العنزي: المحكمة ستشهد العجائب في دعاوى بوشهري ضد «الطب الشرعي»
|كتب أحمد لازم|قال المحامي خالد عايد العنزي الموكل عن الدكتورة نوال بوشهري ان «ما ورد من معلومات وحقائق مؤلمة عن إدارة الطب الشرعي والتي تفاعل معها وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد تحتاج منه شخصيا إلى انتفاضة سريعة ليس لمصلحة نوال بوشهري وإنما لمصلحة الوطن والمواطن».
وأضاف العنزي ان «مسألة نقل إدارة الطب الشرعي إلى وزارة العدل هو مطلب وحاجة طالما نادينا بها في قاعات المحاكم في كثير من القضايا التي رأينا فيها العجب العجاب ولمسنا فيها تجاوزات يشيب لها الرأس، علما بأننا ماضون في اجراءات التقاضي الخاصة بحقها في منصبها المسلوب ووضع النقاط على الحروف».
وأكد العنزي انه سيقدم «مفاجأة أمام المحاكم ولن يكون هناك أي شخص مهما كان منصبه محصن من القانون وسندعم الدعاوى بمستندات ووثائق وستكون وقتها الكلمة لقضائنا العادل الذي هو نصير كل مظلوم وسيف مصلت على كل ظالم مهما علا شأنه، ونحن في بلد المؤسسات والقانون لا نخشى في قول كلمة الحق لومة لائم وستشهد المحاكم عجائب الأدلة التي سنقدمها وسنفتح الملفات التي أتعبت كاهل كل محام صرخ بإبعاد الطب الشرعي وضمه إلى وزارة العدل وستكون دعاوى بوشهري هي الفيصل لكل مسؤول شريف بأن يكون الطب الشرعي تابعاً للعدل».
وأضاف العنزي ان «مسألة نقل إدارة الطب الشرعي إلى وزارة العدل هو مطلب وحاجة طالما نادينا بها في قاعات المحاكم في كثير من القضايا التي رأينا فيها العجب العجاب ولمسنا فيها تجاوزات يشيب لها الرأس، علما بأننا ماضون في اجراءات التقاضي الخاصة بحقها في منصبها المسلوب ووضع النقاط على الحروف».
وأكد العنزي انه سيقدم «مفاجأة أمام المحاكم ولن يكون هناك أي شخص مهما كان منصبه محصن من القانون وسندعم الدعاوى بمستندات ووثائق وستكون وقتها الكلمة لقضائنا العادل الذي هو نصير كل مظلوم وسيف مصلت على كل ظالم مهما علا شأنه، ونحن في بلد المؤسسات والقانون لا نخشى في قول كلمة الحق لومة لائم وستشهد المحاكم عجائب الأدلة التي سنقدمها وسنفتح الملفات التي أتعبت كاهل كل محام صرخ بإبعاد الطب الشرعي وضمه إلى وزارة العدل وستكون دعاوى بوشهري هي الفيصل لكل مسؤول شريف بأن يكون الطب الشرعي تابعاً للعدل».
