المصوتين بشكل لافت وهذه اشارة على اهتمام الناس بالمسابقة».
ولا يمكن للشخص الواحد ان يصوت مرتين كما ان شركة «سيرفي اند مونكي» ألغت العديد من الأصوات التي اتت من جهة واحدة وتحرص على ان يكون التصويت نزيها ويشمل كل الشرائح والفئات الموزعة حسب العمر والجنسية والعمل. ولا يقبل استكمال شروط التصويت الا بالاجابة عن أسئلة ضرورية كالاسم الحقيقي والمهنة والهاتف ويتم احيانا التأكد من هوية بعض المصوتين للحرص على مصداقية المعلومات التي ستحدد فوز السيارات المتنافسة في المسابقة.
وسيكون التصويت بالاضافة للسيارات على اختيار سيارة الأحلام وأفضل وكيل سيارات بالكويت.