رأي... حر / الأدعياء...!

تصغير
تكبير
حينما تكتشف ان من يدعي الثقافة والأدب... لا يتقن لسانه إلا عبارات رثة تتفجر حينما يكون الاختلاف في الرأي وارداً... فإنك تتألم لأن ضحالة التفكير قد وصلت إلى مستويات لا يمكن تخيلها.
فقد تقرأ لهذا المدعي ما يكتبه من مواضيع يحفظها ولا يفهم معانيها، تتحدث عن الأدب والأخلاق، ثم تواجهه بالحقيقة تجده يتفجر في وجهك، متهمك بالفاسد والرويبضة، وغيرهما من المفردات، التي تجعلك تستحضر قول المتنبي: «وإذا أتتك مذمتي من ناقص/ فهي الشاهدة لي بأني كامل»!
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي