الخرفش: استكمال العطاء والتميز لجمعية الصباحية بتطوير وتحديث السوق المركزي والأفرع
| كتبت عفت سلام |
وكشف عن قيام الجمعية بطرح سرداب السوق المركزي لمزاولة نشاط الملابس الجاهزة اضافة الى القيام بعمل الديكورات اللازمة لتحديث السوق المركزي من حيث تلبيس واجهات السوق على نظام اكيوباند وأيضا تلبيس الارضيات كما سيتم رفع سقف السوق ليظهر بشكل حديث ومتميز.
وأكد الخرفش حرص اعضاء مجلس إدارة الجمعية على استكمال مسيرة العطاء والتميز من خلال الاستمرار في تطوير وتحديث جميع الافرع لايجاد متعة التسوق لجميع الرواد سواء في السوق المركزي او في الفروع.
وشدد على حرص العاملين في الجمعية على الارتقاء بالخدمات التي تقدم للمستهلكين ولأهالي المنطقة لتصبح جمعية الصباحية في مصاف الجمعيات الراقية والمتميزة الأخرى ولكي تصبح الجمعية جاذبة للمستهلكين في المناطق المجاورة.
ورأى ان نجاح الحركة التعاونية الكويتية على المستوى العالمي والعربي والاقليمي منح الجمعيات القوة للاستمرار في المنافسة الشريفة لتقديم أفضل الخدمات للمساهمين والمواطنين والوافدين.
ويتوقع توزيع أرباح على المساهمين في نهاية السنة المالية بنسبة كبيرة سيعلن عنها خلال المؤتمر الصحافي بعد اعتماد الميزانية من وزارة الشؤون قريبا.
وأشار الخرفش الى أهمية المهرجانات الموسمية والعروض الخاصة للبيع باسعار تنافسية ولتوفير احتياجات المستهلكين من مختلف الاصناف التي تتمتع بالجودة وبالاسعار المناسبة موضحا أهمية توفير السلع البديلة للسلع التي تم رفع اسعارها لاتاحة فرصة الاختيار للمستهلك بما يتوافق مع قدراته المالية.
وبين ان التصعيد الذي تشهده الساحة التعاونية حول قضية زيادة الاسعار يؤكد حرص التعاونيين على تحقيق الصالح العام رغم اختلاف وجهات النظر مطالبا المستهلكين بضرورة التعاون مع الجمعيات من خلال الامتناع عن شراء الاصناف التي ارتفعت أسعارها من دون مبرر واللجوء للسلع البديلة لارغام التاجر على تخفيض اسعارها.
وفي السياق ذاته، أكد الشيخ مالك فيصل الحمود دور القطاع التعاوني في تطوير الخدمات التسويقية والانشطة الاجتماعية التي تقدم للمواطنين.
وأشاد بالجهود التي يقوم بها مجلس إدارة جمعية الصباحية والتي ساهمت في تطوير وتحديث الاسواق والفروع.
وبين أهمية دور الجمعية في توفير السلع الآمنة والصالحة للاستهلاك للمواطن والقيم ذات الجودة العالية وبالاسعار المناسبة.
وأعرب عن تمنياته باستمرار نجاح مسيرة الحركة التعاونية الكويتية التي حازت اعجاب جميع الدول والتي اصبحت مفخرة لكل مواطن ومقيم. ومن جانبه، ناشد عضو مجلس إدارة جمعية الصباحية التعاونية فهد سلمان القعمري سمو رئيس مجلس الوزراء بالالتفات الى الحركة التعاونية واعطائها مزيداً من الدعم وذلك للدور التي تقوم به الحركة التعاونية. وقال: «ان دور الجمعيات التعاونية الكبير الذي يشهد له القاصي قبل الداني والتي أشادت به المنطقة العربية والأنظمة الدولية بريادة على مستوى الشرق الاوسط حيث لا يمكن لأحد ان ينسى ما قدمته الحركة التعاونية وما تقدمه للمجتمع الكويتي من خدمات اجتماعية واقتصادية وترفيهية ودينية ولها مواقفها المشهودة على أرض الواقع حيث كان موقف الجمعيات التعاونية أثناء الغزو الغاشم على أرض الكويت من أروع المواقف التي اثبتت صمود الحركة التعاونية اثناء الغزو الغاشم. وأضاف: «لذا اتقدم الى سمو رئيس مجلس الوزراء واناشدكم بزيادة رواتب العاملين في الحركة التعاونية من مواطنين ووافدين أسوة باخوانهم في جميع قطاعات الدولة نظرا لظروف غلاء المعيشة التي تمر بها البلاد. حيث ان العاملين في هذا القطاع يتميزون عن غيرهم بتقديم الخدمات لأهالي المناطق على مدار الساعة من دون كلل أو ملل».
أعلن رئيس مجلس إدارة جمعية الصباحية التعاونية هادي جريان الخرفش عن افتتاح فرع الصيدلية في الجمعية وطرح فرع الصيرفة في مركز الضاحية للمناقصة قريبا.
