قال إن «جمعية العلوم تدار من قبل تيار ديني خارج الجامعة»
عضو القائمة العلمية وائل الظفيري يعلن انشقاقه والانضمام إلى «المستقلة»
| كتب محمد نزال |
أعلن العضو السابق لجمعية العلوم، في كلية العلوم بجامعة الكويت، وائل الظفيري، انشقاقه من القائمة العلمية، وانضمامه إلى القائمة المستقلة، مرجعا أسباب انشقاقه إلى مبررات عدة.
وقال الظفيري، «كنت أعتقد بالسابق أن القائمة العلمية التابعة للقائمة الائتلافية، هي من يستحق تمثيل الطلبة، وبعد أن خضت الانتخابات معها وأصبحت عضوا في الجمعية، صعقت من الواقع المرير لهذه القائمة وتخاذلها في قيادة الجمعية، ولكن لم أقف مكتوف الأيدي، وحاولت تصحيح الأمور بقدر المستطاع، وسعيت إلى أن تكون جمعية العلوم مؤسسة طلابية تسعى إلى خدمة الطلبة بكل حيادية ومساواة، وأن تدار من قبل أعضائها فقط لا غير، ولكن اكتشفت بأن لا حياة لمن تنادي».
وأرجع الظفيري، أسباب انشقاقه إلى أن الجمعية تدار من قبل تيار ديني خارج الجامعة يحاول أن يفرض أجندته الخاصة داخل أسوار الجامعة من خلال القائمة الائتلافية، والقائمة العلمية، بالإضافة إلى سعي القائمة العلمية للتكسب الانتخابي من دون مراعاة المصلحة الطلابية، وقيامها بالتفرقة القبلية والطائفية، وغياب الإنجاز في الجمعية وعدم تحقيق المكتسبات الطلابية والتنظيم السيئ، رغم محاولتي تصحيح هذا الواقع المؤلم، أما المصيبة العظمى، فهي التشكيك بأخلاق الطلاب والطالبات بالكلية، وتصريح أحد أعضاء الجمعية بالمطالبة بوضع كاميرات «لضبط التصرفات غير الأخلاقية».
وأضاف الظفيري، «أعلن انشقاقي من القائمة العلمية المتخاذلة، واتشرف بانضمامي للقائمة الحق، إلى القيادة التي لا تعرف التنازلات، وهي القائمة المستقلة، وأتمنى أن يقبلوني أخا وزميلا لهم وعضوا في القائمة».
أعلن العضو السابق لجمعية العلوم، في كلية العلوم بجامعة الكويت، وائل الظفيري، انشقاقه من القائمة العلمية، وانضمامه إلى القائمة المستقلة، مرجعا أسباب انشقاقه إلى مبررات عدة.
وقال الظفيري، «كنت أعتقد بالسابق أن القائمة العلمية التابعة للقائمة الائتلافية، هي من يستحق تمثيل الطلبة، وبعد أن خضت الانتخابات معها وأصبحت عضوا في الجمعية، صعقت من الواقع المرير لهذه القائمة وتخاذلها في قيادة الجمعية، ولكن لم أقف مكتوف الأيدي، وحاولت تصحيح الأمور بقدر المستطاع، وسعيت إلى أن تكون جمعية العلوم مؤسسة طلابية تسعى إلى خدمة الطلبة بكل حيادية ومساواة، وأن تدار من قبل أعضائها فقط لا غير، ولكن اكتشفت بأن لا حياة لمن تنادي».
وأرجع الظفيري، أسباب انشقاقه إلى أن الجمعية تدار من قبل تيار ديني خارج الجامعة يحاول أن يفرض أجندته الخاصة داخل أسوار الجامعة من خلال القائمة الائتلافية، والقائمة العلمية، بالإضافة إلى سعي القائمة العلمية للتكسب الانتخابي من دون مراعاة المصلحة الطلابية، وقيامها بالتفرقة القبلية والطائفية، وغياب الإنجاز في الجمعية وعدم تحقيق المكتسبات الطلابية والتنظيم السيئ، رغم محاولتي تصحيح هذا الواقع المؤلم، أما المصيبة العظمى، فهي التشكيك بأخلاق الطلاب والطالبات بالكلية، وتصريح أحد أعضاء الجمعية بالمطالبة بوضع كاميرات «لضبط التصرفات غير الأخلاقية».
وأضاف الظفيري، «أعلن انشقاقي من القائمة العلمية المتخاذلة، واتشرف بانضمامي للقائمة الحق، إلى القيادة التي لا تعرف التنازلات، وهي القائمة المستقلة، وأتمنى أن يقبلوني أخا وزميلا لهم وعضوا في القائمة».
