داخلية «حماس» تنفي ما نسب الى حماد
| غزة - «الراي» |
نفت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، امس، «جملة وتفصيلا» ما أوردته صحيفة «الراي»، اول من امس، من معلومات نسبت الى الوزير فتحي حماد.
وأكدت في بيان أن مواقف وزيرها «واضحة ومرسومة ويعبر عنها في خطاباته وتصريحاته في الوسائل الرسمية المتبعة». وأوضحت اعتمادها في نشر خطابات حماد في شكل أساسي على موقعها الالكتروني على الشبكة العنكبوتية أو عبر ناطقها الرسمي أمام وسائل الإعلام ايهاب الغصين.
وتابعت: «موقف وزير الداخلية فتحي حماد وهو احد قيادات حماس واضح وهناك اجماع على أن الأستاذ خالد مشعل قائد «حماس» في الداخل والخارج والجميع ملتزم قرارات ومواقف قيادة الحركة».
وفي ما يتعلق بثورة الشعب المصري في وجه نظام الرئيس السابق حسني مبارك، أكد البيان «مواقف الوزير حماد والحكومة الفلسطينية في غزة من ثورة 25 يناير»، معتبرا الثورة المصرية «سبيلا للحرية والتحرير وأن الشعب المصري هو الأقدر في قيادة الدولة والدفاع عن القضية الفلسطينية». ولفتت الوزارة إلى «الدور المصري التاريخي والاستراتيجي في دعم القضية الفلسطينية والتي كان آخرها رعاية اتفاق المصالحة الوطنية بين حركتي حماس وفتح»، داعية وسائل الاعلام الى «ضرورة التزام الموضوعية والمهنية»، محذرة من «الاعتماد على المصادر الخادعة والتسريبات والاشاعات الكاذبة». وطالبت الوزارة كل وسائل الاعلام «بالتأكد من أي معلومات تتعلق بالداخلية عبر المصادر الرسمية في الوزارة ممثلة الإدارة العامة للعلاقات العامة والاعلام والناطق الرسمي باسم الداخلية».
نفت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، امس، «جملة وتفصيلا» ما أوردته صحيفة «الراي»، اول من امس، من معلومات نسبت الى الوزير فتحي حماد.
وأكدت في بيان أن مواقف وزيرها «واضحة ومرسومة ويعبر عنها في خطاباته وتصريحاته في الوسائل الرسمية المتبعة». وأوضحت اعتمادها في نشر خطابات حماد في شكل أساسي على موقعها الالكتروني على الشبكة العنكبوتية أو عبر ناطقها الرسمي أمام وسائل الإعلام ايهاب الغصين.
وتابعت: «موقف وزير الداخلية فتحي حماد وهو احد قيادات حماس واضح وهناك اجماع على أن الأستاذ خالد مشعل قائد «حماس» في الداخل والخارج والجميع ملتزم قرارات ومواقف قيادة الحركة».
وفي ما يتعلق بثورة الشعب المصري في وجه نظام الرئيس السابق حسني مبارك، أكد البيان «مواقف الوزير حماد والحكومة الفلسطينية في غزة من ثورة 25 يناير»، معتبرا الثورة المصرية «سبيلا للحرية والتحرير وأن الشعب المصري هو الأقدر في قيادة الدولة والدفاع عن القضية الفلسطينية». ولفتت الوزارة إلى «الدور المصري التاريخي والاستراتيجي في دعم القضية الفلسطينية والتي كان آخرها رعاية اتفاق المصالحة الوطنية بين حركتي حماس وفتح»، داعية وسائل الاعلام الى «ضرورة التزام الموضوعية والمهنية»، محذرة من «الاعتماد على المصادر الخادعة والتسريبات والاشاعات الكاذبة». وطالبت الوزارة كل وسائل الاعلام «بالتأكد من أي معلومات تتعلق بالداخلية عبر المصادر الرسمية في الوزارة ممثلة الإدارة العامة للعلاقات العامة والاعلام والناطق الرسمي باسم الداخلية».
