قطف دان / منتقى الأشعار
عبدالله عيسى
| عبدالله عيسى |
لي حب خصصته بالقديم من كل شيء، ولا نزال نتجاذب انا وهو والقاني اقترب منه في كل يوم بزيادة... ربما لتعتقه كل يوم يمضي أكثر فأكثر... وإن يكن من شيء بتعتقه ي**جمل في عيني... فالكتاب إما اصفرت وريقاته ورقت حواشيه.
إبراهيم الجراح، داود الجراح، راشد بن صالح بن خنين، سليمان الجار الله، صالح النصرالله، عبدالحميد بسيوني، عبدالرحمن الدوسري، عبدالرزاق العسكر، عبدالله الجوعان، عبدالمنعم العجيل، عثمان الصالح، علي الجسار، فهد العسكر، محمد أحمد المشاري، يعقوب الغنيم، السيد يوسف السيد هاشم وآخرون... كل أولئك وردت قصائد أو مقطوعات لهم في سفر جليل أحياه الشاعر الأستاذ الصديق عبدالله عبدالعزيز الجسار، بعد ان لبث سنوات بين دفتين لا مبصر لما بينهما إلا النادر من المطلعين، وقد أهدانيه مشكوراً إذ أطلق عليه «منتقى الأشعار من أوراق الشيخ علي الجسار».
جاء الكتاب بـ 160 صفة من القطع المتوسط، يتضمن الأبيات مصنفة بحسب الشاعر مورداً مناسبتها إن وجدت كما ذكرها الشيخ علي الجسار في أوراقه، و قد امتازت الأوراق هذه المنشورة بأبيات لم تنشر من قبل للشعراء المذكورين، و ما زادها فضلاً وعلماً أنها عززت بأحداثها و تواريخها في بعض الأحيان.
وصاحب الكتاب الشيخ علي الجسار غني عن التعريف، وهو المولود سنة 1921 الدارس في المباركية والأحمدية من المدارس والناهل من علوم الدين واللغة بجهد ذاتي، ومن أجل أعماله حفيده الشاعر الأستاذ عبدالله عبدالعزيز علي الجسار جامع النصوص وناشر المادة و معدها.
* كاتب وشاعر كويتي
[email protected]
Twitter:@Abdullah_eisa
لي حب خصصته بالقديم من كل شيء، ولا نزال نتجاذب انا وهو والقاني اقترب منه في كل يوم بزيادة... ربما لتعتقه كل يوم يمضي أكثر فأكثر... وإن يكن من شيء بتعتقه ي**جمل في عيني... فالكتاب إما اصفرت وريقاته ورقت حواشيه.
إبراهيم الجراح، داود الجراح، راشد بن صالح بن خنين، سليمان الجار الله، صالح النصرالله، عبدالحميد بسيوني، عبدالرحمن الدوسري، عبدالرزاق العسكر، عبدالله الجوعان، عبدالمنعم العجيل، عثمان الصالح، علي الجسار، فهد العسكر، محمد أحمد المشاري، يعقوب الغنيم، السيد يوسف السيد هاشم وآخرون... كل أولئك وردت قصائد أو مقطوعات لهم في سفر جليل أحياه الشاعر الأستاذ الصديق عبدالله عبدالعزيز الجسار، بعد ان لبث سنوات بين دفتين لا مبصر لما بينهما إلا النادر من المطلعين، وقد أهدانيه مشكوراً إذ أطلق عليه «منتقى الأشعار من أوراق الشيخ علي الجسار».
جاء الكتاب بـ 160 صفة من القطع المتوسط، يتضمن الأبيات مصنفة بحسب الشاعر مورداً مناسبتها إن وجدت كما ذكرها الشيخ علي الجسار في أوراقه، و قد امتازت الأوراق هذه المنشورة بأبيات لم تنشر من قبل للشعراء المذكورين، و ما زادها فضلاً وعلماً أنها عززت بأحداثها و تواريخها في بعض الأحيان.
وصاحب الكتاب الشيخ علي الجسار غني عن التعريف، وهو المولود سنة 1921 الدارس في المباركية والأحمدية من المدارس والناهل من علوم الدين واللغة بجهد ذاتي، ومن أجل أعماله حفيده الشاعر الأستاذ عبدالله عبدالعزيز علي الجسار جامع النصوص وناشر المادة و معدها.
* كاتب وشاعر كويتي
[email protected]
Twitter:@Abdullah_eisa