طلال السدر يعيش صراعاً بين حبه لأمه والزواج من منار
«بروفة» لطلال وزينة كرم قبل التصوير
| كتب علاء محمود |
«يتحدر من عائلة متمسكة بالعادات والتقاليد التي لا تسمح له بالزواج من غير بنات قبيلته رغم أنه شخص مثقف حاصل على شهادات عليا أهلته ليكون دكتوراً في إحدى الجامعات، **ويقع في حب فتاة عادت اخيرا للاستقرار في الكويت بعد سنوات قضتها مع أسرتها في لندن حيث تأثرت بالثقافة الغربية. فاتفقا على الزواج لكن الظروف عاندتهم مع رفض والدته للأمر». هذا هو الدور الجديد الذي يؤديه الممثل السعودي طلال السدر في مسلسل «بنات سكر نبات» من تأليف سلام أحمد وإخراج محمد البكر.
السدر تحدّث لـ «الراي» عن الخطوط الدرامية لشخصيته في المسلسل فقال: أجسد شخصية الجراح الذي يعيش صراعاً مريراً بين حبه لأمه وتعلقه بها، وبين حبه لمنار التي يأمل في أن تكون زوجته، إلا أن أمه ترفض هذا الزواج لأنه منافٍ للعادات والتقاليد التي تربى عليها خاصة أن الفتاة متفتحة وعاشت في لندن.
وأضاف: قصة المسلسل جملية وكانت عاملاً أساسياً في قبولي للشخصية إلى جانب فريق العمل الذي أشعرني باجواء العائلة الواحدة، فالقصة تصف حال كثير من الشباب ممن يعانون في اختيار زوجاتهم ويقعون في دائرة التقاليد التي تحرمهم من اختيار مسار حياتهم.
«يتحدر من عائلة متمسكة بالعادات والتقاليد التي لا تسمح له بالزواج من غير بنات قبيلته رغم أنه شخص مثقف حاصل على شهادات عليا أهلته ليكون دكتوراً في إحدى الجامعات، **ويقع في حب فتاة عادت اخيرا للاستقرار في الكويت بعد سنوات قضتها مع أسرتها في لندن حيث تأثرت بالثقافة الغربية. فاتفقا على الزواج لكن الظروف عاندتهم مع رفض والدته للأمر». هذا هو الدور الجديد الذي يؤديه الممثل السعودي طلال السدر في مسلسل «بنات سكر نبات» من تأليف سلام أحمد وإخراج محمد البكر.
السدر تحدّث لـ «الراي» عن الخطوط الدرامية لشخصيته في المسلسل فقال: أجسد شخصية الجراح الذي يعيش صراعاً مريراً بين حبه لأمه وتعلقه بها، وبين حبه لمنار التي يأمل في أن تكون زوجته، إلا أن أمه ترفض هذا الزواج لأنه منافٍ للعادات والتقاليد التي تربى عليها خاصة أن الفتاة متفتحة وعاشت في لندن.
وأضاف: قصة المسلسل جملية وكانت عاملاً أساسياً في قبولي للشخصية إلى جانب فريق العمل الذي أشعرني باجواء العائلة الواحدة، فالقصة تصف حال كثير من الشباب ممن يعانون في اختيار زوجاتهم ويقعون في دائرة التقاليد التي تحرمهم من اختيار مسار حياتهم.