شارع الصحافة / تهريب السيارات عبر الأنفاق بديلا لتهريب المخدرات

حسين سالم

يوسف بطرس غالي

رشيد محمد رشيد

أحمد شفيق

عمر سليمان

الأنفاق أصبحت وسيلة لتهريب السيارات








|القاهرة - من محمود متولي|
«باقة منتقاة من أبرز ما نشرته صحافة القاهرة الأسبوعية في الأيام الأخيرة، من عناوين ومانشيتات ساخنة وجريئة نطالعها في السطور التالية من ملفات ساخنة وأسرار جديدة وقضايا جريئة».
* وتحت عنوان «رئاسة الجمهورية لاتزال تدفع نفقات العاملين الذين يخدمون مبارك حتى الآن» نشرت جريدة «الفجر» تقريرا قالت فيه إن الرئيس المخلوع حسني مبارك لايزال يتمتع بخدمات العاملين في الرئاسة كأنه حتى الآن يحكم إذ لايزال تحت خدمته أفراد من شرطة الرئاسة والحرس الجمهوري وسكرتارية خاصة وخدم وحشم دون أن يقترب منه أحد.
وتابعت: من سمح بأن يضع تحت أمره 232 فردا فهذا لايضير في شيء لكن الذي سمح بهذا عليه أن يتحمل نفقات هؤلاء من جيبه الخاص لأمن أموال الدولة .. عليه إما أن يدفعها هو وإما أن يدفعها مبارك من أمواله التي - لاتعد ولاتحصى - والتي كونها طوال أكثر من 30 سنة في الحكم.
وذكرت الصحيفة أنها حصلت على أوراق رسمية صادرة عن ديوان رئاسة الجمهورية بنفقات إعاشة الذين يخدمون مبارك في شرم الشيخ وهي أوراق لاتقبل الجدل أو التشكيك. منها مذكرة مرفوعة إلى رئيس الإدارة المركزية أوائل يونيو الماضي بتكلفة الإعاشة للعاملين برئاسة الجمهورية في القاهرة وشرم الشيخ والتي تصل إلى نحو مليوني جنيه لبند الإعاشة فقط.
* وتحت عنوان «محاولة استنساخ «الوطني» المنحل في «حزب الحرية».. نشرت جريدة «الشارع» تقريرا ذكرت فيه أن فلول الحزب الوطني المنحل تلقوا ضربة قاصمة قبل أيام بعد تأييد هيئة مفوضي الدولة لقرار لجنة شؤون الأحزاب برفض تأسيس حزب «الحرية» والذي بدأ أذناب الحزب الوطني المنحل في تأسيسه عقب حل حزبهم بقرار من المحكمة الإدارية العليا.
وقالت: إن قرار هيئة المفوضين الرافضين للحزب له العديد من الحيثيات والتي جاءت بناء على قرار لجنة الأحزاب الرافض أيضا للحزب وأهمها أن اللائحة الداخلية تضمنت تفاوتا في الاشتراكات السنوية بين أعضاء الحزب وقياداته بما يؤدي إلى قصر تولي رئاسة الحزب والمواقع القيادية فيه على أن يتمتع أعضاؤه بقدرة مالية كبيرة وهو ماينطوي على تميز طبقي يؤدي إلى تمكين أصحاب رأس المال من تولي رئاسة الحزب والمناصب القيادية وحرمان الفقراء منها.
وكشفت الصحيفة.. أن أمين عام الحزب الوطني المنحل الأسبق صفوت الشريف التقى قبل حبسه عددا من ضباط جهاز أمن الدولة المنحل ليكون نواة أساسية في تشكيل الحزب وحدثت تربيطات على مستوى مؤسسي الحرية خصوصا ببعض العائلات الكبرى والعصبيات في الصعيد.
* وتحت عنوان «مصر تتجاهل أي مساع أميركية للإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي نشرت مجلة «روزاليوسف» تقريرا كشفت فيه أن الولايات المتحدة الأميركية صعّدت من اتصالاتها مع القيادة المصرية للإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي إيلان جرابيل حامل الجنسية الأميركية وترحيله بالرغم من مد فترة اعتقاله على ذمة التحقيقات.
