يتألف من 14 دوراً على مساحة 25000 متر مربع
معهد الأبحاث وقَّع عقد إنشاء مبناه الجديد بتكلفة 16 مليون دينار
جانب من توقيع الاتفاقية (تصوير نايف العقلة)
| كتبت هبة الحنفي |
وقع معهد الكويت للأبحاث العلمية امس عقد انشاء مبناه الجديد مع شركة الإنماء العقارية بحضور مدير عام المعهد الدكتور ناجي المطيري، الرئيس التنفيذي للشركة العقارية المهندس وليد الجري، وممثلي الطرفين. ويتألف المبنى الجديد للمعهد من 14 دوراً تشمل الميزانين والسرداب، على مساحة قدرها 25000 متر مربع، ويقام بتكلفة قدرها 16 مليون دينار تقريبا.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال الدكتور ناجي المطيري: «إننا ننتظر هذا اليوم منذ سنتين عندما تم وضع المخطط الهيكلي والخطة المرحلية لإنشاء المبنى الجديد على ثلاث مراحل»، لافتا الى ان «المبنى سيكون فريدا من نوعه ورمزا من الرموز التي ستعرف بها البلاد مستقبلا»، ومشيرا الى ان «التصميم يتماشى مع افضل نظم الطاقة عالميا، ويضم افضل نظم الاتصالات، وسيكون صديقا للبيئة».
وأضاف: «ان مدة التسليم ستتم خلال 27 شهرا، وسيشمل جزءا منه الواحا شمسية بهدف توفير الطاقة، وجزء سيخصص في الميزانين لزراعة النباتات الصحراوية من ابحاث المعهد الفريدة من نوعها».
من جانبه، قال وليد الجري: «إن المشروع يعد تحديا للشركة وسيتم تنفيذه خلال الفترة المتفق عليها مع المعهد، او حتى قبلها»، مشدداً على ان «الشركة تمتلك القدرة على إنجاز المشروع الذي سيكون الأول من نوعه في الكويت».
وقع معهد الكويت للأبحاث العلمية امس عقد انشاء مبناه الجديد مع شركة الإنماء العقارية بحضور مدير عام المعهد الدكتور ناجي المطيري، الرئيس التنفيذي للشركة العقارية المهندس وليد الجري، وممثلي الطرفين. ويتألف المبنى الجديد للمعهد من 14 دوراً تشمل الميزانين والسرداب، على مساحة قدرها 25000 متر مربع، ويقام بتكلفة قدرها 16 مليون دينار تقريبا.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال الدكتور ناجي المطيري: «إننا ننتظر هذا اليوم منذ سنتين عندما تم وضع المخطط الهيكلي والخطة المرحلية لإنشاء المبنى الجديد على ثلاث مراحل»، لافتا الى ان «المبنى سيكون فريدا من نوعه ورمزا من الرموز التي ستعرف بها البلاد مستقبلا»، ومشيرا الى ان «التصميم يتماشى مع افضل نظم الطاقة عالميا، ويضم افضل نظم الاتصالات، وسيكون صديقا للبيئة».
وأضاف: «ان مدة التسليم ستتم خلال 27 شهرا، وسيشمل جزءا منه الواحا شمسية بهدف توفير الطاقة، وجزء سيخصص في الميزانين لزراعة النباتات الصحراوية من ابحاث المعهد الفريدة من نوعها».
من جانبه، قال وليد الجري: «إن المشروع يعد تحديا للشركة وسيتم تنفيذه خلال الفترة المتفق عليها مع المعهد، او حتى قبلها»، مشدداً على ان «الشركة تمتلك القدرة على إنجاز المشروع الذي سيكون الأول من نوعه في الكويت».
