قال لـ «الراي»: إن الشكاوى «مجرد كلام»
عباس الشعبي ... أمام التحقيق


| كتب مخلد السلمان |
مثل «عباس الشعبي» أمام محققي الإدارة القانونية في مجلس الأمة على خلفية شكاوى مقدمة ضده من نواب ونائبات وحرس المجلس، متعلقة بـ «المضايقات» وترديده كلمات بصوت عال في أروقة المجلس.
فبعد أسبوعين من قرار منعه من دخول المجلس ولجوئه الى الاعتصام امام البوابة الرئيسية، حضر «الشعبي» هذه المرة بصفة قانونية يرافقه المحامي ثامر الجدعي لبدء تحقيق مطول يستكمل الأحد المقبل.
وقال عباس لـ «الراي» ان «الشكاوى المقدمة ضدي هي بصفة شفهية وليست رسمية من نواب ونائبات، الى جانب شكوى أخرى من حرس المجلس بحجة مضايقة النواب والصراخ من دون أن يكون هناك دليل ملموس».
وأشار الى أن الشكاوى كانت «مجرد كلام»، مؤكدا احتفاظه بحقه في دخول المجلس باعتباره مواطنا كويتيا وموظفا في مكتب النائب مسلم البراك.
مثل «عباس الشعبي» أمام محققي الإدارة القانونية في مجلس الأمة على خلفية شكاوى مقدمة ضده من نواب ونائبات وحرس المجلس، متعلقة بـ «المضايقات» وترديده كلمات بصوت عال في أروقة المجلس.
فبعد أسبوعين من قرار منعه من دخول المجلس ولجوئه الى الاعتصام امام البوابة الرئيسية، حضر «الشعبي» هذه المرة بصفة قانونية يرافقه المحامي ثامر الجدعي لبدء تحقيق مطول يستكمل الأحد المقبل.
وقال عباس لـ «الراي» ان «الشكاوى المقدمة ضدي هي بصفة شفهية وليست رسمية من نواب ونائبات، الى جانب شكوى أخرى من حرس المجلس بحجة مضايقة النواب والصراخ من دون أن يكون هناك دليل ملموس».
وأشار الى أن الشكاوى كانت «مجرد كلام»، مؤكدا احتفاظه بحقه في دخول المجلس باعتباره مواطنا كويتيا وموظفا في مكتب النائب مسلم البراك.