الاضطرابات النفسية في مراحل الدراسة المختلفة
الاضطرابات السلوكية أثناء الدراسة
عندما يبدأ الطفل حياته المدرسية يعاني من بعض المشاكل البسيطة للتكيف المدرسي فإذا أظهر التلميذ خوفا من المدرسة ورفض الذهاب إليها فإن ذلك يكون علامة** خطيرة على اضطراب التكيف الذهني والتكيف الداخلي. وكذلك ما يدعو إلى الاهتمام أن يعاني الطفل من ابتلال الفراش «التبول الليل» ومص الأصابع وقضم الأظافر أو الخوف من الاصابة بالمرض.
وإذا ظهرت نوبات ذعر شديد متكررة في ظروف معينة مع وجود شعور عدائي ضد الوالدين فإن هذه علامات الاضطراب النفسي ويحتاج إلى العلاج والمشورة الطبية.
وفي مرحلة المراهقة تبدأ تغيرات بدنية وفسيولوجية وانفعالية وذهنية واجتماعية مهمة في الظهور فينعكس اثر ذلك على حاجة المراهق إلى القبول من الغير والشعور بالاستقلال والتحرر من الاعتماد الانفعالي والذهني على أسرته.
ويتعرض المراهق لصراعات مختلفة مع البيئة لشدة حساسيته تجاه أي نوع من الضغوط النفسية.
وتظهر الاضطرابات السلوكية والانفعالية بصور مختلفة منها نوبات الصراخ وأحلام اليقظة والانطواء والانحرافات السلوكية المختلفة كالخجل والهروب من المدرسة وظهور شلل الأحداث وأصدقاء السوء والاتجاهات الاجرامية وادمان الكحول والمخدرات والميل للانحرافات الجنسية.
وإذا ظهرت نوبات ذعر شديد متكررة في ظروف معينة مع وجود شعور عدائي ضد الوالدين فإن هذه علامات الاضطراب النفسي ويحتاج إلى العلاج والمشورة الطبية.
وفي مرحلة المراهقة تبدأ تغيرات بدنية وفسيولوجية وانفعالية وذهنية واجتماعية مهمة في الظهور فينعكس اثر ذلك على حاجة المراهق إلى القبول من الغير والشعور بالاستقلال والتحرر من الاعتماد الانفعالي والذهني على أسرته.
ويتعرض المراهق لصراعات مختلفة مع البيئة لشدة حساسيته تجاه أي نوع من الضغوط النفسية.
وتظهر الاضطرابات السلوكية والانفعالية بصور مختلفة منها نوبات الصراخ وأحلام اليقظة والانطواء والانحرافات السلوكية المختلفة كالخجل والهروب من المدرسة وظهور شلل الأحداث وأصدقاء السوء والاتجاهات الاجرامية وادمان الكحول والمخدرات والميل للانحرافات الجنسية.