«الراي» تجولت بين صالة العرض والكواليس
«الطرطنجي» تجمع طارق وداود حول قضايا اجتماعية
الزميل حمود العنزي واللاعبون أحمد والعامر وخالد مع أبطال المسرحية
أمل عباس
طارق العلي
طارق وداود وشهاب وهاني يتناولون العشاء في الكواليس
| متابعة وتصوير حمود العنزي |
إقبال جماهيري كبير شهده مسرح نقابة العمال بميدان حولي على مسرحية «الطرطنجي» التي تواصل عروضها منذ عيد الفطر المبارك وتستمر الى نهاية الموسم، وهذا العمل **من تأليف أيمن الحبيل وإخراج علاء مرسي وبطولة الفنانين طارق العلي وداود حسين وامل عباس وشهاب حاجية ومحمد باش وعلاء مرسي وهاني الطباخ ومريم حسين ومارتينا وفرحان العلي ومجموعه أخرى من المشاركين.
«الراي» حضرت أحد عروض «الطرطنجي» ورصدت أداء الممثلين لأدوارهم في المسرحية التي سلطت الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية قدّمها الفنانون بطريقة سلسة بعيدة عن التجريح المباشر، فبدأ العرض وكان طارق العلي قد غيـّر دوره فلعب هذه المرة شخصية «شايع» الرجل الفقير «اللي ينقص عليه» وعفوي إلى درجة السذاجة، فيما قدّم داود حسين شخص «شاهين» الرجل المستغل الذي يحب ان يكون الناس تحت ظله ويطمح إلى أن يصبح ثريا بأي طريقة حتى لو لم تكن مشروعه.
أما الفنانة أمل عباس فكانت في دور المرأة «المتشببة» و«المزواجة» رغم أنها أم لكنها تريد المال و«التشبب»، وكعادته تميز شهاب حاجية بأدواره وخفة ظله فجسّد دور شقيق أمل عباس الذي ينخرط مع العائلة بمواقفها.
وشهد العرض أفكارا جديدة من حيث الديكور الذي صممه قاسم الشليان، وطريقة دخول الممثلين على الخشبة فكانت دخلة طارق جميلة وسط انفجار عم الخشبة، كما حضر العرض عدد من شيوخ دولة الامارات وعدد من اللاعبين في نادي القادسية والكويت والمنتخب الوطني لكرة القدم احمد عجب وطلال العامر وخالد عجب والتقوا بداود وطارق وبعض شخصيات المسرحية في الاستراحة.
إقبال جماهيري كبير شهده مسرح نقابة العمال بميدان حولي على مسرحية «الطرطنجي» التي تواصل عروضها منذ عيد الفطر المبارك وتستمر الى نهاية الموسم، وهذا العمل **من تأليف أيمن الحبيل وإخراج علاء مرسي وبطولة الفنانين طارق العلي وداود حسين وامل عباس وشهاب حاجية ومحمد باش وعلاء مرسي وهاني الطباخ ومريم حسين ومارتينا وفرحان العلي ومجموعه أخرى من المشاركين.
«الراي» حضرت أحد عروض «الطرطنجي» ورصدت أداء الممثلين لأدوارهم في المسرحية التي سلطت الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية قدّمها الفنانون بطريقة سلسة بعيدة عن التجريح المباشر، فبدأ العرض وكان طارق العلي قد غيـّر دوره فلعب هذه المرة شخصية «شايع» الرجل الفقير «اللي ينقص عليه» وعفوي إلى درجة السذاجة، فيما قدّم داود حسين شخص «شاهين» الرجل المستغل الذي يحب ان يكون الناس تحت ظله ويطمح إلى أن يصبح ثريا بأي طريقة حتى لو لم تكن مشروعه.
أما الفنانة أمل عباس فكانت في دور المرأة «المتشببة» و«المزواجة» رغم أنها أم لكنها تريد المال و«التشبب»، وكعادته تميز شهاب حاجية بأدواره وخفة ظله فجسّد دور شقيق أمل عباس الذي ينخرط مع العائلة بمواقفها.
وشهد العرض أفكارا جديدة من حيث الديكور الذي صممه قاسم الشليان، وطريقة دخول الممثلين على الخشبة فكانت دخلة طارق جميلة وسط انفجار عم الخشبة، كما حضر العرض عدد من شيوخ دولة الامارات وعدد من اللاعبين في نادي القادسية والكويت والمنتخب الوطني لكرة القدم احمد عجب وطلال العامر وخالد عجب والتقوا بداود وطارق وبعض شخصيات المسرحية في الاستراحة.
