دعا إلى إتلافها أمام وسائل الإعلام
الشايع يطالب البلدية بالإعلان عن الحجم الحقيقي لضبطية الأغذية الفاسدة


أعرب نائب رئيس المجلس البلدي شايع الشايع عن شكره وتقديره لكل من ساهم في ضبط الكمية الكبيرة من الأغذية الفاسدة والمنتهية الصلاحية قبل تسريبها الى الاسواق المحلية والتي بلغت ما يزيد على 120 طناً من اللحوم والأسماك والسمبوسك والقرقيعان.
ووصف الشايع في تصريح صحافي هذه الضبطية بأنها «تعتبر كسر عظم لتجار الأغذية الفاسدة والذي يتوجب معها ضرورة سرعة اتخاذ الاجراءات القانونية ضد أصحابها فوراً وتطبيق أقصى العقوبات بحقهم بتهمة محاولة الاخلال بالأمن الغذائي في البلاد عبر تقديمهم للجهات القضائية».
وتمنى الشايع من جميع بلديات المحافظات «العمل على استمرار التفتيش على المخازن والبرادات المنتشرة في جميع المناطق للقضاء على كل من تسول له نفسه تسريب مثل هذه الأغذية الفاسدة الى الأسواق من خلال تغيير تواريخ صلاحيتها أو بيعها بالتواريخ نفسها على بعض المطاعم التي لا تكترث بصحة المستهلكين»، مشدداً على ان «التفتيش المتواصل على المخازن ومحلات بيع وتجهيز المواد الغذائية يدخل الرعب في قلوب أصحابها ويجعلهم يلتزمون في الأنظمة واللوائح المعمول بها في البلاد».
وقال ان البلدية «مطالبة حالياً بعد ضبطها لهذه الكمية الضخمة من الأغذية الفاسدة ان تعلن رسمياً عن الحجم الحقيقي لهذه الكمية المضبوطة وان تصدر بياناً رسمياً بذلك وخصوصاً بعد وجود معلومات تشير الى ان الكمية المضبوطة أكثر من التي تم الاعلان عنها»، داعياً الى ان «تقوم باتلاف هذه الأغذية أمام وسائل الإعلام المختلفة ويتم نقلها عبر الشاشات التلفزيونية ليرى المواطن والمقيم عملية الائتلاف لهذه الأغذية لادخال الطمأنينة في قلوب الجميع وبأنه لن يتم تسريب أي كميات منها الى الأسواق».
ودعا الشايع وزير الاشغال العامة وزير الدولة لشؤون البلدية الدكتور فاضل صفر ومدير عام البلدية بالوكالة المهندس عبدالله عمادي الى «تكريم كل من قام بضبط هذه الأغذية الفاسدة قبل تسربها الى الأسواق من أجل اعطائهم الحافز ليواصل جهودهم في مكافحة الفساد والمفسدين وتكريم كل موظف يقوم بأداء واجبه على أكمل وجه».
ووصف الشايع في تصريح صحافي هذه الضبطية بأنها «تعتبر كسر عظم لتجار الأغذية الفاسدة والذي يتوجب معها ضرورة سرعة اتخاذ الاجراءات القانونية ضد أصحابها فوراً وتطبيق أقصى العقوبات بحقهم بتهمة محاولة الاخلال بالأمن الغذائي في البلاد عبر تقديمهم للجهات القضائية».
وتمنى الشايع من جميع بلديات المحافظات «العمل على استمرار التفتيش على المخازن والبرادات المنتشرة في جميع المناطق للقضاء على كل من تسول له نفسه تسريب مثل هذه الأغذية الفاسدة الى الأسواق من خلال تغيير تواريخ صلاحيتها أو بيعها بالتواريخ نفسها على بعض المطاعم التي لا تكترث بصحة المستهلكين»، مشدداً على ان «التفتيش المتواصل على المخازن ومحلات بيع وتجهيز المواد الغذائية يدخل الرعب في قلوب أصحابها ويجعلهم يلتزمون في الأنظمة واللوائح المعمول بها في البلاد».
وقال ان البلدية «مطالبة حالياً بعد ضبطها لهذه الكمية الضخمة من الأغذية الفاسدة ان تعلن رسمياً عن الحجم الحقيقي لهذه الكمية المضبوطة وان تصدر بياناً رسمياً بذلك وخصوصاً بعد وجود معلومات تشير الى ان الكمية المضبوطة أكثر من التي تم الاعلان عنها»، داعياً الى ان «تقوم باتلاف هذه الأغذية أمام وسائل الإعلام المختلفة ويتم نقلها عبر الشاشات التلفزيونية ليرى المواطن والمقيم عملية الائتلاف لهذه الأغذية لادخال الطمأنينة في قلوب الجميع وبأنه لن يتم تسريب أي كميات منها الى الأسواق».
ودعا الشايع وزير الاشغال العامة وزير الدولة لشؤون البلدية الدكتور فاضل صفر ومدير عام البلدية بالوكالة المهندس عبدالله عمادي الى «تكريم كل من قام بضبط هذه الأغذية الفاسدة قبل تسربها الى الأسواق من أجل اعطائهم الحافز ليواصل جهودهم في مكافحة الفساد والمفسدين وتكريم كل موظف يقوم بأداء واجبه على أكمل وجه».