مصر تدرب خبراء من 6 دول عربية تنوي إقامة مشروعات نووية


| القاهرة - من أحمد عبدالعظيم |
أعلن وزير الكهرباء والطاقة المصري حسن يونس أنه تم تدريب خبراء من 6 دول عربية في المجال النووي في مصر، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من أول برنامج تدريبي حول «أساسيات مفاعلات القوى النووية» تحت مسمى «مدرسة مفاعلات القوى»، والتي نظمته هيئة المحطات النووية المصرية بالتعاون مع الهيئة العربية للطاقة الذرية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وقال عقب الاحتفال بتخريج دفعة جديدة تضم 32 متدربا من الدول العربية في مجال القوى النووية، ليل اول من امس، إن «البرنامج التدريبي يأتي في إطار حرص مصر على التعاون مع الدول العربية التي ترغب في إقامة محطات نووية، من خلال التعرف على مشروعات إقامة محطات القوى النووية واحتياجاتها وتكنولوجياتها ومراحلها المختلفة بدءًا من مرحلة ما قبل التعاقد واختيار الموقع وحتى التشغيل والأسس الواجب اتباعها لكل مرحلة»، مضيفا أن «أهداف البرنامج تتضمن أيضًا التعرف على اقتصادات إنتاج الكهرباء والاتفاقيات والأطر الدولية لتلك المشروعات ودور الأمان النووي ومراحل التراخيص المختلفة، فضلاً عن التعرف على نظم ضمان الجودة والوقاية الإشعاعية وتطبيق الضمانات النووية في مفاعلات القوى النووية».
كما تضمن البرنامج عددا من الزيارات الميدانية لموقع المحطة النووية بالضبعة ومركز البحوث النووية في أنشاص، موضحا أن «البرنامج ضم عددا من المتدربين من السعودية والأردن وتونس والسودان وسورية واليمن».
أعلن وزير الكهرباء والطاقة المصري حسن يونس أنه تم تدريب خبراء من 6 دول عربية في المجال النووي في مصر، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من أول برنامج تدريبي حول «أساسيات مفاعلات القوى النووية» تحت مسمى «مدرسة مفاعلات القوى»، والتي نظمته هيئة المحطات النووية المصرية بالتعاون مع الهيئة العربية للطاقة الذرية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وقال عقب الاحتفال بتخريج دفعة جديدة تضم 32 متدربا من الدول العربية في مجال القوى النووية، ليل اول من امس، إن «البرنامج التدريبي يأتي في إطار حرص مصر على التعاون مع الدول العربية التي ترغب في إقامة محطات نووية، من خلال التعرف على مشروعات إقامة محطات القوى النووية واحتياجاتها وتكنولوجياتها ومراحلها المختلفة بدءًا من مرحلة ما قبل التعاقد واختيار الموقع وحتى التشغيل والأسس الواجب اتباعها لكل مرحلة»، مضيفا أن «أهداف البرنامج تتضمن أيضًا التعرف على اقتصادات إنتاج الكهرباء والاتفاقيات والأطر الدولية لتلك المشروعات ودور الأمان النووي ومراحل التراخيص المختلفة، فضلاً عن التعرف على نظم ضمان الجودة والوقاية الإشعاعية وتطبيق الضمانات النووية في مفاعلات القوى النووية».
كما تضمن البرنامج عددا من الزيارات الميدانية لموقع المحطة النووية بالضبعة ومركز البحوث النووية في أنشاص، موضحا أن «البرنامج ضم عددا من المتدربين من السعودية والأردن وتونس والسودان وسورية واليمن».