مناشدات إلى وزير الداخلية / التحاق بعائل

الشيخ أحمد الحمود


أناشد معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود، حيث انني أعيش على ارض الكويت الطيبة وأنا عمري 16 سنة وتزوجت رجلا من احد افراد الاسرة الحاكمة وكنت **مثال الزوجة الامينة المخلصة لزوجها وأولادها وكان زوجي نعم الزوج بأدبه وأخلاقه وكان متدينا ويعرف ربه حق المعرفة (يرحمه الله ويجعل مثواه الجنة)، وبعد وفاته بفترة تزوجت من رجل مصري متدين والحمد لله عشت معه على هذه الارض الطيبة بلد الخير بلدي الكويت وليس لي غيرها وأنجبت منه اربعة اطفال وكلهم بالمدارس وبعد ان علمت بموضوع الالتحاق بعائل فرحت للظروف التي نمر بها من الاقامة ولكن فوجئت بالقرار لا يسمح للمادة الثامنة بكفالة زوجها وأولادها علما بأنني تقدمت منذ اربعة اشهر وأنا أراجع الجوازات والوكيل المساعد اكثر من مرة ويتم الرفض وبعد صدور قرار الكويتية تكفل زوجها الا المادة الثامنة تقدمت مرة اخرى (على أمل بقبول طلبي) ايضا قوبل بالرفض.
أرجو من معاليكم ان تقبل طلبي حيث انني أبلغ من العمر 48 عاما ومريضة بالسكر والضغط وضعف البصر وخشونة بالركبة، ولا أدري اين اذهب بأولادي اذا سافر زوجي وأنا مريضة وزوجي الآن عنده مغادرة بعد ظروف الشركة التي كان يعمل بها وتم إلغاء اقامته وحصل على اقامة مادة 14 موقتة للسفر وبقي في اقامته الموقتة ايام معدودة ليغادر بعدها ويتركني وأولادي.
أرجو من معالي الشيخ أحمد الحمود بعطف الأب والأخ ان ينظر لحالتي ويعطف عليّ وعلى أولادي بأن أكفل زوجي عن طريق الالتحاق بعائل.
أرجو من معاليكم قبول طلبي لإنقاذ أسرة من الضياع ونعلم ان لديكم قلبا عطوفا رحيما.
وجزاكم الله خير الجزاء ولن يضيع ثوابكم عند الله أبدا، وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم.
البيانات لدى «الراي»
حالة إنسانية
أتوجه بهذا الرجاء الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود حيث انني أحضرت زوجتي بكرت زيارة بتاريخ 5/ 5/ 2011 سياحية وسوف تنتهي بتاريخ 5/ 8/ 2011 وللاسف لم أتمكن في حينها من استخراج اقامة التحاق بعائل وذلك للظروف الموجودة باليمن حالياً حيث انني في حالة اذا أصدرت لها اقامة التحاق بعائل فسوف تضطر وقتها للذهاب الى السفارة الكويتية في اليمن والموجودة في مدينة صنعاء وزوجتي مقيمة في مدينة عدن جنوب اليمن ما يضطرها الى السفر من جنوب اليمن الى شماله لمراجعة سفارة الكويت في صنعاء وعمل الفحوصات الطبية اللازمة لاستخراج تأشيرة الدخول للالتحاق بعائل لكن وفي ظل الأوضاع السياسية الموجودة حالياً في اليمن ما يترتب عليه تعريض حياتها للخطر.
لذا أطلب من معاليكم مساعدتي بعمل تأشيرة التحاق بعائل وعمل الفحوصات اللازمة داخل الكويت. حيث انها لا تستطيع العودة الى اليمن بظل الأوضاع الراهنة كما أن والدتي تعيش معي هنا وهي على اقامة أخي الاكبر (التحاق بعائل) وهي امرأة مسنة تبلغ من العمر 90 سنة وهي تحتاج الى رعاية خاصة وتحتاج الى وجود زوجتي معها كما أن زوجتي ليس لها احد هناك غيري.
فيرجى التكرم بمساعدتي بتحويل اقامتها الموقتة الى التحاق بعائل حتى لو اضطرت أن تغادر الى اي دولة أخرى من الكويت لعمل الفحوصات الطبية اللازمة واستخراج تأشيرة الدخول بدلاً من عودتها لليمن وتعريض نفسها للخطر كما أن السفارة الكويتية في اليمن مغلقة.
مع العلم أني مستوفي قانون الاقامة حيث انني أعمل في المخازن العمومية بمهنة مسؤول موقع براتب وقدره 375 ديناراً كويتياً.
البيانات لدى «الراي»
استغاثة
نتوجه بهذه الاستغاثة الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود راجين عطفه وكرمه للوقوف بجانب أسرة تعيش بالكويت منذ ما يقارب (20 عاماً) حيث انني امرأة عربية الجنسية وأقيم بالكويت أنا وزوجي وأبنائي وقد تم القبض على زوجي بسبب مخالفته لقانون الاقامة وأنا وزوجي وأبنائي الجميع يشهد لنا بحسن المعاملة للجميع وأبنائي من مواليد الكويت وهم حالياً بالمراحل التعليمية وفي حالة أن تم ابعاد زوجي عن البلاد فسوف يكون هناك قضاء على مستقبل أبنائي خاصة انهم بالمراحل التعليمية وأنني ومن خلال هذه الأيام المباركة التي تأتي من العام الى العام أناشدكم بالموافقة على عمل اجراء الاقامة وعدم ابعاد زوجي ليس من أجله ولكن من أجل أبنائه حيث لا يوجد لنا حتى سكن في بلدنا، أناشدكم بالله بأن تكونوا خير سند وعون لي ولأسرتي وأنني على ثقة بأن معاليكم دائماً من ذوي القلوب الرحيمة التي نلجأ إليها من بعد المولى عز وجل وقد أختصكم الله بهذه الصفة العظيمة لمساعدتكم الدائمة والمستمرة للجميع أشكركم على ما سوف تتخذونه بشأن زوجي ولكن العفو عنه فيه ثواب عند الله أقسم بالله أنني بأمس الحاجة للوقوف بجانب زوجي ومساعدته بقدر المستطاع.
