«استدامة القابضة» تؤسس في الأردن ذراعاً إقليمية للاستشارات
خالد المطوع
أعلنت شركة استدامة القابضة المتخصصة اقليميا في تقديم الحلول البيئية المتطورة عن بدء تنفيذ خطة توسع اقليمية مدروسة تشمل عددا من الأسواق الواعدة من بينها الأردن، وذلك بعد اتمام دراستها للسوق والفرص المتاحة في مجال الاستثمار البيئي.
وقال رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب للشركة خالد محمد المطوع في تصريح صحافي بهذه المناسبة ان الشركة نجحت في تأسيس شركة تابعة لها في الأردن لتكون بمثابة ذراع اقليمية لانتقاء ودراسة الفرص الاستثمارية وتخطيط وادارة المشروعات التي ستنفذها «استدامة القابضة» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والرقابة على جودتها وضمان التزامها بمعايير العمل والكفاءة العالمية، والقيام بكافة الاعمال الاستشارية والتي تشمل تصميم المشروعات والمنشآت المتخصصة في حلول ادارة واعادة تدوير النفايات وتوليد الطاقة البديلة.
وأوضح أن «استدامة» الأردن تم تأسيسها لتمتلك خبرات وقدرات خاصة في عدد كبير من المجالات البيئية ولاسيما في ادارة واعادة تدوير مختلف أنواع النفايات ومنها، النفايات الطبية والبلاستيك والورق والألمونيوم والنفايات الزراعية والعضوية ومعالجة مياه الصرف الصحي وصيانة وتركيب خلايا الطاقة الشمسية والقدرة على استخدام النفايات في انتاج الفحم الحجري المستخدم في توليد الطاقة.
وأشار المطوع الى أن «استدامة الأردن» ستمثل اضافة مهمة الى المجموعة لما ستمتلكه من قدرات وخبرات متنوعة وكوادر بشرية ناجحة عملت في العديد من الدول وساهمت في تنفيذ مشاريع بيئية عملاقة ومهمة داخل المنطقة وخارجها، متوقعا أن يتجاوز حجم أعمال استدامة الأردن نحو 2 مليون دينار أردني وبما يعادل نحو 2.8 مليون دولار في العام الأول الذي ستدخل فيه الشركة في تنفيذ أول مشاريعها في المملكة.
وشدد على أن المشروعات البيئية بما ينتج عنها من منافع ضخمة ومتنوعة على البيئة والاقتصاد والمجتمع بشكل عام وبما تمثله من قيمة مضافة هائلة أصبحت تحظى باهتمام بالغ من قبل عدد من الحكومات في المنطقة أسوة بما يتم في العديد من الدول المتقدمة، مشيرا الى أن هذا الاهتمام الواضح من قبل المسؤولين في المملكة الى جانب الحلول المتطورة التي تنفرد بتقديمها الشركة كانت وراء قيامها بدخول السوق الأردني.
وأوضح أن الشركة وبفضل حلولها المتطورة ستسعى الى مواصلة نشاطها ونموها في العديد من الأسواق الاقليمية الواعدة عبر التركيز على عدد من المجالات أبرزها، ادارة النفايات الصلبة والسائلة والخطرة بأنواعها وخصوصا النفايات الطبية والكيماوية التي تحتاج الى تقنيات متطورة وآمنة لمعالجتها بطرق أفضل من الطرق الحالية وتضمن الحفاظ على البيئة وفق الاتفاقيات الدولية.
وأشار المطوع الى أن الشركة تسعى أيضا لتقديم الاستشارات للحكومات بشأن تدوير النفايات والطاقة البديلة وكذلك تقديم الحلول المناسبة للمشاكل البيئية بأنواعها وخصوصا مع تزايد الاهتمام بتطبيق قيم المسؤولية الاجتماعية والحفاظ على البيئة والمجتمع.
وأوضح أن الشركة تستهدف توسيع مشاريعها اقليميا كاحدى الشركات الخليجية الرائدة قي قطاع الاستثمار البيئي في المنطقة.
وقال رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب للشركة خالد محمد المطوع في تصريح صحافي بهذه المناسبة ان الشركة نجحت في تأسيس شركة تابعة لها في الأردن لتكون بمثابة ذراع اقليمية لانتقاء ودراسة الفرص الاستثمارية وتخطيط وادارة المشروعات التي ستنفذها «استدامة القابضة» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والرقابة على جودتها وضمان التزامها بمعايير العمل والكفاءة العالمية، والقيام بكافة الاعمال الاستشارية والتي تشمل تصميم المشروعات والمنشآت المتخصصة في حلول ادارة واعادة تدوير النفايات وتوليد الطاقة البديلة.
وأوضح أن «استدامة» الأردن تم تأسيسها لتمتلك خبرات وقدرات خاصة في عدد كبير من المجالات البيئية ولاسيما في ادارة واعادة تدوير مختلف أنواع النفايات ومنها، النفايات الطبية والبلاستيك والورق والألمونيوم والنفايات الزراعية والعضوية ومعالجة مياه الصرف الصحي وصيانة وتركيب خلايا الطاقة الشمسية والقدرة على استخدام النفايات في انتاج الفحم الحجري المستخدم في توليد الطاقة.
وأشار المطوع الى أن «استدامة الأردن» ستمثل اضافة مهمة الى المجموعة لما ستمتلكه من قدرات وخبرات متنوعة وكوادر بشرية ناجحة عملت في العديد من الدول وساهمت في تنفيذ مشاريع بيئية عملاقة ومهمة داخل المنطقة وخارجها، متوقعا أن يتجاوز حجم أعمال استدامة الأردن نحو 2 مليون دينار أردني وبما يعادل نحو 2.8 مليون دولار في العام الأول الذي ستدخل فيه الشركة في تنفيذ أول مشاريعها في المملكة.
وشدد على أن المشروعات البيئية بما ينتج عنها من منافع ضخمة ومتنوعة على البيئة والاقتصاد والمجتمع بشكل عام وبما تمثله من قيمة مضافة هائلة أصبحت تحظى باهتمام بالغ من قبل عدد من الحكومات في المنطقة أسوة بما يتم في العديد من الدول المتقدمة، مشيرا الى أن هذا الاهتمام الواضح من قبل المسؤولين في المملكة الى جانب الحلول المتطورة التي تنفرد بتقديمها الشركة كانت وراء قيامها بدخول السوق الأردني.
وأوضح أن الشركة وبفضل حلولها المتطورة ستسعى الى مواصلة نشاطها ونموها في العديد من الأسواق الاقليمية الواعدة عبر التركيز على عدد من المجالات أبرزها، ادارة النفايات الصلبة والسائلة والخطرة بأنواعها وخصوصا النفايات الطبية والكيماوية التي تحتاج الى تقنيات متطورة وآمنة لمعالجتها بطرق أفضل من الطرق الحالية وتضمن الحفاظ على البيئة وفق الاتفاقيات الدولية.
وأشار المطوع الى أن الشركة تسعى أيضا لتقديم الاستشارات للحكومات بشأن تدوير النفايات والطاقة البديلة وكذلك تقديم الحلول المناسبة للمشاكل البيئية بأنواعها وخصوصا مع تزايد الاهتمام بتطبيق قيم المسؤولية الاجتماعية والحفاظ على البيئة والمجتمع.
وأوضح أن الشركة تستهدف توسيع مشاريعها اقليميا كاحدى الشركات الخليجية الرائدة قي قطاع الاستثمار البيئي في المنطقة.