الحرس الوطني احتفل بتخريج الطلبة الضباط

مشعل الأحمد متوسطاً الضباط الخريجين


برعاية نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد، وحضور نائب وكيل الحرس الوطني العميد الركن زايد عبد الله ناصر وكبار القادة والضباط في الحرس الوطني، جرى الاحتفال بتكريم خريجي دورتي الطلبة الضباط الأطباء رقم (2)، والطلبة الضباط الاختصاص رقم (22)، وتخريج الدورة التأهيلية لضباط الصف للحصول على رتبة ملازم، بالقاعة المركزية بالرئاسة العامة للحرس الوطني.
وفي كلمة له بالمناسبة، نقل الشيخ مشعل الأحمد «للضباط الجدد تهاني وتحيات سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني بمناسبة نجاحهم وتميزهم في الدورات التي اجتازوها»، ودعاهم «لمواصلة الجهد والعطاء، ومتابعة كل ما هو جديد وحديث في العلوم العسكرية».
ووجه «الضباط الجدد لأن يكونوا على يقين بأنهم أصبحوا لبنة جديدة أضيفت إلى صرح الحرس الوطني، بعد أن نالوا شرف الانضمام إلى إخوان لهم سبقوهم في حمل الرسالة السامية للدفاع عن الوطن العزيز»، مشيرا إلى أن «هذا اللقاء يحمل دلالات تعكس مدى حرص الأب على توجيه أبنائه في بداية السلم العملي».
كما دعا الشيخ مشعل الأحمد «الخريجين للوفاء بقسمهم والالتزام به قلبا وقالبا، وأن يكونوا أوفياء للوطن العزيز والقائد الأعلى للقوات المسلحة»، معربا عن «ثقته التامة بأن رجال الحرس الوطني قادرون على الذود عن وطنهم والتضحية من أجله بالغالي والنفيس لتبقى رايته خفاقة عالية».
وأشار إلى «ضرورة الالتزام بالقوانين، والتعامل الراقي مع الأفراد داخل الوحدات، والتحلي بالأخلاق العسكرية داخل المعسكرات وخارجها، باعتبار أن منتسبي الحرس الوطني لا يمثلون أنفسهم فحسب بل يمثلون الجهاز العريق الذي ينتمون إليه»،.
وفي كلمة له بالمناسبة، نقل الشيخ مشعل الأحمد «للضباط الجدد تهاني وتحيات سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني بمناسبة نجاحهم وتميزهم في الدورات التي اجتازوها»، ودعاهم «لمواصلة الجهد والعطاء، ومتابعة كل ما هو جديد وحديث في العلوم العسكرية».
ووجه «الضباط الجدد لأن يكونوا على يقين بأنهم أصبحوا لبنة جديدة أضيفت إلى صرح الحرس الوطني، بعد أن نالوا شرف الانضمام إلى إخوان لهم سبقوهم في حمل الرسالة السامية للدفاع عن الوطن العزيز»، مشيرا إلى أن «هذا اللقاء يحمل دلالات تعكس مدى حرص الأب على توجيه أبنائه في بداية السلم العملي».
كما دعا الشيخ مشعل الأحمد «الخريجين للوفاء بقسمهم والالتزام به قلبا وقالبا، وأن يكونوا أوفياء للوطن العزيز والقائد الأعلى للقوات المسلحة»، معربا عن «ثقته التامة بأن رجال الحرس الوطني قادرون على الذود عن وطنهم والتضحية من أجله بالغالي والنفيس لتبقى رايته خفاقة عالية».
وأشار إلى «ضرورة الالتزام بالقوانين، والتعامل الراقي مع الأفراد داخل الوحدات، والتحلي بالأخلاق العسكرية داخل المعسكرات وخارجها، باعتبار أن منتسبي الحرس الوطني لا يمثلون أنفسهم فحسب بل يمثلون الجهاز العريق الذي ينتمون إليه»،.