السعيدي: ننتظر إيصال التيار الكهربائي إلى مبنى الدرن الجديد



| كتب سلمان الغضوري |
أوضحت مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة الدكتورة فاطمة السعيدي أننا «مازلنا ننتظر إيصال التيار الكهربائي لمبنى الدرن الجديد»، متوقعة «تدشين العمل فيه خلال الشهرين المقبلين، حيث اننا وفرنا أكثر من 80 في المئة من الطواقم الطبية والتمريضية للعناية بمرضى الدرن»، ولافتة الى أن «مبنى الدرن يعد من المباني الصحية الجديدة والمتخصصة التي تقدم الخدمات الصحية للمرضى».
وقالت السعيدي في تصريح صحافي: «ان الطاقة السريرية للمبنى الجديد تبلغ 100 سرير، كما أنه يحتوي على 10 غرف للعناية المركزة»، مشيرة الى أنه «يحتوي على جناحين للنساء والرجال، ومعد بالأجهزة الطبية الحديثة»، ومبينة أن «مرضانا الذين يرقدون في العناية المركزة يتم وضعهم حاليا بمستشفى الأمراض السارية حيث تقدم لهم العناية الطبية، وتقوم الهيئة الطبية بالإشراف على العناية بالمرضى في مستشفى السارية من قبل الكوادر الطبية التي تعمل في مركز الدرن».
ولفتت إلى أن «أعداد مرضى الدرن الذين يتم علاجهم في المركز تختلف حيث تتراوح ما بين الصعود والهبوط»، مبينة أن «أغلبهم من الجالية الآسيوية»، وموضحة أنها «تعد قليلة مقارنة بدول العالم، كما أن هناك ازديادا عالميا لهذا المرض»، ومضيفة: «ان الإجراءات التي تتخذها وزارة الصحة بشأن الوقاية من دخول مصابين من الخارج شديدة لمنع انتشار المرض».
أوضحت مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة الدكتورة فاطمة السعيدي أننا «مازلنا ننتظر إيصال التيار الكهربائي لمبنى الدرن الجديد»، متوقعة «تدشين العمل فيه خلال الشهرين المقبلين، حيث اننا وفرنا أكثر من 80 في المئة من الطواقم الطبية والتمريضية للعناية بمرضى الدرن»، ولافتة الى أن «مبنى الدرن يعد من المباني الصحية الجديدة والمتخصصة التي تقدم الخدمات الصحية للمرضى».
وقالت السعيدي في تصريح صحافي: «ان الطاقة السريرية للمبنى الجديد تبلغ 100 سرير، كما أنه يحتوي على 10 غرف للعناية المركزة»، مشيرة الى أنه «يحتوي على جناحين للنساء والرجال، ومعد بالأجهزة الطبية الحديثة»، ومبينة أن «مرضانا الذين يرقدون في العناية المركزة يتم وضعهم حاليا بمستشفى الأمراض السارية حيث تقدم لهم العناية الطبية، وتقوم الهيئة الطبية بالإشراف على العناية بالمرضى في مستشفى السارية من قبل الكوادر الطبية التي تعمل في مركز الدرن».
ولفتت إلى أن «أعداد مرضى الدرن الذين يتم علاجهم في المركز تختلف حيث تتراوح ما بين الصعود والهبوط»، مبينة أن «أغلبهم من الجالية الآسيوية»، وموضحة أنها «تعد قليلة مقارنة بدول العالم، كما أن هناك ازديادا عالميا لهذا المرض»، ومضيفة: «ان الإجراءات التي تتخذها وزارة الصحة بشأن الوقاية من دخول مصابين من الخارج شديدة لمنع انتشار المرض».