«حزب الله» على بوابة فاطمة: الموت لإسرائيل وأميركا

تصغير
تكبير

شهدت المخيمات الفلسطينية تظاهرات تنديد بـ «المحرقة» التي ترتكبها اسرائيل في قطاع غزة وبالصمت العربي والدولي، فيما نظم «حزب الله» مسيرة حاشدة عند بوابة فاطمة الحدودية.

وانطلقت مسيرة الحزب من المدخل الشمالي لبوابة فاطمة في بلدة كفركلا - مرجعيون، وسارت بمحاذاة الشريط الشائك الفاصل مع الجانب الاسرائيلي، وسط اجراءات امنية مشددة اتخذتها وحدات من الجيش اللبناني، فيما لوحظ استنفار إسرائيلي داخل منطقة

البساتين الواقعة بمحاذاة مستوطنة المطلة المقابلة للبوابة.

ولدى وصول المسيرة الى باحة الموقع الاسرائيلي قرب ما يعرف سابقا بـ «الجدار الطيب»، اصطف العشرات قرب السياج، واطلقوا صيحات التكبير و«الموت لاسرائيل» و «الموت لاميركا».

كما نظمت الفصائل الفلسطينية في مخيمات منطقة صور، مسيرات حاشدة تضامنا مع اهل غزة، حيث انطلق الآلاف من ابناء مخيمات الرشيدية، برج الشمالي والبص من المساجد بعد صلاة المغرب، تنديدا بالمجازر الصهيونية المتواصلة.

وتظاهر مئات الفلسطينيين من أبناء مخيمي البداوي ونهر البارد (الشمال) تنديدا بالعدوان الإسرائيلي وشجبا للصمت العربي.




أرملة مغنية تنفي اتهامها لسورية بالوقوف وراء مقتل زوجها

بيروت - د ب ا - نفت سعدى بدر الدين، ارملة القيادي العسكري في «حزب الله» عماد مغنية، الذي لقي حتفه بانفجار في دمشق في 13 فبراير الماضي، أن تكون وجهت اتهاما لأي دولة عربية بالوقوف وراء اغتيال زوجها.

ونقلت «الوكالة الوطنية للانباء»، عن سعدى امس، ان «كل ما طرح في وسائل الإعلام حول هذه المسألة مجرد أكاذيب تهدف إلى تضليل التحقيق والتغطية على القاتل الحقيقي وهو العدو الصهيوني».

وكانت وكالة أنباء غربية نسبت قبل ايام الى سعدى، تصريحات تفيد بأنها تتهم السلطات السورية بالوقوف وراء اغتيال زوجها، معتبرة أن «رفض سورية مشاركة محققين إيرانيين هو الدليل الدامغ على تورط نظام دمشق في قتل عماد».




عسكري ينضم لقافلة شهداء  «البارد»

نعت قيادة الجيش - مديرية التوجيه العريف الشهيد عمران احمد عبيد (20عاماً) الذي استشهد متأثرا بجروحه التي اصيب بها اثناء قيامه بالواجب العسكري خلال معارك مخيم نهر البارد مع تنظيم «فتح الإسلام» الإرهابي بين 20 مايو و2 سبتمبر 2007.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي