حوار / أعرب عن سعادته بما حققه في مسلسل «علّمني كيف أنساك»
فهد حمود: مستمر في الإعلانات... وأستعد لدخول السينما المصرية
فهد حمود في مسلسل «علمني كيف انساك»
فهد حمود
| كتب مفرح حجاب |
أعرب الفنان فهد حمود عن سعادته بردود فعل الجمهور تجاه مشاركته في مسلسل «علمني كيف أنساك» مشيراً إلى أنه لم يتوقع أن يناديه الجمهور باسم «مؤيد» في إشارة إلى الشخصية التي جسدتها في المسلسل.
وكشف الفنان حمود - في لقاء مع «الراي» - أنه يخطط جيدا للعمل في السينما المصرية خلال الفترة المقبلة وأصبح يتقن اللهجة المصرية بشكل جيد، مضيفاً أنه جلس مع كبار المنتجين في القاهرة ويتوقع أن يحمل عام 2012 أخبارا سارة له في مجال السينما. كما أشار إلى أنه سيستمر في مجال الإعلانات لاسيما أنه دخل المجال الفني من خلالها لكنه اعتذر عن تقديم عدد من الإعلانات في القاهرة بسب ارتباطه بتصوير عمل درامي في الكويت... وهذه تفاصيل اللقاء:
• كيف كانت ردود فعل الجمهور تجاه مشاركتك في مسلسل «علمني كيف أنساك»؟
توقعت أن ينجح المسلسل لكن لم أتوقع أن يناديني الجمهور باسم «مؤيد» وهي الشخصية التي جسدتها، وأنا سعيد جدا بما حققته لأن الكبار والصغار أعجبهم ما قدمته في ذك العمل.
• هل هذا يعني أن شخصية «مؤيد» فيها الكثير من شخصيتك الحقيقية؟
بالطبع لكن ليس في كل الملامح والصفات، حيث ظهرت أنني شخص طيب ومسالم وأنا بالفعل كذلك، لكن من تابع المسلسل يجد أن هذه الشخصية لم يكن لها رأي أو هيبة ومن خلال الأحداث تطورت الشخصية وأصبحت فاعلة.
• بعد «علمني كيف أنساك» هل عُرضت عليك أعمال أخرى؟
نعم وقد اعتذرتُ عن عدم المشاركة في عمل مسرحي يفترض أن يقدم ضمن مهرجان مسرح الشباب المقبل بسبب ارتباطي بمجموعة من الأعمال الدرامية وأعكف الآن على قراءة مجموعة من النصوص، وهناك مفاجأة سأعلن عنها في الوقت المناسب.
• تقصد عمل درامي؟
تقريباً وأجسد شخصية شاب مستهتر وغير مبالٍ بتحمل المسؤولية ويدرس في الجامعة.
• كانت لديك طموحات للعمل في السينما بعد تجربتك في الإعلانات، هل هناك مشروع قادم؟
أنا حريص على أن أتواجد في السينما المصرية وقد التقيت مع أحد المنتجين هناك وطلب مني أن يكون لدي مجموعة من الأعمال الخليجية أولا، وقد انبهر هذا المنتج بإتقاني اللهجة المصرية وبالمناسبة كان يفترض أن أقدم مجموعة من الإعلانات هناك خلال الفترة الماضية لكن اعتذرت بسبب ارتباطي بتصوير العمل الذي عرض في رمضان.
• كيف تم اختيارك لتقديم هذه الإعلانات، خاصة أن في مصر الكثير من الشباب المتخصصين في تقديمها؟
القصة بدأت عندما أعلنت إحدى شركات الاتصالات عن مسابقة لاختيار موديل جديد يقدم اعلانتها، وقد ساعدني على المشاركة في هذه المسابقة أحد الأشخاص في مصر وبعدما انتهيت منها أبلغت بضرورة التواجد هناك لتصوير الإعلان إلا أن الظروف لم تسمح بذلك، وعموما أنا متفائل كثيرا بتواجدي في القاهرة والسينما بالتحديد خلال العام المقبل 2012، لاسيما أنني تربيت على أفلام يوسف وهبي وفاتن حمامة وماري منيب وإسماعيل ياسين وكذلك جيل نور الشريف ومحمود ياسين.
• أين أنت من التجارب السينمائية الخليجية؟
علينا الاعتراف بأن صناعة السينما هي عمل استثماري في المقام الأول ولا تخضع إلى العواطف أو الشعارات الرنانة، وأنا لا أخجل إذا قلت أن التجارب الخليجية السينمائية كانت في مجملها تجارب فقيرة جدا تفتقد إلى الإبداع والحرفية في الإنتاج لأن السينما تقدم من خلال النجوم وحال من الإبهار وموضوع يحترم عقلية الناس.
• متى بدأت العمل في مجال الإعلانات؟
كانت البداية من خلال ثمانية إعلانات توعوية وأعترف إنني دخلت المجال الفني من بوابة الإعلانات، كما لدي طموح بالاستمرار في العمل بالإعلانات التجارية.
• ما العمل الفني الذي تحلم بالعمل بتقديمه؟
أحلم بالمشاركة في عمل مسرحي ضخم في كل عناصره، بمعنى عمل استعراضي غنائي يحمل صيغة إبداعية في الفكرة والأزياء وغيرها.
أعرب الفنان فهد حمود عن سعادته بردود فعل الجمهور تجاه مشاركته في مسلسل «علمني كيف أنساك» مشيراً إلى أنه لم يتوقع أن يناديه الجمهور باسم «مؤيد» في إشارة إلى الشخصية التي جسدتها في المسلسل.
وكشف الفنان حمود - في لقاء مع «الراي» - أنه يخطط جيدا للعمل في السينما المصرية خلال الفترة المقبلة وأصبح يتقن اللهجة المصرية بشكل جيد، مضيفاً أنه جلس مع كبار المنتجين في القاهرة ويتوقع أن يحمل عام 2012 أخبارا سارة له في مجال السينما. كما أشار إلى أنه سيستمر في مجال الإعلانات لاسيما أنه دخل المجال الفني من خلالها لكنه اعتذر عن تقديم عدد من الإعلانات في القاهرة بسب ارتباطه بتصوير عمل درامي في الكويت... وهذه تفاصيل اللقاء:
• كيف كانت ردود فعل الجمهور تجاه مشاركتك في مسلسل «علمني كيف أنساك»؟
توقعت أن ينجح المسلسل لكن لم أتوقع أن يناديني الجمهور باسم «مؤيد» وهي الشخصية التي جسدتها، وأنا سعيد جدا بما حققته لأن الكبار والصغار أعجبهم ما قدمته في ذك العمل.
• هل هذا يعني أن شخصية «مؤيد» فيها الكثير من شخصيتك الحقيقية؟
بالطبع لكن ليس في كل الملامح والصفات، حيث ظهرت أنني شخص طيب ومسالم وأنا بالفعل كذلك، لكن من تابع المسلسل يجد أن هذه الشخصية لم يكن لها رأي أو هيبة ومن خلال الأحداث تطورت الشخصية وأصبحت فاعلة.
• بعد «علمني كيف أنساك» هل عُرضت عليك أعمال أخرى؟
نعم وقد اعتذرتُ عن عدم المشاركة في عمل مسرحي يفترض أن يقدم ضمن مهرجان مسرح الشباب المقبل بسبب ارتباطي بمجموعة من الأعمال الدرامية وأعكف الآن على قراءة مجموعة من النصوص، وهناك مفاجأة سأعلن عنها في الوقت المناسب.
• تقصد عمل درامي؟
تقريباً وأجسد شخصية شاب مستهتر وغير مبالٍ بتحمل المسؤولية ويدرس في الجامعة.
• كانت لديك طموحات للعمل في السينما بعد تجربتك في الإعلانات، هل هناك مشروع قادم؟
أنا حريص على أن أتواجد في السينما المصرية وقد التقيت مع أحد المنتجين هناك وطلب مني أن يكون لدي مجموعة من الأعمال الخليجية أولا، وقد انبهر هذا المنتج بإتقاني اللهجة المصرية وبالمناسبة كان يفترض أن أقدم مجموعة من الإعلانات هناك خلال الفترة الماضية لكن اعتذرت بسبب ارتباطي بتصوير العمل الذي عرض في رمضان.
• كيف تم اختيارك لتقديم هذه الإعلانات، خاصة أن في مصر الكثير من الشباب المتخصصين في تقديمها؟
القصة بدأت عندما أعلنت إحدى شركات الاتصالات عن مسابقة لاختيار موديل جديد يقدم اعلانتها، وقد ساعدني على المشاركة في هذه المسابقة أحد الأشخاص في مصر وبعدما انتهيت منها أبلغت بضرورة التواجد هناك لتصوير الإعلان إلا أن الظروف لم تسمح بذلك، وعموما أنا متفائل كثيرا بتواجدي في القاهرة والسينما بالتحديد خلال العام المقبل 2012، لاسيما أنني تربيت على أفلام يوسف وهبي وفاتن حمامة وماري منيب وإسماعيل ياسين وكذلك جيل نور الشريف ومحمود ياسين.
• أين أنت من التجارب السينمائية الخليجية؟
علينا الاعتراف بأن صناعة السينما هي عمل استثماري في المقام الأول ولا تخضع إلى العواطف أو الشعارات الرنانة، وأنا لا أخجل إذا قلت أن التجارب الخليجية السينمائية كانت في مجملها تجارب فقيرة جدا تفتقد إلى الإبداع والحرفية في الإنتاج لأن السينما تقدم من خلال النجوم وحال من الإبهار وموضوع يحترم عقلية الناس.
• متى بدأت العمل في مجال الإعلانات؟
كانت البداية من خلال ثمانية إعلانات توعوية وأعترف إنني دخلت المجال الفني من بوابة الإعلانات، كما لدي طموح بالاستمرار في العمل بالإعلانات التجارية.
• ما العمل الفني الذي تحلم بالعمل بتقديمه؟
أحلم بالمشاركة في عمل مسرحي ضخم في كل عناصره، بمعنى عمل استعراضي غنائي يحمل صيغة إبداعية في الفكرة والأزياء وغيرها.