منها 18.3 مليون دينار صافية
«بنك الخليج»: 56.5 مليون دينار ربح النصف الأول قبل المخصصات

علي رشيد البدر





أعلن بنك الخليج أمس تحقيق صافي ربح بلغ 18.3 مليون دينار للنصف الأول من عام 2011، مقابل 1.9 مليون دينار عن النصف الأول من العام السابق. وبلغت ربحية السهم 7 فلوس.
وحقق البنك أرباحاً قبل المخصصات قدرها 56.5 مليون دينار للنصف الأول من العام، مقارنةً بمبلغ 87.2 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2010، والذي تضمن بنوداً غير عادية بمقدار 42.4 مليون دينار (ناتجة عن بيع بعض الاستثمارات وإعادة تقييم عمليات مقايضة الائتمان). وعليه، بلغت الأرباح التشغيلية من العمليات الأساسية (قبل البنود غير العادية والمخصصات) 50.2 مليون دينار للنصف الأول، مقارنةً بمبلغ 44.8 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2010.
وبلغ مجموع موجودات البنك 4.702 مليون دينار كما في نهاية يونيو 2011، وبلغ مجموع الودائع 4.042 مليون دينار، في حين ارتفع مجموع حقوق المساهمين إلى 429 مليون دينار.
وصرح رئيس مجلس إدارة بنك الخليج علي الرشيد البدر قائلاً: «إن أرباح الربع الثاني تؤكد استمرار النتائج الطيبة التي تم تحقيقها في الربع الأول من هذا العام والتي تعكس النمو في قاعدة العملاء، وصافي الأرباح والأرباح التشغيلية من العمليات المصرفية الأساسية. ونتوقع الحفاظ على هذا الاتجاه طوال عام 2011 بمواصلة تقديم مزيج من الخدمات ذات المستوى الراقي، مع زيادة رضاء العملاء والتحسن المأمول في الاقتصاد».
وبيّن البدر أن البنك مستمر في سياسته المتحفظة التي يسعى من خلالها إلى تعزيز المخصصات الإضافية تحسباً للتطورات غير المتوقعة التي قد تؤثر في الاقتصاد المحلي والعالمي. واستطرد البدر قائلاً: «إن البنك يواصل إحراز التقدم في خطته الاستراتيجية المتمثلة في تحقيق ميزانية عمومية قوية والارتقاء بقدرته على النمو والتوسع وذلك بزيادة المخصصات الاحترازية بمقدار 33.7 مليون دينار لتبلغ 65 مليون دينار».
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال البدر: «يسعدنا أن نؤكد استمرار نمو أعمال البنك وفقاً للخطة الموضوعة، وخصوصاً ما يتعلق بالأرباح التشغيلية من العمل المصرفي الأساسي. ونتقدم بوافر الشكر والتقدير إلى السادة العملاء على تعاملهم واستفادتهم من الخدمات المصرفية المتطورة التي يقدمها البنك، وإلى السادة المساهمين على ثقتهم ودعمهم والتي ساعدتنا في تحقيق تلك النتائج».
ومن الجدير بالذكر، أن البنك، وضمن خطط أعماله التطويرية، افتتح أخيراً مركز بيانات تقنية المعلومات الجديد في منطقة ميدان حولي. ويشكل هذا المرفق الجديد جزءاً مهما من استراتيجية تقنية المعلومات التي ينتهجها البنك، وسيوفر بنيةً تحتيةً آمنة ذات مستوى عالمي في مجال تقنية المعلومات، مما يؤدي إلى تسهيل معالجة بيانات العملاء ومعاملاتهم، مع ضمان استمرارية العمل في جميع الأوقات.
يشار إلى بنك الخليج حصل أخيراً على عدد من الجوائز الدولية المرموقة لتميزه في مجالات الخدمة خلال عامي 2010 و2011. وقد شملت تلك الجوائز كلاً من: جائزة «أفضل بنك في قطاع الخدمات المصرفية الشخصية» من مجلة آربيان بيزنس، وجائزة «أفضل بنك في حوكمة الشركات»، وجائزة «أفضل برنامج تدريبي»، وجائزة «أفضل خدمة للعملاء الأفراد « لتميزه في خدمة العملاء والابتكار من مجلة ذا بانكر ميدل إيست، وجائزة «أفضل جهة توظيف» ضمن جوائز التميز في الموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي، وجائزة «إحلال وتوطين الوظائف» من مجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون الخليجي للمرة السادسة على التوالي.
وحقق البنك أرباحاً قبل المخصصات قدرها 56.5 مليون دينار للنصف الأول من العام، مقارنةً بمبلغ 87.2 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2010، والذي تضمن بنوداً غير عادية بمقدار 42.4 مليون دينار (ناتجة عن بيع بعض الاستثمارات وإعادة تقييم عمليات مقايضة الائتمان). وعليه، بلغت الأرباح التشغيلية من العمليات الأساسية (قبل البنود غير العادية والمخصصات) 50.2 مليون دينار للنصف الأول، مقارنةً بمبلغ 44.8 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2010.
وبلغ مجموع موجودات البنك 4.702 مليون دينار كما في نهاية يونيو 2011، وبلغ مجموع الودائع 4.042 مليون دينار، في حين ارتفع مجموع حقوق المساهمين إلى 429 مليون دينار.
وصرح رئيس مجلس إدارة بنك الخليج علي الرشيد البدر قائلاً: «إن أرباح الربع الثاني تؤكد استمرار النتائج الطيبة التي تم تحقيقها في الربع الأول من هذا العام والتي تعكس النمو في قاعدة العملاء، وصافي الأرباح والأرباح التشغيلية من العمليات المصرفية الأساسية. ونتوقع الحفاظ على هذا الاتجاه طوال عام 2011 بمواصلة تقديم مزيج من الخدمات ذات المستوى الراقي، مع زيادة رضاء العملاء والتحسن المأمول في الاقتصاد».
وبيّن البدر أن البنك مستمر في سياسته المتحفظة التي يسعى من خلالها إلى تعزيز المخصصات الإضافية تحسباً للتطورات غير المتوقعة التي قد تؤثر في الاقتصاد المحلي والعالمي. واستطرد البدر قائلاً: «إن البنك يواصل إحراز التقدم في خطته الاستراتيجية المتمثلة في تحقيق ميزانية عمومية قوية والارتقاء بقدرته على النمو والتوسع وذلك بزيادة المخصصات الاحترازية بمقدار 33.7 مليون دينار لتبلغ 65 مليون دينار».
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال البدر: «يسعدنا أن نؤكد استمرار نمو أعمال البنك وفقاً للخطة الموضوعة، وخصوصاً ما يتعلق بالأرباح التشغيلية من العمل المصرفي الأساسي. ونتقدم بوافر الشكر والتقدير إلى السادة العملاء على تعاملهم واستفادتهم من الخدمات المصرفية المتطورة التي يقدمها البنك، وإلى السادة المساهمين على ثقتهم ودعمهم والتي ساعدتنا في تحقيق تلك النتائج».
ومن الجدير بالذكر، أن البنك، وضمن خطط أعماله التطويرية، افتتح أخيراً مركز بيانات تقنية المعلومات الجديد في منطقة ميدان حولي. ويشكل هذا المرفق الجديد جزءاً مهما من استراتيجية تقنية المعلومات التي ينتهجها البنك، وسيوفر بنيةً تحتيةً آمنة ذات مستوى عالمي في مجال تقنية المعلومات، مما يؤدي إلى تسهيل معالجة بيانات العملاء ومعاملاتهم، مع ضمان استمرارية العمل في جميع الأوقات.
يشار إلى بنك الخليج حصل أخيراً على عدد من الجوائز الدولية المرموقة لتميزه في مجالات الخدمة خلال عامي 2010 و2011. وقد شملت تلك الجوائز كلاً من: جائزة «أفضل بنك في قطاع الخدمات المصرفية الشخصية» من مجلة آربيان بيزنس، وجائزة «أفضل بنك في حوكمة الشركات»، وجائزة «أفضل برنامج تدريبي»، وجائزة «أفضل خدمة للعملاء الأفراد « لتميزه في خدمة العملاء والابتكار من مجلة ذا بانكر ميدل إيست، وجائزة «أفضل جهة توظيف» ضمن جوائز التميز في الموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي، وجائزة «إحلال وتوطين الوظائف» من مجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون الخليجي للمرة السادسة على التوالي.