آمال ماهر: أتمنى أن تزول موجة العري... وأجري مناسب لمكانتي
آمال ماهر
| القاهرة - من عماد إيهاب |
طرحت المطربة المصرية الشابة آمال ماهر أغنيتها المصورة الجديدة «رايح بيا لفين» تحت ادارة المخرج شريف صبري، وهي من كلمات الشاعر الغنائي نادر عبدالله ومن ألحان وليد سعد وتوزيع الموزع الموسيقي وليد شراقي، وهي واحدة من أغاني ألبومها الجديد «واعرف منين»، المقرر طرحه قريبا بالأسواق، وهو من انتاج شركة عالم الفن.
آمال ماهر صورت الكليب في اسطنبول لمدة 4 أيام، وبلغت ميزانيته 70 ألف دولار، بعد أن احتاج صبري أكثر من شهر في اعداده وتجهيزه، كما تطلب من آمال الخضوع لتدريب دام 3 أيام على الأسلوب الخاص والطريقة المميزة لسير عارضات الأزياء على المسرح وأمام الجمهور.
آمال ماهر قالت لـ «الراي» ان الفيديو كليب مهم لانتشار الأغنية، خصوصا أن الفضائيات تحظى باهتمام الناس، وكذلك يتم عرض الكليبات على شبكة الانترنت وكل الجمهور يشارك في ابداء رأيه.
وتمنت أن تزول موجة العري في الكليبات لأنها تفسد الذوق العام وتقلل من شأن الغناء، كما أن المواهب الغنائية الحقــيقة لابد أن تأخذ فرصتها في شتى أنحاء الوطن العربي.
وحول مدى تقبل الجمهور لسماع أغنيات أو شراء ألبومات في ظل الظروف الحالية التي تمر بها مصر والعالم العربي رأت أن الجمهور لن يظل طوال الوقت متوترا من جراء متابعته للأحداث المتلاحقة، ومن الطبيعي أن يستمع لأغنيات ويشاهد مسلسلات وأفلاماً والأعمال الترفيهية. وعن سبب طول فترة الاعداد لألبومها الجديد؛ أوضحت أنها منحت الألبوم الجديد اهتماما خاصا، وكانت حريصة على طرح ألبوم متكامل سواء في الكلمات أو الألحان أو التوزيعات الموسيقية لذا استغرق الاعداد له أكثر من 3 سنوات، استمعت خلالها الى عشرات الأغنيات، واختارت منها مجموعة من الأغاني المتنوعة التي تحمل العديد من الأشكال الموسيقية. ونفت آمال الكلام الذي يتناول مغالاتها في أجرها الذي تطلبه في الحفلات، موضحة أنه مناسب لمكانتها الفنية، كما أنها لا تضع المادة في دائرة اهتماماتها بقدر تقديم أعمال جيدة وحفلات ناجحة ترضي جمهورها.
مرجعة قلة عدد حفلاتها في مصر مقارنة بحفلاتها الخارجية في الوطن العربي الى رصيدها الغنائي القليل، فعدد الأغنيات الخاصة بها لا تكفي أو تتحمل حفلا غنائيا، لذا تلجأ الى أغنيات العمالقة مثل أم كلثوم، ووردة وفيروز، وهذا يلاقي قبولا وترحيبا كبيرين لدى الجمهور في الخارج، خصوصا المهرجانات الغنائية، وهو لا يعني أنها لا تحيي حفلات في مصر لكن بصراحة عددها أقل من حفلاتها الخارجية، هذا بخلاف انهيار سوق الحفلات في مصر خلال الفترة الأخيرة.
طرحت المطربة المصرية الشابة آمال ماهر أغنيتها المصورة الجديدة «رايح بيا لفين» تحت ادارة المخرج شريف صبري، وهي من كلمات الشاعر الغنائي نادر عبدالله ومن ألحان وليد سعد وتوزيع الموزع الموسيقي وليد شراقي، وهي واحدة من أغاني ألبومها الجديد «واعرف منين»، المقرر طرحه قريبا بالأسواق، وهو من انتاج شركة عالم الفن.
آمال ماهر صورت الكليب في اسطنبول لمدة 4 أيام، وبلغت ميزانيته 70 ألف دولار، بعد أن احتاج صبري أكثر من شهر في اعداده وتجهيزه، كما تطلب من آمال الخضوع لتدريب دام 3 أيام على الأسلوب الخاص والطريقة المميزة لسير عارضات الأزياء على المسرح وأمام الجمهور.
آمال ماهر قالت لـ «الراي» ان الفيديو كليب مهم لانتشار الأغنية، خصوصا أن الفضائيات تحظى باهتمام الناس، وكذلك يتم عرض الكليبات على شبكة الانترنت وكل الجمهور يشارك في ابداء رأيه.
وتمنت أن تزول موجة العري في الكليبات لأنها تفسد الذوق العام وتقلل من شأن الغناء، كما أن المواهب الغنائية الحقــيقة لابد أن تأخذ فرصتها في شتى أنحاء الوطن العربي.
وحول مدى تقبل الجمهور لسماع أغنيات أو شراء ألبومات في ظل الظروف الحالية التي تمر بها مصر والعالم العربي رأت أن الجمهور لن يظل طوال الوقت متوترا من جراء متابعته للأحداث المتلاحقة، ومن الطبيعي أن يستمع لأغنيات ويشاهد مسلسلات وأفلاماً والأعمال الترفيهية. وعن سبب طول فترة الاعداد لألبومها الجديد؛ أوضحت أنها منحت الألبوم الجديد اهتماما خاصا، وكانت حريصة على طرح ألبوم متكامل سواء في الكلمات أو الألحان أو التوزيعات الموسيقية لذا استغرق الاعداد له أكثر من 3 سنوات، استمعت خلالها الى عشرات الأغنيات، واختارت منها مجموعة من الأغاني المتنوعة التي تحمل العديد من الأشكال الموسيقية. ونفت آمال الكلام الذي يتناول مغالاتها في أجرها الذي تطلبه في الحفلات، موضحة أنه مناسب لمكانتها الفنية، كما أنها لا تضع المادة في دائرة اهتماماتها بقدر تقديم أعمال جيدة وحفلات ناجحة ترضي جمهورها.
مرجعة قلة عدد حفلاتها في مصر مقارنة بحفلاتها الخارجية في الوطن العربي الى رصيدها الغنائي القليل، فعدد الأغنيات الخاصة بها لا تكفي أو تتحمل حفلا غنائيا، لذا تلجأ الى أغنيات العمالقة مثل أم كلثوم، ووردة وفيروز، وهذا يلاقي قبولا وترحيبا كبيرين لدى الجمهور في الخارج، خصوصا المهرجانات الغنائية، وهو لا يعني أنها لا تحيي حفلات في مصر لكن بصراحة عددها أقل من حفلاتها الخارجية، هذا بخلاف انهيار سوق الحفلات في مصر خلال الفترة الأخيرة.