البيانات لدى «الراي»
أرجو من معاليكم ان تقبل طلبي حيث انني أبلغ من العمر 48 عاما ومريضة بالسكر والضغط وضعف البصر وخشونة بالركبة، ولا أدري اين اذهب بأولادي اذا سافر زوجي وأنا مريضة وزوجي الآن عنده مغادرة بعد ظروف الشركة التي كان يعمل بها وتم إلغاء اقامته وحصل على اقامة مادة 14 موقتة للسفر وبقي في اقامته الموقتة ايام معدودة ليغادر بعدها ويتركني وأولادي.
أرجو من معالي الشيخ أحمد الحمود بعطف الأب والأخ ان ينظر لحالتي ويعطف عليّ وعلى أولادي بأن أكفل زوجي عن طريق الالتحاق بعائل.
أرجو من معاليكم قبول طلبي لإنقاذ أسرة من الضياع ونعلم ان لديكم قلبا عطوفا رحيما.
وجزاكم الله خير الجزاء ولن يضيع ثوابكم عند الله أبدا، وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم.
البيانات لدى «الراي»
حالة إنسانية
أتوجه بهذا الرجاء الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود حيث انني أحضرت زوجتي بكرت زيارة بتاريخ 5/ 5/ 2011 سياحية وسوف تنتهي بتاريخ 5/ 8/ 2011 وللاسف لم أتمكن في حينها من استخراج اقامة التحاق بعائل وذلك للظروف الموجودة باليمن حالياً حيث انني في حالة اذا أصدرت لها اقامة التحاق بعائل فسوف تضطر وقتها للذهاب الى السفارة الكويتية في اليمن والموجودة في مدينة صنعاء وزوجتي مقيمة في مدينة عدن جنوب اليمن ما يضطرها الى السفر من جنوب اليمن الى شماله لمراجعة سفارة الكويت في صنعاء وعمل الفحوصات الطبية اللازمة لاستخراج تأشيرة الدخول للالتحاق بعائل لكن وفي ظل الأوضاع السياسية الموجودة حالياً في اليمن ما يترتب عليه تعريض حياتها للخطر.
لذا أطلب من معاليكم مساعدتي بعمل تأشيرة التحاق بعائل وعمل الفحوصات اللازمة داخل الكويت. حيث انها لا تستطيع العودة الى اليمن بظل الأوضاع الراهنة كما أن والدتي تعيش معي هنا وهي على اقامة أخي الاكبر (التحاق بعائل) وهي امرأة مسنة تبلغ من العمر 90 سنة وهي تحتاج الى رعاية خاصة وتحتاج الى وجود زوجتي معها كما أن زوجتي ليس لها احد هناك غيري.
فيرجى التكرم بمساعدتي بتحويل اقامتها الموقتة الى التحاق بعائل حتى لو اضطرت أن تغادر الى اي دولة أخرى من الكويت لعمل الفحوصات الطبية اللازمة واستخراج تأشيرة الدخول بدلاً من عودتها لليمن وتعريض نفسها للخطر كما أن السفارة الكويتية في اليمن مغلقة.
مع العلم أني مستوفي قانون الاقامة حيث انني أعمل في المخازن العمومية بمهنة مسؤول موقع براتب وقدره 375 ديناراً كويتياً.
البيانات لدى «الراي»
استغاثة
نتوجه بهذه الاستغاثة الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود راجين عطفه وكرمه للوقوف بجانب أسرة تعيش بالكويت منذ ما يقارب (20 عاماً) حيث انني امرأة عربية الجنسية وأقيم بالكويت أنا وزوجي وأبنائي وقد تم القبض على زوجي بسبب مخالفته لقانون الاقامة وأنا وزوجي وأبنائي الجميع يشهد لنا بحسن المعاملة للجميع وأبنائي من مواليد الكويت وهم حالياً بالمراحل التعليمية وفي حالة أن تم ابعاد زوجي عن البلاد فسوف يكون هناك قضاء على مستقبل أبنائي خاصة انهم بالمراحل التعليمية وأنني ومن خلال هذه الأيام المباركة التي تأتي من العام الى العام أناشدكم بالموافقة على عمل اجراء الاقامة وعدم ابعاد زوجي ليس من أجله ولكن من أجل أبنائه حيث لا يوجد لنا حتى سكن في بلدنا، أناشدكم بالله بأن تكونوا خير سند وعون لي ولأسرتي وأنني على ثقة بأن معاليكم دائماً من ذوي القلوب الرحيمة التي نلجأ إليها من بعد المولى عز وجل وقد أختصكم الله بهذه الصفة العظيمة لمساعدتكم الدائمة والمستمرة للجميع أشكركم على ما سوف تتخذونه بشأن زوجي ولكن العفو عنه فيه ثواب عند الله أقسم بالله أنني بأمس الحاجة للوقوف بجانب زوجي ومساعدته بقدر المستطاع.
البيانات لدى «الراي»