سأل الساير عن أسباب ارتفاع معدل الإصابة بالسرطان
العدوة عن مطالبة 100 نائب عراقي الطعن فيها: حدودنا مرسومة بقرارات أممية... منتهية
رفض النائب خالد العدوة، طعن أكثر من مئة نائب عراقي في قرار ترسيم الحدود بين العراق والكويت، موضحا ان الحدود الكويتية العراقية تم ترسيمها بقرارات اممية وفق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 833 لعام 1993.
وقال العدوة: ان تلك القضية وبالقرارات الدولية سابقة الذكر أصبحت منتهية ولا رجعة فيها، مطالبا الحكومة الكويتية التمسك بموقفها السابق التي أعلنت عنه من قبل في مناسبات عدة، واصفا تلك الخطوة من جانب النواب العراقيين بغير البريئة وتهدف إلى الضغط على الكويت لالغاء مشروع ميناء مبارك الكبير الذي يتم انشاؤه على الاراضي الكويتية وضمن المياه الاقليمية للبلاد.
وتابع : على الرغم من دعواتنا المستمرة لتعزيز العلاقات مع الجار الشقيق العراق وإزالة أسباب التوتر و الريبة بين البلدين بتغليب لغة الحوار والحكمة ونبذ كل ما يؤثر على علاقة البلدين لكننا ندعو إلى عدم التنازل عن حقوقنا المشروعة والتي كفلها القانون الدولي وقرارات مجلس الامن.
من ناحية أخرى، وجه العدوة سؤالا إلى وزير الصحة الدكتور هلال الساير، جاء فيه: «على الرغم من أن مرض السرطان يعتبر ثاني أكبر أسباب الوفاة في الكويت بعد أمراض القلب، فضلا عن انتشاره بشكل واسع و مخيف في الفترة الأخيرة، لكن وإلى الآن لم تتضح سياسة وزارة الصحة الاستراتيجية تجاه مواجهة المرض، وقد ظهر ذلك بشكل واضح في عدم وجود إحصائيات وأرقام رسمية مؤكدة حول معدلات انتشار المرض والحالات المسجلة، وقد أثرت تلك السياسة على عقلية المواطن الكويتي الذي فقد ثقته في وزارة الصحة واتجه مباشرة إلى العلاج بالخارج من المرض دون التوجه إلى مستشفيات الكويت».
وطلب العدوة إفادته عما يلي:
- ما الإجراءات التي قامت بها الوزارة لتطوير نظام تسجيل مرض السرطان في البلاد؟
- ما حقيقة معدلات انتشار مرض السرطان وما عدد الحالات المسجلة في آخر عشر سنوات؟
- ما نسبة الزيادة السنوية لأمراض السرطان ذات العلاقة بالخطر الإشعاعي والبيئي في السنوات العشر الأخيرة؟
- ما عدد الحالات التي شفيت من المرض واستجابت للعلاج في المستشفيات الكويتية، كذلك الحالات التي لم تستجب للعلاج، وما هو عدد الحالات التي اضطرت الوزارة لإرسالها للخارج للعلاج هناك في آخر عشر سنوات؟
- ما الأبحاث التي تبنتها وزارة الصحة أو التي تمولها المتعلقة بالمرض؟
- ما الحملات التوعوية للمرض التي تبنتها الوزارة أو شاركت فيها، وما مردود تلك الحملات التوعوية على نسب الإصابة بالمرض من خلال الإحصائيات والأرقام؟
- ما مردود الزيارات التي قام بها عدد من المسؤولين بالوزارة وعلى رأسهم وزير الصحة وقيادات الوزارة الآخرون تجاه المرض والوقاية منه في عدد من الدول المختلفة، وما هي الاتفاقيات أو مذكرات التفاهم التي نتجت عن تلك الزيارات؟وخطة الوزارة بشكل عام تجاه تلك الاتفاقيات في السنوات المقبلة؟
- ما الجهات الحكومية التي قامت الوزارة بالتنسيق معها خلال الحملات المختلفة وزارة الاوقاف، الإعلام وتكاليف تلك الحملات الإعلامية؟
- ما اللجان الطبية التي تم تشكيلها من قبل الوزارة لمكافحة مرض السرطان في آخر عشر سنوات؟ يرجى تزويدي بتقارير تلك اللجان إن وجدت؟ وعدد اجتماعاتها، وكيفية تشكيلها؟ ونتائجها؟
هل يوجد لدى الوزارة توجه لإنشاء مستشفى خاص لعلاج مرضى السرطان، وهل ذكرت الوزارة في الخطة الاستراتيجية للدولة ما ينص على ذلك التوجه؟ يرجى تزويدي بخطط الوزارة المستقبلية من حيث المنشآت الطبية في ما يتعلق بمرض السرطان؟
وقال العدوة: ان تلك القضية وبالقرارات الدولية سابقة الذكر أصبحت منتهية ولا رجعة فيها، مطالبا الحكومة الكويتية التمسك بموقفها السابق التي أعلنت عنه من قبل في مناسبات عدة، واصفا تلك الخطوة من جانب النواب العراقيين بغير البريئة وتهدف إلى الضغط على الكويت لالغاء مشروع ميناء مبارك الكبير الذي يتم انشاؤه على الاراضي الكويتية وضمن المياه الاقليمية للبلاد.
