سفير الكويت في مدريد يشيد بدور نظيره السعودي في خدمة قضايا الأمتين
كونا - أشاد سفير الكويت لدى اسبانيا عادل حمد العيار بالدور الكبير الذي قام به سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة اسبانيا الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز لخدمة قضايا الامتين العربية والاسلامية واعلاء شأن الاسلام وتعزيز حوار الحضارات والعلاقات القائمة على التعايش السلمي.
جاء ذلك على هامش حفل عشاء كبير اقامه السفير العيار بمناسبة انتهاء مهام الامير سعود بن نايف سفيرا لدى مملكة اسبانيا وتعيينه مستشارا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ومساعدا لوزير الداخلية للشؤون العامة في المملكة العربية السعودية.
وقال السفير العيار ان مغادرة الأميرسعود بن نايف لاسبانيا «تعد خسارة كبيرة لمجموعة السفراء العرب والمجموعة الاسلامية لما يضيفه من ثقل سياسي ولما له من علاقات متميزة في اسبانيا».
واضاف انه «سيفتقد بمغادرة الامير سعود بن نايف اخا وصديقا استقى من خبراته وعلاقاته المتميزة»، متمنيا له التوفيق والسداد في منصبه الجديد المهم الذي حظي فيه بثقة خادم الحرمين الشريفين.
وحضر الحفل عدد من كبار الشخصيات في اسبانيا في مقدمته رئيس مجلس الشيوخ فرانسيسكو خافيير روخو ووكيل وزارة الخارجية انطونيو لوبيز ورئيس الأركان العامة للقوات المسلحة خوسيه خوليو رودريغيز اضافة الى نواب في البرلمان الاسباني ومسؤولي وزارة الخارجية ورؤساء كبريات الشركات الأسبانية وممثلين لمنظمات المجتمع المدني وأعضاء السلك الديبلوماسي المعتمدين لدى اسبانيا.
جاء ذلك على هامش حفل عشاء كبير اقامه السفير العيار بمناسبة انتهاء مهام الامير سعود بن نايف سفيرا لدى مملكة اسبانيا وتعيينه مستشارا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ومساعدا لوزير الداخلية للشؤون العامة في المملكة العربية السعودية.
وقال السفير العيار ان مغادرة الأميرسعود بن نايف لاسبانيا «تعد خسارة كبيرة لمجموعة السفراء العرب والمجموعة الاسلامية لما يضيفه من ثقل سياسي ولما له من علاقات متميزة في اسبانيا».
واضاف انه «سيفتقد بمغادرة الامير سعود بن نايف اخا وصديقا استقى من خبراته وعلاقاته المتميزة»، متمنيا له التوفيق والسداد في منصبه الجديد المهم الذي حظي فيه بثقة خادم الحرمين الشريفين.
وحضر الحفل عدد من كبار الشخصيات في اسبانيا في مقدمته رئيس مجلس الشيوخ فرانسيسكو خافيير روخو ووكيل وزارة الخارجية انطونيو لوبيز ورئيس الأركان العامة للقوات المسلحة خوسيه خوليو رودريغيز اضافة الى نواب في البرلمان الاسباني ومسؤولي وزارة الخارجية ورؤساء كبريات الشركات الأسبانية وممثلين لمنظمات المجتمع المدني وأعضاء السلك الديبلوماسي المعتمدين لدى اسبانيا.