باكستان تعتقل مخبري «سي آي إي» في عملية قتل بن لادن
نجاة نائب للرئيس الأفغاني ووزير الداخلية من هجوم
عواصم - وكالات - نجا مسؤولان افغانيان بارزان من هجوم صاروخي شنه «الطالبان» استهدف مركزا للشرطة، فيما قتل 7 اشخاص في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة في وسط افغانستان.
ووقع الهجومان في وسط افغانستان على مسافة قريبة من وسط العاصمة التي تشهد اجراءات امنية مشددة، وتبنتهما حركة «طالبان». وقاد مهاجم سيارة مفخخة في اتجاه مبنى حكومي في مدينة محمود راقي عاصمة ولاية كابيسا شمال شرقي كابول.
وذكرت الحكومة ان السائق فجر نفسه عندما توقف عند نقطة تفتيش مجاورة، ما ادى الى مقتل 5 مدنيين ورجلي شرطة، كما اصيب شرطي و3 مدنيين بجروح.
وصرح ذبيح الله مجاهد الناطق باسم «طالبان» ان الحركة شنت الهجوم الذي قال انه استهدف السفير الفرنسي وجنودا فرنسيين كانوا يزورون مكتب المحافظ في ذلك الوقت.
ونجا النائب الثاني للرئيس الافغاني كريم خليلي ووزير الداخلية باسم الله محمدي من هجوم صاروخي استهدف مركزا للشرطة في وسط افغانستان حيث كانا يتواجدان. في المقابل، ذكر ديبلوماسيون ان مجلس الامن سيبحث غدا شطب اسم 20 قائدا بارزا سابقا من «طالبان» عن قائمة عقوبات دولية لدعم جهود المصالحة.
وقال الرئيس الافغاني حامد كرزي، في قمة اقليمية في كازاخستان امس، إن «قوات الامن ستكون مستعدة لتولي مسؤولياتها الامنية كاملة بحلول العام 2014».
من ناحية ثانية، ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، امس، ان الاستخبارات الباكستانية اعتقلت 5 باكستانيين يشتبه في انهم قدموا معلومات لوكالة الاستخبارات المركزية (سي اي اي) قبل الغارة التي نفذتها قوات اميركية خاصة واسفرت عن قتل اسامة بن لادن داخل باكستان.
وقتل ما لا يقل عن 9 مسلحين، امس، في غارة أميركية على جنوب وزيرستان القبلية.
كما قتل نحو 15 شخصا في اشتباكات بين جماعات عرقية متناحرة في كراتشي.
ووقع الهجومان في وسط افغانستان على مسافة قريبة من وسط العاصمة التي تشهد اجراءات امنية مشددة، وتبنتهما حركة «طالبان». وقاد مهاجم سيارة مفخخة في اتجاه مبنى حكومي في مدينة محمود راقي عاصمة ولاية كابيسا شمال شرقي كابول.
وذكرت الحكومة ان السائق فجر نفسه عندما توقف عند نقطة تفتيش مجاورة، ما ادى الى مقتل 5 مدنيين ورجلي شرطة، كما اصيب شرطي و3 مدنيين بجروح.
وصرح ذبيح الله مجاهد الناطق باسم «طالبان» ان الحركة شنت الهجوم الذي قال انه استهدف السفير الفرنسي وجنودا فرنسيين كانوا يزورون مكتب المحافظ في ذلك الوقت.
ونجا النائب الثاني للرئيس الافغاني كريم خليلي ووزير الداخلية باسم الله محمدي من هجوم صاروخي استهدف مركزا للشرطة في وسط افغانستان حيث كانا يتواجدان. في المقابل، ذكر ديبلوماسيون ان مجلس الامن سيبحث غدا شطب اسم 20 قائدا بارزا سابقا من «طالبان» عن قائمة عقوبات دولية لدعم جهود المصالحة.
وقال الرئيس الافغاني حامد كرزي، في قمة اقليمية في كازاخستان امس، إن «قوات الامن ستكون مستعدة لتولي مسؤولياتها الامنية كاملة بحلول العام 2014».
من ناحية ثانية، ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، امس، ان الاستخبارات الباكستانية اعتقلت 5 باكستانيين يشتبه في انهم قدموا معلومات لوكالة الاستخبارات المركزية (سي اي اي) قبل الغارة التي نفذتها قوات اميركية خاصة واسفرت عن قتل اسامة بن لادن داخل باكستان.
وقتل ما لا يقل عن 9 مسلحين، امس، في غارة أميركية على جنوب وزيرستان القبلية.
كما قتل نحو 15 شخصا في اشتباكات بين جماعات عرقية متناحرة في كراتشي.