ونوهت المجلة عن اهتمام وسائل الإعلام والصحف الإسرائيلية بهذه المساعي الأميركية فيما أفادت العديد من الفضائيات الإسرائيلية إلى وصول مراسلين اسرائيليين للقاهرة لتغطية التحقيقات مع الجاسوس والذين يدعون أن إيلان لن يطول وجوده في السجون المصرية مثل عزام عزام.
وذكرت أن الإسرائيليين ربطوا بين الجهود الأميركية للإفراج عن إيلان وبين التوتر في العلاقات الأميركية - الإسرائيلية بسبب إصرار واشنطن على عدم الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي - الأميركي حتى بعد وفاة والده منذ أيام وبالرغم من ضغوط وتهديدات اللوبي اليهودي الأميركي لأوباما بالوقوف ضد حملته للبقاء في البيت الأبيض لولاية ثانية.
* ومن نافذة مجلة «آخر ساعة» نطل على تحقيق بعنوان «جنون الأسعار يلتهم جيوب الغلابة».. قالت فيه إن الارتفاع الجنوني في الأسعار وعدم ضبط الأسواق استنزف جيوب المصريين والسبب هو شلل الأجهزة الرقابية وعدم قيامها بدورها منذ اندلاع الثورة وكذلك حالة الانفلات الأمني التي تعاني منها البلاد بالرغم من اقترابنا من شهر رمضان حيث تنفق كثير من الأسر المصرية أكثر من 20 في المئة من ميزانيتها الشهرية على السلع الإستراتيجية اللازمة.
وتابعت المجلة: هذه النسبة تتزايد مع ارتفاع الأسعار مع عدم تدخل الدولة وماأكده الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بأن الأسعار لبعض السلع الإستراتيجية ارتفعت بشكل مبالغ فيه.
* ومن جريدة صوت الأمة نلتقط تقريرا بعنوان «تهريب السيارات عبر الأنفاق.. تجارة بديلة عن تهريب المخدرات».. قالت فيه إن سرقة وتهريب السيارات عبر الأنفاق عبر قطاع غزة أصبحت هاجسا مرعبا في شمال سيناء بعد أن تحولت إلى ظاهرة توطدت خلال الأسابيع الأخيرة في ظل الغياب الأمني وانتشار عصابات مسجلة في أرجاء سيناء.
وكشفت عن أن هذه العصابات تتصل بشبكات أخرى في محافظات مصر تقوم بتجميع السيارات بين ضفتي قناة السويس إلى سيناء بأوراق مزورة ليتم تهريبها إلى الأراضي الفلسطينية بقطاع غزة عبر الأنفاق المخصصة لتهريب السيارات سواء كانت كاملة أوبعد تقطيعها ومن ثم إعادة تجميعها مرة أخرى في غزة.
وأكدت الصحيفة أن المواطنين في مدن شمال سيناء وخصوصا العريش يفقدون الأمل في عودة سياراتهم مرة أخرى إذا اكتشفوا اختفاءها من أمام منازلهم وأيضا من الشوارع حيث يقوم أشخاص مدربون وينتمون لعصابات مسلحة بتشغيل السيارات المتوقفة أمام المنازل أو المؤسسات الحكومية في وضح النهار وفي دقائق تكون السيارات قد اختفت تماما من أماكنها.
سليمان وشفيق
... وعودة الجنرالات
* تحت عنوان «عودة جنرالات مبارك» نشرت جريدة «الخميس» تقريرا للكاتب الصحافي محمد الباز. تناول عودة نائب رئيس الجمهورية السابق ورئيس جهاز الاستخبارات اللواء عمر سليمان. ورئيس الوزراء السابق الدكتور أحمد شفيق إلى صدارة المشهد السياسي مرة أخرى وإعلان ترشحهما لرئاسة الجمهورية.
الصحيفة استهلت تقريرها بقولها: هناك فارق كبير بين عودة عمر سليمان وعودة أحمد شفيق.. وقبل أن يتنحى بساعات أعلن عدم انتمائه للرئيس المخلوع حسني مبارك وقال إنه لم يعينه بل شغل موقعه بكفاءته وأن مبارك ليس له فضل عليه في محاولة لتخفيف هجوم الثوار عليه لكن عمر سليمان لم يعلن حتى الآن موقفه لأمن مبارك ولأمن عصره وأضافت الصحيفة: كان من المتوقع أن يدخل رجال مبارك عالم النسيان - تماما - خصوصا وأنهم تجاوزوا السبعين والمفروض أن الثورة التي قامت على أكتاف الشباب وبدمائهم لاتعطي ودها لمن بلغوا من الكبر عتيا خصوصا أنهم من رجال النظام السابق لكن يبدو أن هؤلاء لايزالون يعتقدون أن نظام مبارك لم يسقط بعد وأنهم من حقهم أن يحكمونا كما يريدون وأن لهم حقا لابد أن يحصلوا عليه.
الهاربون الثلاثة... لن يعودوا
* تحت عنوان «الهاربون الثلاثة.. خرجوا ولن يعودوا» نشرت مجلة «الإذاعة والتلفزيون» تصريحات لمدير الإنتربول المصري السابق اللواء سراج الروبي أكد فيها أنه لاتوجد محاسبات دولية أو عقوبات على الدول التي ترفض تسليم الهاربين لأن معظم الاتفاقيات الدولية تبدأ بـ«يجوز التسليم» وليس «يجب التسليم» وأضاف: إذا كان رجل الأعمال حسين سالم حصل على الجنسية الإسبانية بطريقة شرعية وسليمة فإن عودته إلى مصر ستكون صعبة جدا ومن الممكن أن تتم محاكمته أمام القضاء الإسباني بالتهم الموجهة إليه في مصر محذرا من انتصار المال على القانون. وتابع: هناك العديد من الدول تفضل الاستفادة من أموال رجال الأعمال لمصلحة استثمارات بلدهم وهذا ينطبق على وزير التجارة والصناعة الأسبق «رشيد محمد رشيد» ووزير المالية السابق يوسف بطرس غالي ورجل الأعمال حسين سالم.
«باقة منتقاة من أبرز ما نشرته صحافة القاهرة الأسبوعية في الأيام الأخيرة، من عناوين ومانشيتات ساخنة وجريئة نطالعها في السطور التالية من ملفات ساخنة وأسرار جديدة وقضايا جريئة».
* وتحت عنوان «رئاسة الجمهورية لاتزال تدفع نفقات العاملين الذين يخدمون مبارك حتى الآن» نشرت جريدة «الفجر» تقريرا قالت فيه إن الرئيس المخلوع حسني مبارك لايزال يتمتع بخدمات العاملين في الرئاسة كأنه حتى الآن يحكم إذ لايزال تحت خدمته أفراد من شرطة الرئاسة والحرس الجمهوري وسكرتارية خاصة وخدم وحشم دون أن يقترب منه أحد.
وتابعت: من سمح بأن يضع تحت أمره 232 فردا فهذا لايضير في شيء لكن الذي سمح بهذا عليه أن يتحمل نفقات هؤلاء من جيبه الخاص لأمن أموال الدولة .. عليه إما أن يدفعها هو وإما أن يدفعها مبارك من أمواله التي - لاتعد ولاتحصى - والتي كونها طوال أكثر من 30 سنة في الحكم.
وذكرت الصحيفة أنها حصلت على أوراق رسمية صادرة عن ديوان رئاسة الجمهورية بنفقات إعاشة الذين يخدمون مبارك في شرم الشيخ وهي أوراق لاتقبل الجدل أو التشكيك. منها مذكرة مرفوعة إلى رئيس الإدارة المركزية أوائل يونيو الماضي بتكلفة الإعاشة للعاملين برئاسة الجمهورية في القاهرة وشرم الشيخ والتي تصل إلى نحو مليوني جنيه لبند الإعاشة فقط.
