الطبطبائي لاستخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء وإنارة الشوارع
دعا النائب الدكتور وليد الطبطبائي وزارة الكهرباء والماء إلى عمل دراسة لاستخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء، واستخدامها فعلا في إضاءة أعمدة الإنارة بالشوارع في الكويت وسد بعض احتياجات المنازل من الكهرباء والعمل على أكبر قدر ممكن من الطاقة الكهربائية.
وقال الطبطبائي في اقتراح برغبة: «الأراضي العربية هي من أغنى مناطق العالم بالطاقة الشمسية ويتبين ذلك بالمقارنة مع بعض دول العالم الأخرى والطاقة الشمسية هي الضوء المنبعث والحرارة الناتجة عن الشمس، ومن التطبيقات التي تتم باستخدام الطاقة الشمسية نظم التسخين والتبريد خلال التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، والماء الصالح للشرب خلال التقطير والتطهير، واستغلال ضوء النهار، والماء الساخن، ودرجات الحرارة المرتفعة في أغراض صناعية. وتتسم وسائل التكنولوجيا التي تعتمد على الطاقة الشمسية بشكل عام بأنها إما أن تكون نظم طاقة شمسية سلبية أو نظم طاقة شمسية إيجابية وفقا للطريقة التي يتم استغلال وتحويل وتوزيع ضوء الشمس من خلالها، وتشمل التقنيات التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية الإيجابية استخدام اللوحات الفولتوضوئية والمجمع الحراري الشمسي، مع المعدات الميكانيكية والكهربائية، لتحويل ضوء الشمس إلى مصادر أخرى مفيدة للطاقة، ومن أهم المزايا البيئية للطاقة الشمسية هو أنه من المصادر غير الملوثة للطاقة لأنه لا توجد أي انبعاثات أو غازات أخرى خلال إنتاج الكهرباء، وأيضاً من المزايا الرئيسية الأخرى للطاقة الشمسية هو أن مصدر هذه الطاقة المتجددة صحي، وآمن وأسهل للاستخدام في المنازل والمكاتب أو على نطاقات أوسع ونظرا لاستخدام الديزل لتوليد الكهرباء يتسبب في تلوث البيئة وإصابة السكان بالأمراض»، لذا أقترح:
1. أن تقوم وزارة الكهرباء والماء بعمل دراسة لاستخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء.
2. استخدام الطاقة الشمسية في إضاءة أعمدة الإنارة بالشوارع في الكويت.
3. استخدام الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء لسد بعض احتياجات المنازل من الكهرباء والعمل على أكبر قدر ممكن من الطاقة الكهربائية.
4. إنشاء آلية في وزارة الكهرباء تعمل على إمكانية تفعيل استخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء لتوفيرها لكل المنازل والقسائم وذلك نظرا لعدم وجود تأثير سلبي لها على البيئية المحيطة بالمنازل وللحد من الاعتماد على الديزل في توليد الكهرباء نظراً لما يسببه من تلوث للبيئة.
وقال الطبطبائي في اقتراح برغبة: «الأراضي العربية هي من أغنى مناطق العالم بالطاقة الشمسية ويتبين ذلك بالمقارنة مع بعض دول العالم الأخرى والطاقة الشمسية هي الضوء المنبعث والحرارة الناتجة عن الشمس، ومن التطبيقات التي تتم باستخدام الطاقة الشمسية نظم التسخين والتبريد خلال التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، والماء الصالح للشرب خلال التقطير والتطهير، واستغلال ضوء النهار، والماء الساخن، ودرجات الحرارة المرتفعة في أغراض صناعية. وتتسم وسائل التكنولوجيا التي تعتمد على الطاقة الشمسية بشكل عام بأنها إما أن تكون نظم طاقة شمسية سلبية أو نظم طاقة شمسية إيجابية وفقا للطريقة التي يتم استغلال وتحويل وتوزيع ضوء الشمس من خلالها، وتشمل التقنيات التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية الإيجابية استخدام اللوحات الفولتوضوئية والمجمع الحراري الشمسي، مع المعدات الميكانيكية والكهربائية، لتحويل ضوء الشمس إلى مصادر أخرى مفيدة للطاقة، ومن أهم المزايا البيئية للطاقة الشمسية هو أنه من المصادر غير الملوثة للطاقة لأنه لا توجد أي انبعاثات أو غازات أخرى خلال إنتاج الكهرباء، وأيضاً من المزايا الرئيسية الأخرى للطاقة الشمسية هو أن مصدر هذه الطاقة المتجددة صحي، وآمن وأسهل للاستخدام في المنازل والمكاتب أو على نطاقات أوسع ونظرا لاستخدام الديزل لتوليد الكهرباء يتسبب في تلوث البيئة وإصابة السكان بالأمراض»، لذا أقترح:
1. أن تقوم وزارة الكهرباء والماء بعمل دراسة لاستخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء.
2. استخدام الطاقة الشمسية في إضاءة أعمدة الإنارة بالشوارع في الكويت.
3. استخدام الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء لسد بعض احتياجات المنازل من الكهرباء والعمل على أكبر قدر ممكن من الطاقة الكهربائية.
4. إنشاء آلية في وزارة الكهرباء تعمل على إمكانية تفعيل استخدام الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء لتوفيرها لكل المنازل والقسائم وذلك نظرا لعدم وجود تأثير سلبي لها على البيئية المحيطة بالمنازل وللحد من الاعتماد على الديزل في توليد الكهرباء نظراً لما يسببه من تلوث للبيئة.
