الزعابي: خطة مرورية رمضانية لضمان الانسيابية ومنع الازدحامات



أكد وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء الدكتور مصطفى الزعابي أن «قطاع المرور أولى اهتماما خاصا ومتميزا بالخطة المرورية لشهر رمضان المبارك».
وأضاف انه «تم مشاركة الجهات الادارية الأخرى مع ادارة العمليات بتشكيلات مختلفة لضمان الحصول على أعلى مستويات ممكنة من الضبط المروري وانسيابية الحركة على جميع الطرق ومصبات المناطق المؤدية للطرق السريعة والدائرية، وكذلك توزيع الدوريات المرورية الثابتة والمتحركة بشكل يتفق مع أوقات الذروة والازدحام قبل ساعة الافطار وبعدها».
وأشار الى أن قطاع المرور «وفر الأعداد المتاحة من الضباط وضباط الصف والأفراد لمواجهة هذه الأعباء، بالاضافة الى الاستعانة بكوادر من الادارات الادارية بقطاع شؤون المرور لسد أي نقص في القوة البشرية».
وأوضح الزعابي أن «ادارة هندسة المرور بالادارة العامة للمرور قامت بعمل برمجة لأنظمة المراقبة والتحكم المروري والاشارات الضوئية ولا تزال تجرى صيانة شاملة على أنظمة تنظيم الاشارات الضوئية لمواجهة أي ازدحامات ممكنة بسبب شهر الصوم الكريم».
وناشد قائدي المركبات من المواطنين والمقيمين «الالتزام بالسرعة المقررة وعدم التجاوز على الطرق لخفض معدلات ما يتعرضون له من حوادث مؤسفة تسفر عن خسائر في الأرواح بالاضافة الى الخسائر المادية».
وأوضح أن «الالتزام بقوانين المرور وتعاون مستخدمي الطريق عامل رئيسي في الحد من الحوادث والاختناقات المرورية».
وأضاف أن شهر رمضان المبارك «يفرض علينا جميعا الالتزام بآداب الطريق وقواعد قانون المرور والحفاظ على سلامتنا وسلامة اخواننا المواطنين والمقيمين».
وشدد على أن «النداءات المتوالية التي تطلقها وزارة الداخلية بضرورة الانضباط المروري هي دعوة الى الخير وأمر بالمعروف، لأنها تسعى لحقن دماء المواطنين والمقيمين الذين يلقى عدد غير قليل منهم حتفهم كل أسبوع بسبب الحوادث المرورية، الأمر الذي يترك آثارا اجتماعية ونفسية سلبية على أسرهم وعوائلهم».
وأشار الى انه «من المؤسف أن في شهر رمضان شهر الصوم والعبادة، نشاهد انواعا من السلوكيات السلبية على الطرق وتصاعد معدلات المخالفات الجسيمة».
وأضاف انه «تم مشاركة الجهات الادارية الأخرى مع ادارة العمليات بتشكيلات مختلفة لضمان الحصول على أعلى مستويات ممكنة من الضبط المروري وانسيابية الحركة على جميع الطرق ومصبات المناطق المؤدية للطرق السريعة والدائرية، وكذلك توزيع الدوريات المرورية الثابتة والمتحركة بشكل يتفق مع أوقات الذروة والازدحام قبل ساعة الافطار وبعدها».
وأشار الى أن قطاع المرور «وفر الأعداد المتاحة من الضباط وضباط الصف والأفراد لمواجهة هذه الأعباء، بالاضافة الى الاستعانة بكوادر من الادارات الادارية بقطاع شؤون المرور لسد أي نقص في القوة البشرية».
وأوضح الزعابي أن «ادارة هندسة المرور بالادارة العامة للمرور قامت بعمل برمجة لأنظمة المراقبة والتحكم المروري والاشارات الضوئية ولا تزال تجرى صيانة شاملة على أنظمة تنظيم الاشارات الضوئية لمواجهة أي ازدحامات ممكنة بسبب شهر الصوم الكريم».
وناشد قائدي المركبات من المواطنين والمقيمين «الالتزام بالسرعة المقررة وعدم التجاوز على الطرق لخفض معدلات ما يتعرضون له من حوادث مؤسفة تسفر عن خسائر في الأرواح بالاضافة الى الخسائر المادية».
وأوضح أن «الالتزام بقوانين المرور وتعاون مستخدمي الطريق عامل رئيسي في الحد من الحوادث والاختناقات المرورية».
وأضاف أن شهر رمضان المبارك «يفرض علينا جميعا الالتزام بآداب الطريق وقواعد قانون المرور والحفاظ على سلامتنا وسلامة اخواننا المواطنين والمقيمين».
وشدد على أن «النداءات المتوالية التي تطلقها وزارة الداخلية بضرورة الانضباط المروري هي دعوة الى الخير وأمر بالمعروف، لأنها تسعى لحقن دماء المواطنين والمقيمين الذين يلقى عدد غير قليل منهم حتفهم كل أسبوع بسبب الحوادث المرورية، الأمر الذي يترك آثارا اجتماعية ونفسية سلبية على أسرهم وعوائلهم».
وأشار الى انه «من المؤسف أن في شهر رمضان شهر الصوم والعبادة، نشاهد انواعا من السلوكيات السلبية على الطرق وتصاعد معدلات المخالفات الجسيمة».