* وتحت عنوان «محاولة استنساخ «الوطني» المنحل في «حزب الحرية».. نشرت جريدة «الشارع» تقريرا ذكرت فيه أن فلول الحزب الوطني المنحل تلقوا ضربة قاصمة قبل أيام بعد تأييد هيئة مفوضي الدولة لقرار لجنة شؤون الأحزاب برفض تأسيس حزب «الحرية» والذي بدأ أذناب الحزب الوطني المنحل في تأسيسه عقب حل حزبهم بقرار من المحكمة الإدارية العليا.
وقالت: إن قرار هيئة المفوضين الرافضين للحزب له العديد من الحيثيات والتي جاءت بناء على قرار لجنة الأحزاب الرافض أيضا للحزب وأهمها أن اللائحة الداخلية تضمنت تفاوتا في الاشتراكات السنوية بين أعضاء الحزب وقياداته بما يؤدي إلى قصر تولي رئاسة الحزب والمواقع القيادية فيه على أن يتمتع أعضاؤه بقدرة مالية كبيرة وهو ماينطوي على تميز طبقي يؤدي إلى تمكين أصحاب رأس المال من تولي رئاسة الحزب والمناصب القيادية وحرمان الفقراء منها.
وكشفت الصحيفة.. أن أمين عام الحزب الوطني المنحل الأسبق صفوت الشريف التقى قبل حبسه عددا من ضباط جهاز أمن الدولة المنحل ليكون نواة أساسية في تشكيل الحزب وحدثت تربيطات على مستوى مؤسسي الحرية خصوصا ببعض العائلات الكبرى والعصبيات في الصعيد.
* وتحت عنوان «مصر تتجاهل أي مساع أميركية للإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي نشرت مجلة «روزاليوسف» تقريرا كشفت فيه أن الولايات المتحدة الأميركية صعّدت من اتصالاتها مع القيادة المصرية للإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي إيلان جرابيل حامل الجنسية الأميركية وترحيله بالرغم من مد فترة اعتقاله على ذمة التحقيقات.
ونوهت المجلة عن اهتمام وسائل الإعلام والصحف الإسرائيلية بهذه المساعي الأميركية فيما أفادت العديد من الفضائيات الإسرائيلية إلى وصول مراسلين اسرائيليين للقاهرة لتغطية التحقيقات مع الجاسوس والذين يدعون أن إيلان لن يطول وجوده في السجون المصرية مثل عزام عزام.
وذكرت أن الإسرائيليين ربطوا بين الجهود الأميركية للإفراج عن إيلان وبين التوتر في العلاقات الأميركية - الإسرائيلية بسبب إصرار واشنطن على عدم الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي - الأميركي حتى بعد وفاة والده منذ أيام وبالرغم من ضغوط وتهديدات اللوبي اليهودي الأميركي لأوباما بالوقوف ضد حملته للبقاء في البيت الأبيض لولاية ثانية.
* ومن نافذة مجلة «آخر ساعة» نطل على تحقيق بعنوان «جنون الأسعار يلتهم جيوب الغلابة».. قالت فيه إن الارتفاع الجنوني في الأسعار وعدم ضبط الأسواق استنزف جيوب المصريين والسبب هو شلل الأجهزة الرقابية وعدم قيامها بدورها منذ اندلاع الثورة وكذلك حالة الانفلات الأمني التي تعاني منها البلاد بالرغم من اقترابنا من شهر رمضان حيث تنفق كثير من الأسر المصرية أكثر من 20 في المئة من ميزانيتها الشهرية على السلع الإستراتيجية اللازمة.
وتابعت المجلة: هذه النسبة تتزايد مع ارتفاع الأسعار مع عدم تدخل الدولة وماأكده الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بأن الأسعار لبعض السلع الإستراتيجية ارتفعت بشكل مبالغ فيه.
* ومن جريدة صوت الأمة نلتقط تقريرا بعنوان «تهريب السيارات عبر الأنفاق.. تجارة بديلة عن تهريب المخدرات».. قالت فيه إن سرقة وتهريب السيارات عبر الأنفاق عبر قطاع غزة أصبحت هاجسا مرعبا في شمال سيناء بعد أن تحولت إلى ظاهرة توطدت خلال الأسابيع الأخيرة في ظل الغياب الأمني وانتشار عصابات مسجلة في أرجاء سيناء.