وتابع : على الرغم من دعواتنا المستمرة لتعزيز العلاقات مع الجار الشقيق العراق وإزالة أسباب التوتر و الريبة بين البلدين بتغليب لغة الحوار والحكمة ونبذ كل ما يؤثر على علاقة البلدين لكننا ندعو إلى عدم التنازل عن حقوقنا المشروعة والتي كفلها القانون الدولي وقرارات مجلس الامن.
من ناحية أخرى، وجه العدوة سؤالا إلى وزير الصحة الدكتور هلال الساير، جاء فيه: «على الرغم من أن مرض السرطان يعتبر ثاني أكبر أسباب الوفاة في الكويت بعد أمراض القلب، فضلا عن انتشاره بشكل واسع و مخيف في الفترة الأخيرة، لكن وإلى الآن لم تتضح سياسة وزارة الصحة الاستراتيجية تجاه مواجهة المرض، وقد ظهر ذلك بشكل واضح في عدم وجود إحصائيات وأرقام رسمية مؤكدة حول معدلات انتشار المرض والحالات المسجلة، وقد أثرت تلك السياسة على عقلية المواطن الكويتي الذي فقد ثقته في وزارة الصحة واتجه مباشرة إلى العلاج بالخارج من المرض دون التوجه إلى مستشفيات الكويت».
وطلب العدوة إفادته عما يلي:
- ما الإجراءات التي قامت بها الوزارة لتطوير نظام تسجيل مرض السرطان في البلاد؟
- ما حقيقة معدلات انتشار مرض السرطان وما عدد الحالات المسجلة في آخر عشر سنوات؟
- ما نسبة الزيادة السنوية لأمراض السرطان ذات العلاقة بالخطر الإشعاعي والبيئي في السنوات العشر الأخيرة؟
- ما عدد الحالات التي شفيت من المرض واستجابت للعلاج في المستشفيات الكويتية، كذلك الحالات التي لم تستجب للعلاج، وما هو عدد الحالات التي اضطرت الوزارة لإرسالها للخارج للعلاج هناك في آخر عشر سنوات؟
- ما الأبحاث التي تبنتها وزارة الصحة أو التي تمولها المتعلقة بالمرض؟
- ما الحملات التوعوية للمرض التي تبنتها الوزارة أو شاركت فيها، وما مردود تلك الحملات التوعوية على نسب الإصابة بالمرض من خلال الإحصائيات والأرقام؟
- ما مردود الزيارات التي قام بها عدد من المسؤولين بالوزارة وعلى رأسهم وزير الصحة وقيادات الوزارة الآخرون تجاه المرض والوقاية منه في عدد من الدول المختلفة، وما هي الاتفاقيات أو مذكرات التفاهم التي نتجت عن تلك الزيارات؟وخطة الوزارة بشكل عام تجاه تلك الاتفاقيات في السنوات المقبلة؟
- ما الجهات الحكومية التي قامت الوزارة بالتنسيق معها خلال الحملات المختلفة وزارة الاوقاف، الإعلام وتكاليف تلك الحملات الإعلامية؟
- ما اللجان الطبية التي تم تشكيلها من قبل الوزارة لمكافحة مرض السرطان في آخر عشر سنوات؟ يرجى تزويدي بتقارير تلك اللجان إن وجدت؟ وعدد اجتماعاتها، وكيفية تشكيلها؟ ونتائجها؟
هل يوجد لدى الوزارة توجه لإنشاء مستشفى خاص لعلاج مرضى السرطان، وهل ذكرت الوزارة في الخطة الاستراتيجية للدولة ما ينص على ذلك التوجه؟ يرجى تزويدي بخطط الوزارة المستقبلية من حيث المنشآت الطبية في ما يتعلق بمرض السرطان؟