بعد تزكيته رئيسا لمجلس إدارة غرفة التحكيم الدولي في جمعية المهندسين
القحطاني: رؤية مهنية مشتركة لخلق ثقافة التحكيم والوساطة في المجتمع
القحطاني إلى جانب اعضاء مجلس الادارة
تمت تزكية المهندس طلال متلع القحطاني رئيسا لمجلس إدارة غلافة الكويت للوساطة والتحيكم الدولي في جمعية المهندسين الكويتية، وهي جهة تعنى بالتحيكم غير القضائي، أنشئت في الجمعية بالتعاون مع الهيئة العربية للتحيكم الدولي في باريس.
كما تم خلال أول اجتماع لمجلس إدارة الغرفة الجديد والذي عقد في مقر الجمعية تزكية كل من الشيخة شذى الصباح نائبا للرئيس، الدكتور ناصر الزيد امينا للسر، والاعضاء المهندس جلال الطبطبائي، الدكتورة بدرية العوضي، والشيخ أمير الصباح، والمهندسة سارة اكبر، والاستاذ حامد الياقوت والدكتور يوسف بهبهاني.
وقال المهندس طلال القحطاني ان هذه الغرفة مساهمة من المجتمع المدني المهني في تحمل المسؤولية لخلق ثقافة التحكيم في مختلف الاوساط المجتمعية، مؤكدا ان اللجوء الى التحيكم بات ضرورة للاسراع في البت بالمنازعات والحد من الخسائر التي توقعها الخلافات بين المتنازعين.
واضاف القحطاني : أن غرفة الكويت للوساطة والتحكيم الدولي، تقوم على رؤية مستقبلية للشراكة بين المهنيين المهندسين والمحامين في تنمية المجتمع عموما والاستعداد للمساهمة بخطط الدولة التنموية، بالاضافة الى دعم وتوسيع دور القطاع الخاص وشراكته في التنمية المستدامة.
وأشار الى ان غرفة التحكيم تقدم للمرة الاولى في الكويت قواعد مؤسسية تؤطر عملية الوساطة لحل الخلافات، مشيرا الى أن الوساطة جزء من الثقافة الاجتماعية والعادات والأخلاق الحميدة الكويتية الأصيلة، كما تهدف الغرفة إلى نشر الوعي الثقافي في حقل التحكيم في المجتمع الكويتي عامة، من خلال خطة لقاءات مستمرة وبرامج تدريبية.
كما تم خلال أول اجتماع لمجلس إدارة الغرفة الجديد والذي عقد في مقر الجمعية تزكية كل من الشيخة شذى الصباح نائبا للرئيس، الدكتور ناصر الزيد امينا للسر، والاعضاء المهندس جلال الطبطبائي، الدكتورة بدرية العوضي، والشيخ أمير الصباح، والمهندسة سارة اكبر، والاستاذ حامد الياقوت والدكتور يوسف بهبهاني.
وقال المهندس طلال القحطاني ان هذه الغرفة مساهمة من المجتمع المدني المهني في تحمل المسؤولية لخلق ثقافة التحكيم في مختلف الاوساط المجتمعية، مؤكدا ان اللجوء الى التحيكم بات ضرورة للاسراع في البت بالمنازعات والحد من الخسائر التي توقعها الخلافات بين المتنازعين.
واضاف القحطاني : أن غرفة الكويت للوساطة والتحكيم الدولي، تقوم على رؤية مستقبلية للشراكة بين المهنيين المهندسين والمحامين في تنمية المجتمع عموما والاستعداد للمساهمة بخطط الدولة التنموية، بالاضافة الى دعم وتوسيع دور القطاع الخاص وشراكته في التنمية المستدامة.
وأشار الى ان غرفة التحكيم تقدم للمرة الاولى في الكويت قواعد مؤسسية تؤطر عملية الوساطة لحل الخلافات، مشيرا الى أن الوساطة جزء من الثقافة الاجتماعية والعادات والأخلاق الحميدة الكويتية الأصيلة، كما تهدف الغرفة إلى نشر الوعي الثقافي في حقل التحكيم في المجتمع الكويتي عامة، من خلال خطة لقاءات مستمرة وبرامج تدريبية.