وكشفت عن أن هذه العصابات تتصل بشبكات أخرى في محافظات مصر تقوم بتجميع السيارات بين ضفتي قناة السويس إلى سيناء بأوراق مزورة ليتم تهريبها إلى الأراضي الفلسطينية بقطاع غزة عبر الأنفاق المخصصة لتهريب السيارات سواء كانت كاملة أوبعد تقطيعها ومن ثم إعادة تجميعها مرة أخرى في غزة.
وأكدت الصحيفة أن المواطنين في مدن شمال سيناء وخصوصا العريش يفقدون الأمل في عودة سياراتهم مرة أخرى إذا اكتشفوا اختفاءها من أمام منازلهم وأيضا من الشوارع حيث يقوم أشخاص مدربون وينتمون لعصابات مسلحة بتشغيل السيارات المتوقفة أمام المنازل أو المؤسسات الحكومية في وضح النهار وفي دقائق تكون السيارات قد اختفت تماما من أماكنها.
سليمان وشفيق
... وعودة الجنرالات
* تحت عنوان «عودة جنرالات مبارك» نشرت جريدة «الخميس» تقريرا للكاتب الصحافي محمد الباز. تناول عودة نائب رئيس الجمهورية السابق ورئيس جهاز الاستخبارات اللواء عمر سليمان. ورئيس الوزراء السابق الدكتور أحمد شفيق إلى صدارة المشهد السياسي مرة أخرى وإعلان ترشحهما لرئاسة الجمهورية.
الصحيفة استهلت تقريرها بقولها: هناك فارق كبير بين عودة عمر سليمان وعودة أحمد شفيق.. وقبل أن يتنحى بساعات أعلن عدم انتمائه للرئيس المخلوع حسني مبارك وقال إنه لم يعينه بل شغل موقعه بكفاءته وأن مبارك ليس له فضل عليه في محاولة لتخفيف هجوم الثوار عليه لكن عمر سليمان لم يعلن حتى الآن موقفه لأمن مبارك ولأمن عصره وأضافت الصحيفة: كان من المتوقع أن يدخل رجال مبارك عالم النسيان - تماما - خصوصا وأنهم تجاوزوا السبعين والمفروض أن الثورة التي قامت على أكتاف الشباب وبدمائهم لاتعطي ودها لمن بلغوا من الكبر عتيا خصوصا أنهم من رجال النظام السابق لكن يبدو أن هؤلاء لايزالون يعتقدون أن نظام مبارك لم يسقط بعد وأنهم من حقهم أن يحكمونا كما يريدون وأن لهم حقا لابد أن يحصلوا عليه.
الهاربون الثلاثة... لن يعودوا
* تحت عنوان «الهاربون الثلاثة.. خرجوا ولن يعودوا» نشرت مجلة «الإذاعة والتلفزيون» تصريحات لمدير الإنتربول المصري السابق اللواء سراج الروبي أكد فيها أنه لاتوجد محاسبات دولية أو عقوبات على الدول التي ترفض تسليم الهاربين لأن معظم الاتفاقيات الدولية تبدأ بـ«يجوز التسليم» وليس «يجب التسليم» وأضاف: إذا كان رجل الأعمال حسين سالم حصل على الجنسية الإسبانية بطريقة شرعية وسليمة فإن عودته إلى مصر ستكون صعبة جدا ومن الممكن أن تتم محاكمته أمام القضاء الإسباني بالتهم الموجهة إليه في مصر محذرا من انتصار المال على القانون. وتابع: هناك العديد من الدول تفضل الاستفادة من أموال رجال الأعمال لمصلحة استثمارات بلدهم وهذا ينطبق على وزير التجارة والصناعة الأسبق «رشيد محمد رشيد» ووزير المالية السابق يوسف بطرس غالي ورجل الأعمال حسين سالم.