وقال الخرفش خلال افتتاح فرع الصيدلية تحت رعاية الشيخ مالك فيصل الحمود الذي حضر نيابة عن والده سفير الكويت في المملكة الاردنية الهاشمية الشيخ فيصل الحمود انه جار تجهيز الافرع التي تمت اقامتها في ضاحية الشهيد فهد الأحمد في كل من قطعة 3 و4 و6 بالارفف والثلاجات الحديثة ليتم افتتاحها قريبا فور الانتهاء من عملية التجهيز.
وكشف عن قيام الجمعية بطرح سرداب السوق المركزي لمزاولة نشاط الملابس الجاهزة اضافة الى القيام بعمل الديكورات اللازمة لتحديث السوق المركزي من حيث تلبيس واجهات السوق على نظام اكيوباند وأيضا تلبيس الارضيات كما سيتم رفع سقف السوق ليظهر بشكل حديث ومتميز.
وأكد الخرفش حرص اعضاء مجلس إدارة الجمعية على استكمال مسيرة العطاء والتميز من خلال الاستمرار في تطوير وتحديث جميع الافرع لايجاد متعة التسوق لجميع الرواد سواء في السوق المركزي او في الفروع.
وشدد على حرص العاملين في الجمعية على الارتقاء بالخدمات التي تقدم للمستهلكين ولأهالي المنطقة لتصبح جمعية الصباحية في مصاف الجمعيات الراقية والمتميزة الأخرى ولكي تصبح الجمعية جاذبة للمستهلكين في المناطق المجاورة.
ورأى ان نجاح الحركة التعاونية الكويتية على المستوى العالمي والعربي والاقليمي منح الجمعيات القوة للاستمرار في المنافسة الشريفة لتقديم أفضل الخدمات للمساهمين والمواطنين والوافدين.
ويتوقع توزيع أرباح على المساهمين في نهاية السنة المالية بنسبة كبيرة سيعلن عنها خلال المؤتمر الصحافي بعد اعتماد الميزانية من وزارة الشؤون قريبا.
وأشار الخرفش الى أهمية المهرجانات الموسمية والعروض الخاصة للبيع باسعار تنافسية ولتوفير احتياجات المستهلكين من مختلف الاصناف التي تتمتع بالجودة وبالاسعار المناسبة موضحا أهمية توفير السلع البديلة للسلع التي تم رفع اسعارها لاتاحة فرصة الاختيار للمستهلك بما يتوافق مع قدراته المالية.
وبين ان التصعيد الذي تشهده الساحة التعاونية حول قضية زيادة الاسعار يؤكد حرص التعاونيين على تحقيق الصالح العام رغم اختلاف وجهات النظر مطالبا المستهلكين بضرورة التعاون مع الجمعيات من خلال الامتناع عن شراء الاصناف التي ارتفعت أسعارها من دون مبرر واللجوء للسلع البديلة لارغام التاجر على تخفيض اسعارها.
وفي السياق ذاته، أكد الشيخ مالك فيصل الحمود دور القطاع التعاوني في تطوير الخدمات التسويقية والانشطة الاجتماعية التي تقدم للمواطنين.
وأشاد بالجهود التي يقوم بها مجلس إدارة جمعية الصباحية والتي ساهمت في تطوير وتحديث الاسواق والفروع.
وبين أهمية دور الجمعية في توفير السلع الآمنة والصالحة للاستهلاك للمواطن والقيم ذات الجودة العالية وبالاسعار المناسبة.
وأعرب عن تمنياته باستمرار نجاح مسيرة الحركة التعاونية الكويتية التي حازت اعجاب جميع الدول والتي اصبحت مفخرة لكل مواطن ومقيم. ومن جانبه، ناشد عضو مجلس إدارة جمعية الصباحية التعاونية فهد سلمان القعمري سمو رئيس مجلس الوزراء بالالتفات الى الحركة التعاونية واعطائها مزيداً من الدعم وذلك للدور التي تقوم به الحركة التعاونية. وقال: «ان دور الجمعيات التعاونية الكبير الذي يشهد له القاصي قبل الداني والتي أشادت به المنطقة العربية والأنظمة الدولية بريادة على مستوى الشرق الاوسط حيث لا يمكن لأحد ان ينسى ما قدمته الحركة التعاونية وما تقدمه للمجتمع الكويتي من خدمات اجتماعية واقتصادية وترفيهية ودينية ولها مواقفها المشهودة على أرض الواقع حيث كان موقف الجمعيات التعاونية أثناء الغزو الغاشم على أرض الكويت من أروع المواقف التي اثبتت صمود الحركة التعاونية اثناء الغزو الغاشم. وأضاف: «لذا اتقدم الى سمو رئيس مجلس الوزراء واناشدكم بزيادة رواتب العاملين في الحركة التعاونية من مواطنين ووافدين أسوة باخوانهم في جميع قطاعات الدولة نظرا لظروف غلاء المعيشة التي تمر بها البلاد. حيث ان العاملين في هذا القطاع يتميزون عن غيرهم بتقديم الخدمات لأهالي المناطق على مدار الساعة من دون كلل أو ملل».
